وفاة مخترع الــ"بي دي إف".. تعرّف على أبرز المحطات في حياته
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
توفي عالم الحاسوب الأميركي جون إدوارد وارنوك الذي ابتكر نسق الملفات "بي دي إف"، وشارك في تأسيس نظام "أدوبي سيستمز"، عن عمر ناهز اثنين وثمانين عاما.
وأصدرت شركة أدوبي بيانا قالت فيه إن رائد الأعمال في وادي السيليكون وعالم الحاسوب توفي السبت محاطا بأسرته.
ولم تعلن الشركة في بيانها سبب وفاة وارنوك أو أين حدثت.
وقالت أدوبي فقط "لقد ترك تألق جون وابتكاراته أثرا لا يمحى على (شركة) أدوبي وصناعة التكنولوجيا والعالم".
من هو مبتكر الـ"بي دي إف"؟
• عمل وارنوك بشركة "زيروكس" قبل أن ينشئ هو وزميله تشارلز غيشكه شركة لتنفيذ فكرة كانت تلقى رفضا في عام 1982.
• وبعد قرابة العقد، استعرض وارنوك نسخة مبكرة من نسق الملف القابل للنقل أو "بي دف إف" ليغير طريقة تبادل المستندات.
• وارنوك الذي تعود أصوله لضاحية هولادي في مدينة سولت ليك، كان قد وصف نفسه بأنه كان طالبا عاديا متوسط المستوى أشرقت قدراته العقلية في الرياضيات في وقت لاحق.
• نال درجة البكالوريوس في الرياضيات ودكتوراه في الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب من جامعة يوتاه.
• كان نجلا لمحام محلي بارز، لكنه كان طالبا متوسط القدرات، إلى أن أبدى أحد معلمي مدرسة أوليمبوس الثانوية اهتماما به، كما قال لمجلة خريجي جامعة يوتاه "كونتينيوم" عام 2013.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أدوبي الهندسة الكهربائية الثانوية وفيات أدوبي أدوبي الهندسة الكهربائية الثانوية تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس الثاني ناعيًا الأنبا باخوميوس: كرس حياته إلى لله والكنيسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وجاء ذلك بمشاركة مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية بجانب حضور غفير من الشخصيات العامة.
وضع الجثمان في كنيسة القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية بدمنهور) لإتاحة الفرصة أمام أبنائه لإلقاء نظرة الوداع عليه وذلك اعتبارًا من الساعة الثامنة مساء اليوم وحتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل.
وقال البابا تواضروس في نعيه للأنبا باخوميوس: «لقد كرس نيافة الأنبا باخوميوس حياته منذ بواكير شبابه، لله ولكنيسته، وغرس بذار نفسه على مجاري المياه فأعطى ثماره متكاثرة في كل مسؤولياته طوال رحلة خدمته الطويلة، في مدارس الأحد التي أصبح أحد روادها، وفي كل ربوع الكرازة المرقسية في مصر والسودان والكويت ولندن وغيرهم».