خوفًا من تجدد الإصابة.. كولر يضع برنامجًا بدنيًا لتجهيز أشرف داري
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يرفض الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي التسرع في عودة المغربي أشرف داري مدافع الفريق للمشاركة في المباريات بعد التعافي من الإصابة.
ووضع الجهاز الفني برنامجًا بدنيًا مكثفًا لتجهيز اللاعب بشكل سليم قبل المشاركة في المباريات في الفترة المقبلة.
وكشفت مصادر داخل الجهاز الفني، أن مارسيل كولر قرر عدم مشاركة أشرف داري في مباراة غزل المحلة المقبلة بعد عودته للتدريبات الجماعية على أن يتم تجهيزه لمباراة الإسماعيلي، المقرر لها يوم 16 فبراير الجاري في الجولة الـ14 من الدوري الممتاز.
وبدأ أشرف داري المشاركة في التدريبات الجماعية أمس، الجمعة على ملعب مختار التتش بمقر الجزيرة، واجتاز داري برنامج العلاج الطبيعي ومرحلة التأهيل البدني قبل أن يخضع لفحص طبي للتأكد من تعافيه تماما قبل المشاركة في المران.
وكان اللاعب المغربي تعرض للإصابة في العضلة الخفية خلال مباراة الفريق أمام سموحة في الدوري يوم 8 يناير الماضي وغاب عن مباريات الفريق في الفترة الماضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النادي الاهلي المغربي أشرف داري مارسيل كولر مباراة غزل المحلة أشرف داری
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يشارك في مراسم إحياء الذكرى الـ31 للإبادة الجماعية ضد التوتسي
شارك معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة في مراسم إحياء الذكرى الحادية والثلاثين للإبادة الجماعية ضد التوتسي، في جمهورية رواندا، بحضور عدد من السفراء المعتمدين لدى دولة الإمارات.
وفي كلمة خلال المناسبة، أشار معاليه إلى أن إحياء هذه الذكرى يحمل رسائل هامة، تؤكد ضرورة تعزيز قيم التسامح والتعايش وقبول الآخر في جميع أنحاء العالم دون تمييز.
وأكد معاليه أن رسالة دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تجسّد قيم السلام والتسامح والأمل، وهي موجهة إلى كافة أنحاء العالم. كما أشاد معاليه بدور جمهورية رواندا في نشر وتعزيز قيم التسامح والتعايش، إلى جانب جهودها المستمرة في تحقيق السلام والاستقرار ودعم تطلعات الشعوب للعيش الكريم والرخاء.
أخبار ذات صلةوتعكس مشاركة معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، في هذه المناسبة التزام دولة الإمارات الثابت بمبادئ الوحدة والمصالحة والتعايش، وجهودها المتواصلة في دعم الاستقرار والازدهار في المنطقة، فالتسامح هو أحد الأسس الرئيسية لتوجه الدولة وجزء أساسي من إرثها.
وكانت دولة الإمارات أعلنت عام 2019 «عام التسامح» لتعزيز هذه القيم محلياً ودولياً، ولا تزال تحمل هذه الرسالة في علاقاتها مع العالم. ومن بين عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي تُعد الأولى في مجالاتها، قامت دولة الإمارات بدور محوري في صياغة القرار 2686 حول «التسامح والسلام والأمن الدوليين»، والذي يُعد أول قرار يعتمده المجلس ويعترف بأن العنصرية وكراهية الأجانب والتمييز العنصري والتمييز بين الجنسين يمكن أن تؤدي إلى اندلاع النزاعات وتصعيدها وتكرارها.
ومن هنا، فإنّ دولة الإمارات التي تتميز بمجتمع يسوده الانفتاح والوئام والتعايش الثقافي ويحتضن أكثر من 200 جنسية تُعد واحدة من أكثر الدول تنوعاً وتسامحاً في العالم، ويعتمد هذا النجاح على الانفتاح والشمول والاحترام المتبادل.
المصدر: وام