خبيرة: إعداد الطفل نفسيا لاستقبال الفصل الدراسي الثاني يبدأ من المنزل
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ولاء شبانة، استشاري علم النفس التربوي، أن استعداد الطفل لاستقبال الفصل الدراسي الثاني بحماس يعتمد بشكل كبير على الأجواء التي يوفرها المنزل، ومدى اهتمام الأسرة بتحفيزه ودعمه لمواصلة التعلم.
و أوضحت استشاري علم النفس التربوي خلال حوار لها في برنامج «هذا الصباح» على قناة «إكسترا نيوز»، أن الجوانب النفسية والمعنوية تلعب دورًا أساسيًا في تحفيز الأطفال، مشددة على أهمية تقديم الحوافز والتشجيع المستمر من قبل الوالدين لتعزيز رغبة الأبناء في الدراسة.
و أشارت إلى أن بعض الأسر قد تتبع أساليب غير صحيحة في تعزيز الطموح لدى الأبناء، حيث يقوم البعض بربط النجاح بالقبول الأسري، مما قد يؤدي إلى شعور الطفل بالإحباط في حال عدم تحقيقه لنتائج مرضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استعداد الطفل
إقرأ أيضاً:
وزير العمل: إعداد قانون لحماية حقوق العمالة المنزلية وتنظيم أوضاعها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن محمد جبران، وزير العمل، عن تشكيل لجنة قانونية لدراسة ملامح قانون جديد لتنظيم العمالة المنزلية، بهدف توفير بيئة عمل آمنة تحمي هذه الفئة من التحرش والتنمر، وضمان وضع إطار قانوني محترم يحظى بقبول الجميع.
وأكد "جبران" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم السبت، أن الدولة تعمل على تنظيم سوق العمالة المنزلية من خلال إصدار تصاريح عمل، مشددًا على أنه لن يُسمح لأي عامل أجنبي بالعمل دون تصريح رسمي.
وأوضح أن هناك جهودًا لتسهيل الإجراءات واستيعاب العمالة المنزلية من خلال إطار تشريعي واضح، مع انتظار صدور القانون الجديد لتنظيم عملية تسجيل العمالة المنزلية بشكل رسمي.
وأشار جبران إلى أن بعض العمالة الأجنبية تدخل البلاد بتأشيرات سياحية ثم تعمل في المنازل بشكل غير قانوني، مؤكدًا أن القانون الجديد واللائحة التنفيذية سيعالجان هذه الإشكالية لضمان ضبط السوق.
وأضاف أن السن القانوني للعمل بالنسبة للأطفال لن يقل عن 14 أو 15 عامًا، وسيتم شمول العمالة المنزلية في قانون العمل لضمان حقوقهم وحمايتهم.
وأكد وزير العمل، أن الوزارة تتابع الإعلانات المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتحذير المواطنين من الكيانات الوهمية التي تستغل العمالة المنزلية، داعيًا الجميع إلى الالتزام بالقوانين الجديدة لضمان بيئة عمل أكثر أمانًا وتنظيمًا.