أولاد منصور، لم يضيعوا الوقت، فقبل أيام سارعوا بترحيل أسرهم إلى الخارج، بعضهم عبر تشاد، وآخرون فضّلوا العبور عبر جنوب السودان كمحطات إلي السعودية والامارات، بينما البقية من “الماهرية الدرجة تالتة” لا تزال أسرهم عالقة. أما غير الماهرية، فكأنهم أرانب الكنيتة، ينتظرون مصيرًا مجهولًا، مصير وضعهم فيه آل دقلو، ويغذّيه إعلامهم المضلل مدفوع الأجر.
حذرناكم من قبل بداية الحرب، أن آل دقلو لم ولن يهمهم أمركم هؤلاء ليس لديهم قضية ولا هدف غير مصالحهم.
خُموا وصُروا،
وأرح،
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
يجب حماية عبدالرحيم دقلو في ما يقدمه من خدمات في تفكيك وهزيمة المليشيا
يجب حماية عبدالرحيم دقلو فما يقدمه من خدمات في تفكيك وهزيمة المليشيا بحكم قصوره العقلي جهد كبير وفاعل .. فقد قام بكل غباء ب
*استعداء مكونات كردفان والتعامل معها بالشك وعدم تسليحها ..
*جلب عبدالعزيز الحلو لتأسيس ونصيبه(حاكم عام) إقليم كردفان مما سبط همم قيادات كردفان الميدانية وأغلبهم صرح بسخطه من خطوة تنصيب (الفلنقاي)..
استخدامه في الفاشر ذات استراتيجية المدرعات (الاقدام المتكرر بذات الطريقة ولعدة مرات نحو المقصلة) ..
إخلاء بقية المدن والتوجه بكل القوات نحو الفاشر والصحراء .
عدم الوفاء بالالتزامات مع إستخدام التهديد والوعيد وهذا كفيل بظهور تمرد داخلي ..
عبدالرحيم ينبغي أن لايكون هدف فهو (مغفل نافع) يجب قص متبقي الأجنحة بصمت .
الصياد اقترب من أهدافه بأقل الخسائر مستفيدا من تمهيد الهطلة للطريق نحو كردفان ..
#معركة_الكرامة
#المليشيا_تنهار
جلي أبوادريس يوسف
إنضم لقناة النيلين على واتساب