مقاتل من القسام يفاجئ إسرائيل برسالة خاصة خلال تسلم الأسرى.. صور
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
سلط موقع عبري لايف، الضوء على صورة أحد عناصر كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، خلال عملية تسليم الدفعة الخامسة من الأسرى الإسرائيليين اليوم السبت في وسط قطاع غزة، يظهر العنصر المقاتل القسامي وهو يحمل سلاح جندي إسرائيلي تم الاستيلاء عليه خلال عملية طوفان الأقصى.
ونشر الموقع العبري صورة المقاتل من كتائب القسام وهو يحمل السلاح الذي استولى عليه معلقة: "مسلح من حماس يحمل سلاحا كان ملكا للرقيب المقتول تومر نجار، مقاتل من الجولان سقط في 7 أكتوبر".
وأفرجت كتائب القسام اليوم ، دفعة جديدة من الأسرى الإسرائيليين للصليب الأحمر الدولي تضم 3 أسرى إسرائيليين أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة في بيان له إن الأسرى الإسرائيليين الثلاثة هم: "إلياهو داتسون يوسف شرابي، وأور أبرهام ليشها ليفي، وأوهاد بن عامي".
وأثارت مشاهد ظهور الأسرى الإسرائيليين التي أفرجت غنهم حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة اليوم في عملية التبادل الخامسة ضمن المرحلة الأولى لصفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى حالة غضب واسعة في الداخل الإسرائيل ضد الحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد ، في أول تعليق له، إن المشاهد الصعبة هذا الصباح في عملية نقل الأسرى الإسرائيليين تمزق القل وتؤكد الحاجة الملحة لمواصلة عودة جميع الأسرى".
وشدد زعيم المعارضة الإسرائيلية، في رسالته لرئيس الحكومة الإسرائيلية أن الوقت قد انتهي وأنه يجب أن نعيدهم جميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة حركة حماس كتائب القسام الأسرى الإسرائيليين المزيد الأسرى الإسرائیلیین کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة
دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين، إلى تنظيم مظاهرات مركزية مساء اليوم السبت، في كل من تل أبيب والقدس المحتلة، وذلك للمطالبة بالإفراج الفوري عن باقي الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة منذ 519 يومًا.
وأكدت العائلات في بيان: 59 من أبنائنا ما يزالون محتجزين في غزة منذ 519 يوما وعلينا إعادتهم جميعا".
وأضاف البيان: "إن عدم التوصل إلى اتفاق للإفراج عن أبنائنا خلال الأيام المقبلة يعني حكمًا بالإعدام على حياتهم".
وشددت العائلات على ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة من قبل الحكومة الإسرائيلية لضمان عودة أبنائهم، محذرة من تداعيات استمرار احتجازهم في غزة.