سر التخلص من التهاب المعدة.. 4 مكونات بسيطة لراحة فورية
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
التهاب المعدة من أبرز المشكلات الصحية التي تصيب الجهاز الهضمي؛ وتسبب آلامًا مزعجة؛ نتيجة الإصابة بالبكتيريا، أو المداومة على تناول بعض الأطعمة أو المسكنات، أو حتى التوتر المستمر، وخلال السطور التالية نقدم حلولًا طبيعية تعتمد على مكونات بسيطة متوفرة في كل منزل تمنحك راحة فورية وتساهم في تهدئة الجهاز الهضمي بفعالية، سر التخلص من التهاب المعدة بـ4 مكونات بسيطة لراحة فورية.
1- يعتبر عسل النحل مضاد طبيعي للبكتيريا، ويعمل العسل كمضاد للبكتيريا، كما يساعد على تهدئة الالتهاب وحماية جدار المعدة، ويساهم في تقليل التهيج الناتج عن الحموضة الزائدة، وفقًا للدكتورة إيمان أحمد أخصائي التغذية العلاجية لـ«الوطن».
طريقة التحضير
ملعقة كبيرة من العسل. كوب ماء فاتر.- ضف ملعقة كبيرة من العسل إلى كوب ماء فاتر، وتناوله على معدة فارغة في الصباح أو قبل النوم.
2- الزبادي مفيد في علاج التهابات المعدة لأنه يحتوي على بكتيريا نافعة، وهي «البروبيوتيك» التي تعيد التوازن البكتيري للمعدة وتخفف من الالتهابات، ويعمل على تقليل أعراض الانتفاخ والحموضة.
- يمكنك تناول كوب زبادي طبيعي غير المحلى بعد الوجبات، أو إضافة ملعقة صغيرة من بذور الكتان لتحسين الهضم.
3- الموز يحتوي على ألياف تساعد في تحسين الهضم، كما أنه حاجز طبيعي يحمي جدار المعدة من الأحماض، ويمكن تناول موزة واحدة يوميًا كوجبة خفيفة أو أضفه إلى الزبادي، وفقًا للدكتور رامي صلاح استشاري التغذية.
4- الشوفان معروف أنه غني بالألياف القابلة للذوبان، ويحسن حركة الأمعاء ويقلل الالتهابات، ولا يسبب زيادة في حموضة المعدة واحتوائه على نسب عالية من الألياف الغذائية، ويمكن وجبة شوفان بالماء أو الحليب مع ملعقة عسل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التهاب المعدة المشكلات الصحية من التهاب المعدة مکونات بسیطة
إقرأ أيضاً:
المتعافون من كورونا يعانون من متلازمة التعب المزمن
أميرة خالد
كشفت دراسة جديدة، أنه بعد ستة أشهر أو أكثر من الإصابة بفيروس كورونا المستجد، كان المشاركون أكثر عرضة بنحو 7.5 مرات لتلبية المعايير التشخيصية لمتلازمة التعب المزمن مقارنة بمن لم يصابوا بالعدوى.
وقال باحثو الدراسة، التي قادتها الباحثة سوزان فيرنون المتخصصة في مجال متلازمة التعب المزمن أو التهاب الدماغ والنخاع الشوكي من مركز باتمان هورن في الولايات المتحدة، “تقدم نتائج الدراسة دليلاً على أن معدل وخطر الإصابة بمتلازمة التعب المزمن/التهاب الدماغ في أعقاب الإصابة بفيروس سارس-كوف-2 قد ارتفع بشكل كبير”.
وتابع الباحثون أن نتائجهم “مدعمة بدراسات أخرى أشارت إلى تورط عوامل معدية مثل فيروس إبشتاين بار وفيروس نهر روس وأمراض غير فيروسية مثل حمى كيو وداء الجيارديات في مسببات متلازمة التعب المزمن”.
وتشير التقديرات الحالية إلى أن ما بين 13 و58% من الأشخاص المصابين بكوفيد طويل الأمد يستوفون المتطلبات التشخيصية لمتلازمة التعب المزمن.