ننشر أسماء وصور ضحايا حادث تصادم على الطريق الدائري في سمالوط بالمنيا
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
ينشر " صدى البلد" أسماء ضحايا حادث تصادم سيارة نقل وسيارتين ربع نقل بالطريق الدائري لمركز سمالوط شمال المنيا والذي نتج عنه وفاة 9 أشخاص وتم نقلهم إلى مشرحة المستشفي تحت تصرف جهات التحقيق.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطاراً من غرفة عمليات النجدة تتضمن وقوع حادث تصادم سيارتين بالطريق الدائري بسمالوط، وأسفر الحادث عن وقوع عدد من الضحايا، وتم نقلهم إلي مشرحة المستشفي .
انتقل رجال الشرطة وسيارات الإسعاف علي الفور إلى مكان البلاغ، وتبين وفاة 9 أشخاص متأثرين بإصاباتهم بإصابات متنوعة بالجسم واشتباه ما بعد الارتجاج، تم نقل عدد 6 حالات إلي مشرحة مستشفى سمالوط النموذجي،و 3 حالات الي مشرحة مستشفى جراحات اليوم الواحد بسمالوط.
وجاءت أسماء الضحايا كالآتي: محمد رمضان محمد 43 عاما، وعبد الله ضاحي محمد 32 عاما، ومحمد حمدي عبد الغني 27 عاما، ومحمد نجاح ناجح 31 عاما، شعبان رمضان محمد 46 عاما، وعلي رجب علي مسعود 32 عاما، و3 مجهولين الهوية.
وكشفت التحريات الاولية لفريق البحث الجنائي، أن سبب وقوع الحادث هو تهور السائقين في السرعة الزائدة، وتم التحفظ علي المركبة تحت تصرف جهات التحقيق، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حادث المنيا سمالوط وفاة المزيد
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا محمد الفايد: التعويضات ليست كافية بجرائم استمرت
القاهرة
قال محامٍ يمثل 27 مدعية في قضية محمد الفايد، مالك متاجر هارودز سابقاً، إن حياة العديد من النساء دُمرت بسبب الفايد، مؤكدًا أن التعويضات لن تعوض الضرر.
وفي وقت سابق، أفادت أكثر من 100 امرأة من مختلف أنحاء العالم بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من جانب الملياردير الراحل، إذ توفي عام 2023 دون أن يخضع للاستجواب، رغم تلقي الشرطة شكاوى عديدة.
وكانت معظم المدعيات، ومنهن من كان عمرها 15 عاماً، من البائعات الشابات أو المساعدات في متجر هارودز، الذي امتلكه الفايد بين عامي 1985 و2010.
وفي الأسبوع الماضي، أعلن المحامي عن نية المدعيات بدء إجراءات مدنية للحصول على تعويضات من ورثة الفايد، مضيفًا أن التعويض جزء مهم من الإجراء، لكن القضاء يجب أن يتخذ خطوات أبعد، كما أن بعض الضحايا يطالبن بتحقيق عام في الاعتداءات التي استمرت لأكثر من 30 عاماً.
وأشار المحامي إلى أن الشرطة والأطباء الذين أجروا الفحوص النسائية شاركوا في عملية تستر غير مسبوقة، موضحًا أن هذه القضية غير مسبوقة بحجمها ومدتها، وظلت مستترة لفترة طويلة بسبب نظام سمح بحدوثها.
ومن جهة أخرى، أعلن متجر هارودز عن آلية تعويض للنساء اللواتي كانت لديهن صلة وثيقة بما فيه الكفاية بالمتجر، ويمكن أن يصل المبلغ إلى 385 ألف جنيه إسترليني.