البحث العلمي تعلن عن فرصة جديدة للحصول على وظيفة بالنمسا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن وظيفة باحث بالمعهد الدولي لتطبيقات تحليل النظم ( IIASA ) وهي Researcher in Hydrological and Water Resources Modeling، وستكون كل المهام التي يقوم بها المرشح المختار في مقر IIASA بالنمسا على أن يباشر المرشح المختار مهام وظيفته -في أقرب وقت- ممكن، وسيعمل المرشح المختار بعقد مبدئي دوام كامل لمدة عام مع إمكانية التجديد فيما بعد، علي أن يكون آخر موعد لاستلام الطلبات حتى يتم اختيار المرشح.
ويأتي هذا الإعلان في إطار تعاون الأكاديمية والمعهد، وهناك بعض الشروط الواجب توافرها في المرشح وهي أن يكون حاصل علي درجة الماجستير أو الدكتوراه أو ما يعادلها بالإضافة إلى الخبرة البحثية في مجال المعلوماتية المائية، أو علم المياه، أو المناخ، أو العلوم البيئية، أو الهندسة، أو المعلوماتية، أو مجال ذي صلة، كما يجب أن يكون لدى المرشح الخبرة في التعامل مع النماذج الهيدرولوجية على نطاق حوض النهر، وأيضاً يجب إجادة اللغة الإنجليزية إجادة تامة.
وعلي جميع المهتمين ملء الاستمارة والاطلاع على كافة التفاصيل من خلال الرابط التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي المزيد
إقرأ أيضاً:
عمران القيب: سندعم البحث العلمي والابتكار في مختلف المجالات
ترأس وزير التعليم العالي والبحث العلمي بحكومة الوحدة “عمران القيب” صباح أمس الأربعاء اجتماعًا جزئيًا لمجلس التعليم العالي، خُصص لمناقشة خطط تنمية قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور عدد من رؤساء الجامعات والمستشارين الأكاديميين.
شارك في الاجتماع كل من رؤساء جامعات الزاوية، المرقب، صبراتة، الزنتان، والأكاديمية الليبية، إلى جانب مستشار جامعة الزاوية، ومستشارين عن الأكاديمية الليبية لتقنية المعلومات.
وقد استعرض الاجتماع أبرز التحديات التي تواجه قطاع التعليم العالي، والسبل الكفيلة بتطوير العملية التعليمية والبحثية، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للوزارة. كما ناقش الحاضرون آليات تعزيز التعاون بين الجامعات وتبادل الخبرات، وتطوير البنية التحتية والرقمية للمؤسسات الأكاديمية، بحسب بيان القيب.
وأكد الوزير خلال الاجتماع على أهمية تبني رؤية موحدة للنهوض بمستوى التعليم العالي، وتعزيز الاعتماد الأكاديمي، وربط مخرجات التعليم بسوق العمل، إلى جانب دعم البحث العلمي والابتكار في مختلف المجالات، وفق قوله.