الأسبوع:
2025-04-10@17:59:54 GMT

إليسا تستعد لإحياء حفل الربيع في ألمانيا

تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT

إليسا تستعد لإحياء حفل الربيع في ألمانيا

تستعد الفنانة إليسا، لإحياء حفل غنائي في أحد فنادق مدينة دوسلدورف بألمانيا يوم 26 أبريل المقبل، ضمن سلسلة حفلات أعياد الربيع.

حفل إليسا في ألمانيا

وروجت إليسا، لحفلها الغنائي في ألمانيا، ونشرت بوستر الرسمي للحفل عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

حفل إليسا في ألمانيا آخر ألبومات إليسا

وكانت احتفلت المطربة اللبنانية إليسا بنجاح ألبومها الجديد «أنا سكتين» الذى طرحته مؤخرًا في الشهور الماضية، وحقق نجاح ساحق.

وأقامت إليسا حفلا خاصا للاحتفال مع أصدقائها بنجاح الألبوم، وقامت بغناء مجموعة كبيرة من أغاني الألبوم وسط تفاعل كبير من الجمهور.

إليسا

وحققت أغنية «أنا سكتين» التي تحمل نفس اسم الألبوم أكثر من مليون ونصف مشاهدة، وهو ما جعلها الأغنية الأكثر تداولًا واستماعًا في الوطن العربي، وقد وصف الجمهور الأغنية بأنها تعبر عن مشاعر الفتيات، والأغنية من كلمات نادر عبد الله، ألحان تامر عاشور، توزيع أحمد إبراهيم.

اقرأ أيضاًإليسا تستعد لحفلها في قبرص الليلة «صور»

«ما حد يسألني».. تصرف غريب من إليسا أثناء تواجدها بموسم الرياض

قعدتي ملهاش فايدة.. إليسا تعلن عودة نشاطها الفني رغم استمرار العدوان على لبنان

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ألمانيا إليسا الفنانة اليسا المانيا حفلة أغاني إليسا اليسا حفلات إليسا حفل اليسا أغاني اليسا اغاني اليسا اغاني إليسا حفل إليسا في ألمانيا حفل إليسا في المانيا حفل اليسا في المانيا فی ألمانیا

إقرأ أيضاً:

صيغة وسط بين “حماس” وإسرائيل لوقف دوامة الدم.. مبادرة مصرية جديدة لإحياء الهدنة.. وترامب يقرر مصير غزة

البلاد – القاهرة
تسابق مصر الزمن لوقف دوامة الدم في غزة، في وقت بلغت فيه آلة الحرب الإسرائيلية ذروتها، وسط معاناة إنسانية بالغة القسوة لأهل القطاع بفعل القصف والتجويع والحصار. وفي تطور جديد، كشفت مصادر متطابقة عن تقديم القاهرة – مرة أخرى – مقترحًا معدّلًا لاستعادة التهدئة بين إسرائيل وحركة “حماس”، يعيد الأمل بإمكانية وقف إطلاق النار، فيما يبدو أن ذلك مرهون بمدى تدخل وضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وتنص المبادرة المصرية، التي سُرّبت خطوطها العريضة خلال الساعات الأخيرة، على إطلاق سراح 8 رهائن أحياء تحتجزهم “حماس”، بينهم إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية، مقابل إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، ووقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 40 و70 يومًا، وإفراج إسرائيل عن أعداد كبيرة من الأسرى الفلسطينيين، في إطار صفقة تبادلية تمهّد لمرحلة تفاوضية أوسع.
وتُعد هذه المبادرة نقطة وسط بين الموقفين المتباعدين للجانبين؛ إذ طالبت إسرائيل بالإفراج عن 11 رهينة، فيما عرضت “حماس” إطلاق سراح اثنين فقط، على أن يُبحث مصير الرهائن الآخرين ضمن مفاوضات المرحلة الثانية، المشروطة بدورها بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي شامل من القطاع.
وتعكس طبيعة المبادرة المصرية إدراكًا لحراجة اللحظة وضرورة كسر الجمود، خصوصًا أن الأوضاع الإنسانية في القطاع باتت تضغط بشدة على صانع القرار داخل “حماس”، وسط دمار واسع ونقص حاد في الإمدادات. وفي المقابل، يبدو أن حظوظ تمرير المبادرة ستتوقف إلى حد كبير على قدرة الرئيس ترامب على ممارسة ضغط فعلي على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي ما زال يراوغ في الالتزام بتعهداته السابقة.
وأبدى ترامب مؤخراً رغبته في وقف الحرب على غزة، وذلك خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض، وقال: “أود أن أرى الحرب تتوقف، وأعتقد أنها ستتوقف في وقت ما، ولن يكون ذلك في المستقبل البعيد”، لكنه أضاف أن “سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وامتلاكها له” سيكون أمرًا جيدًا، مجددًا اقتراحًا طرحه مرات عدة خلال الأسابيع الأولى من ولايته.
ويُشار إلى أن “حماس” كانت قد رفضت في وقت سابق مقترحات قدمها المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بدعم إسرائيلي، تتضمن إطلاق سراح رهائن إضافيين قبل الدخول في مفاوضات تثبيت الهدنة، ووصفت تلك المقترحات بأنها منحازة بالكامل لإسرائيل.
وحقيقة الأمر أن العقدة الأبرز لوقف الحرب تظل في ملف سلاح “حماس”، إذ تصر كل من إسرائيل والولايات المتحدة على نزع سلاح الحركة كشرط أساسي لأي اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار والانسحاب الشامل من القطاع.
وترفض “حماس” بشكل قاطع أي طرح يتضمن نزع سلاحها، معتبرة أن السلاح هو جزء من أدوات المقاومة الشرعية، ولا يمكن مناقشة مصيره إلا بعد زوال الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. في المقابل، تتمسك تل أبيب وواشنطن برؤية تقوم على جعل غزة منطقة منزوعة السلاح وخارجة عن سيطرة “حماس”، ما يضع الحركة أمام خيارين مصيريين: إما الدخول في تسوية سياسية شاملة تتخلى خلالها عن سلاحها، أو مواجهة حرب استنزاف شاملة تستهدف تصفيتها عسكريًا وتنظيميًا، بما في ذلك تنفيذ عمليات اغتيال خارج القطاع.
ويبلغ عدد الرهائن الذين تحتجزهم “حماس” منذ عملية السابع من أكتوبر نحو 59 شخصًا، يُعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة. وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مطلع مارس الماضي، لتعاود إسرائيل شن ضرباتها، وتغلق المعابر، وتمنع تدفق المساعدات إلى القطاع المنكوب.

مقالات مشابهة

  • لبنان يستعد لمهرجانات الأرز 2025: دعوات لإحياء السياحة ودعم الاقتصاد
  • باحثون يكتشفون طريقة للتنبؤ بنجاح علاج مرض الجلد الطفيلي
  • وزير السياحة: الرئيس الفرنسي معجب بالحضارة المصرية والتجربة الجديدة في الأهرامات تسير بنجاح
  • “عايض 2025”.. ألبوم يُجدد هوية الأغنية الخليجية ويُكرّس مكانة عايض كنجم استثنائي
  • إليسا بإطلالة جريئة بالأسود في أحدث جلسة تصوير على الإنستغرام
  • صيغة وسط بين “حماس” وإسرائيل لوقف دوامة الدم.. مبادرة مصرية جديدة لإحياء الهدنة.. وترامب يقرر مصير غزة
  • موروث شعبي.. زراعة الفل بجازان تنتعش في أجواء الربيع
  • مصفاة الدقم تجتاز اختبار موثوقية المقرضين بنجاح
  • المسند: بقي على الربيع 19 يومًا والحج 57 يومًا
  • المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين