فتاه عشرينية تنتحل صفة طبيبة امتياز و تخدع مسئولي مستشفيات بالمحلة بتكليفها بالعمل
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
شهدت محافظة الغربية استمرار ادعاء وانتحال فتاة عشرينية انتمائها إلى نقابة الأطباء والترويج إلي مزاولتها مهنه الطب البشري عبر سوشيال ميديا من خلال إضافة المشاهير من الأطباء الذين يعملون في الوسط العلاجي والطبي والمستشفيات الحكومية والخاصة على مستوي محافظتي الغربية والقليوبية .
في البداية نشرت الفتاة تدعي "ا.
في المقابل أكد الدكتور بهاء توفيق نقيب أطباء الغربية في تصريحات صحفية أن الفتاة غير مقيدة بجداول النقابة العامة والفرعية لافتا بقوله "أن الدور النقابي الاصيل يجابه مشاهد انتحال الصفة وسيتم إخطار الجهات المعنية لضمان انضباط العمل النقابي ومن تسول له نفسه الاساءة إلى المهنه وانتحال عضويتها خلال الفترة المقبلة" .
وافادت مصادر طبية داخل الصحة بالغربية أن الفتاة قد قدمت جواب تكليف للاستلام العمل داخل مستشفي المحلة العام التابعة لمديرية الصحة بدعوي استلام عملها و تكليفها كالطبيبه وخريجة امتياز من كلية طب بنها بجامعة القليوبية مرتدية زي منتقبه ولكنه افتضح أمرها إيقافها داخل نقطة الشرطة بالمستشفي في ثاني أيام عملها واكتشاف واقعة حملها لكارنيهات وأوراق وهمية .
في المقابل يجري التنسيق بين نقابة الأطباء بالغربية ومديرية الصحة للتصدي لكافة أوجه الصور لما يستهدف إعاقة انتظام الرعاية الصحية والعلاجية وانتظام العمل داخل مستشفيات الصحة بالمحافظة وخاصة من منتحلي صفة الأطباء حفاظا على صالح وحياة المرضي .
في ذات السياق نفت إدارة مستشفي المحلة العام عمل تلك الفتاة منتحلة صفة طبيبة والعمل لدي مستشفي مؤكدين الحرص الدائم علي تقديم الخدمات الصحية والعلاجية لكافة المرضي وردع المخالفين من منتحلي جموع صفة الأطباء حفاظا علي الصالح العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ الغربية نقابة الأطباء صحة الغربية انتحال الصفة طبيبة مزيفة المزيد
إقرأ أيضاً:
طبيبة: توعية الأطفال ضد التحرش تبدأ من سن 3 سنوات
أكدت الدكتور ساندي محمد، طبيبة ومدربة أطفال أهمية توعيتهم ضد التحرش خاصة بعد تناول مسلسلى لام شمسية وساعته وتاريخه للقضية خلال رمضان الماضى.
وأوضحت ساندر محمد خلال حوارها مع برنامج “مصر تستطيع” المذاع عبر قناة “دى ام سى” تقديم الإعلامى أحمد فايق، أن توعية الأطفال بشأن قضايا التحرش تبدأ من سن 3 سنوات وتتغير الأساليب بتغير عمر الطفل.
وتابعت ساندى محمد: توجد العديد من العلامات النفسية والجسدية تكشف تعرض الأطفال للتحرش.
وأشارت ساندى محمد، إلى أن الأطفال الذين يتعرضون للتحرش قد لا يتحدثون عنه ولا يجيبون عن الأسئلة المتعلقة بالتحرش، لافتة إلى أن التحرش قد يدفع الأطفال للانطواء بشكل مفاجئ.