تواصل المظاهرات في السويداء السورية احتجاجا على تردي الأوضاع
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
21/8/2023مقاطع حول هذه القصةقراءة في المشهد الاقتصادي السوري الراهنplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 47 seconds 00:47متطوعون موالون للمجلس العسكري يسيرون دوريات في نيامي لمساندتهمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21عمليات تمشيط إسرائيلية في قرى وبلدات شمالي الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26العراق واليونسكو يرممان (بيوت الشناشيل) في مدينة البصرةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 33 seconds 02:33البحث عن 1300 شخص فقدوا في حرائق جزر هاوايplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37الترويج لمسار هجرة جديد إلى أميركا لإغراء الشباب الموريتانيplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 41 seconds 01:4110 سنوات على قصف غوطة دمشق بالأسلحة الكيميائيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 41 seconds 03:41من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. حملة واسعة في حمص وأهالي السويداء يحسمون موقفهم
شنت وزارة الداخلية في سوريا بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية، “عملية تمشيط بأحياء مدينة حمص وسط البلاد بحثا عن مجرمي الحرب ومتورطين بعد رفضهم تسليم سلاحهم”.
وبحسب وكالة سانا، “قال مسؤول أمني إن عملية التمشيط تستهدف بالدرجة الأولى مجرمي حرب وفارين من قبضة العدالة، بالإضافة لذخيرة وأسلحة مخبأة”.
وأضاف: “مجرمو الحرب والمتورطون بجرائم رفضوا تسليم سلاحهم ومراجعة مراكز التسوية”.
وأضاف المسؤول الأمني: “وزارة الداخلية تهيب بالأهالي في أحياء وادي الذهب، عكرمة، عدم الخروج للشوارع والبقاء بالمنازل، والتعاون الكامل مع قواتنا، إلى حين انتهاء حملة التمشيط أو السماح بالتجوال من قبل قواتنا”.
السويداء: لن نسمح لأي فصيل بدخول أراضينا وقادرون على الإدارة وضبط أمننا
أكد بهاء الجمال قائد عمليات طائفة الموحدين الدروز بمحافظة السويداء جنوبي سوريا، “رفض مشيخة المحافظة دخول أي فصيل مسلح السويداء، وحذر من مطالبة المحافظة بالفيدرالية إن تعرضت لأي تعد”.
وقال الجمال عبر شاشة “رووداو”: “إذا تعرضنا لأي تعد أو فرض علينا شيء كمحافظة، فإننا سنطالب بالفيدرالية”.
وعن منعهم دخول قوة من الإدارة السورية الجديدة للمحافظة مؤخرا، قال: “لم يتم التنسيق مع أي من قادة الفصائل في غرفة العمليات، ولا مع سماحة شيخ العقل. وجدنا أن الوقت كان غير مناسب، والناس كانت منشغلة باحتفالات رأس السنة فدخلوا بالخدعة وبطريقة خبيثة دون إخبار أحد. نحن نرفض هذا الأمر”.
وفي سؤال عن الجهات الداعمة لهم قال: “نحن نعتمد على دعم داخلي من المحافظة ولا نتلقى أي دعم خارجي، ولم نطلبه من قبل، نحن نطلب فقط دعم أبناء المحافظة، ونطالب بموقف دولي لدعم المحافظة”.
وأضاف: “بعض الأوضاع لم تهدأ بعد، ولا نعلم ما الذي قد يحدث على مستوى سوريا بشكل عام، نحن لا نسمح لأي منظمة أو أي فصيل، مهما كان عدد أفراده كبيرا أن يتدخل حيث لدينا وجود ودور في الجنوب بشكل عام، لذلك، لا نسمح لأحد بفرض أي قرار علينا”.
وقال: “تم التواصل مع مشيخة العقل ومع الشيخ أبو سلمان حكمت الهجري وجاء الرد منهم بالرفض، حيث أكدوا أنه في الوقت الحالي لن يسمحوا لأي أحد بالتدخل، لدينا قدرات، وقادة عسكريون قادرون على إدارة وضبط الأمن، ولهذا السبب نحن متمسكون بموقفنا”.
وردا على سؤال حول “احتمال نشوب قتال مع “هيئة تحرير الشام”، أجاب: “لا! نحن لا نذهب إلى المعارك ولا نسعى لسفك الدماء، ولكن إذا أصبح الأمر مفروضا علينا، فإننا سنقوم بثورة على ثورة، هذا الأمر لا نفكر فيه حاليا، ولكن إذا كان هناك شيء يفرض علينا، نعم، نحن مستعدون للقيام بثورة دون أي تردد”.
وختم: “لا نسمح لأي أحد أن يدخل أراضي الجبل ليفرض علينا أي شيء، سواء كان ذلك من هذه الجهة أو غيرها، ولن ندعو أبدا إلى سفك الدماء”.
وزير الخارجية الفرنسي يزور دمشق
أفادت قناة العربية أن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، سيزور سوريا قريباً جداً.
وكان وفد دبلوماسي فرنسي زار دمشق في 17 ديسمبر 2024 بأول زيارة منذ 12 عاماً، بغية التشديد على رغبة باريس في الوقوف إلى جانب الشعب السوري بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وصول طائرة مساعدات سعودية ثالثة إلى مطار دمشق
وصلت إلى مطار دمشق اليوم، “الطائرة الإغاثية الثالثة ضمن جسر جوي سعودي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل مواد غذائية وإيوائية وطبية”.
ويأتي ذلك في “إطار الدور الإنساني للمملكة العربية السعودية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الدول الشقيقة والصديقة في مختلف المحن والأزمات، وامتدادا لنهج المملكة الراسخ بدعم العمل الخيري والإنساني في أنحاء العالم”.
ووصلت خلال الساعات الماضية إلى مطار دمشق الدولي، طائرتي إغاثة ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمساعدة الشعب السوري.