فُقدت في ألاسكا.. العثور على حطام طائرة أمريكية ومقتل جميع ركابها
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أعلنت السلطات الأمريكية، العثور على طائرة تتطابق مع وصف طائرة كانت قد فُقدت في ألاسكا، وهي في طريقها نحو مدينة نوم وعلى متنها 10 أشخاص، فيما أشارت إلى أن جميع الأشخاص الذين كانوا على متنها لاقوا حتفهم.
وقال المتحدّث باسم خفر السواحل الأمريكي، كاميرون سنيل، إنّ: "أطقم الإنقاذ لم تتمكّن من فتح الطائرة بشكل كامل.
وفي وقت سابق، كانت إدارة الإطفاء في مدينة نوم، قد قالت عبر منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن: "قائد الطائرة أبلغ مراقبي الحركة الجوية في أنكوراج أنه ينوي الدخول في مسار انتظار (حتّى) يتمّ إخلاء المدرج، قبل أن تختفي الطائرة".
وتابع أنه "لا تملك معلومات محدّثة عن موقع الطائرة المفقودة". وحسب خدمة تتبع الرحلات الجوية -فلايت رادار 24-، فإن آخر موقع معروف للطائرة كان فوق البحر بعد نحو 40 دقيقة من إقلاعها"، مردفا: "خفر السواحل طائرة من طراز -سي-130-، للمساعدة في تحديد مكان الطائرة المفقودة، وفق إدارة الإطفاء في مدينة نوم".
إلى ذلك، أتى تحطم هذه الطائرة، عقب حادثين جويين وصفا بـ"المأساويين" كانت قد شهدتهما الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة. في 30 كانون الثاني/ يناير، اصطدمت طائرة ركاب بمروحية عسكرية في العاصمة الأمريكية واشنطن، ما أدّى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 67.
كذلك، تبع هذه الحوادث، في الأول من شباط/ فبراير سقوط طائرة طبية في حي مزدحم في فيلادلفيا، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة 19 آخرين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ألاسكا واشنطن واشنطن طائرة أمريكية ألاسكا السواحل الامريكي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مدینة نوم
إقرأ أيضاً:
كارثة جوية كادت تقع فوق المحيط.. راكب أردني يثير الذعر في طائرة أسترالية
عواصم - الوكالات
وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهامات إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46 عامًا، عقب محاولته فتح أبواب طائرة أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى سيدني، في حادثة وصفتها السلطات بأنها "خطيرة وكان من الممكن أن تنتهي بكارثة".
وأوضحت الشرطة، في بيان رسمي صدر مساء الأحد، أن المتهم حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة خلال الرحلة، ما استدعى تدخل طاقم الطائرة لإعادته إلى مقعده. وأضاف البيان أنه بعد فترة وجيزة، حاول الرجل فتح مخرج طوارئ آخر، مما دفع الطاقم وعدد من الركاب إلى تقييده.
وأكدت الشرطة أن الرجل اعتدى كذلك على أحد موظفي شركة الطيران خلال الحادثة. ونتيجة لذلك، وُجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر، وتهمة واحدة بالاعتداء، وهي تهم تصل عقوبة كل منها إلى السجن لمدة أقصاها عشر سنوات.
وقالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الفيدرالية: "كان من الممكن أن تكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية. لن تتهاون الشرطة مع أي سلوك إجرامي على متن الرحلات الجوية، خاصة عندما يعرض الأرواح وسلامة الطائرة للخطر".
وخلال مثوله أمام المحكمة، أفاد محامي المتهم أن موكله كان تحت تأثير عقارين طبيين، أحدهما "السودوإيفيدرين" والآخر حبوب منومة، إضافة إلى تناوله الكحول قبل الصعود إلى الطائرة، مشيرًا إلى أن موكله "لا يتذكر ما حدث خلال الرحلة".
وأفادت وسائل إعلام أن الرحلة كانت تابعة لشركة "إير آسيا"، وهبطت بأمان في مطار سيدني.