الصين توسع جهودها لتسهيل التجارة الدولية عبر تطوير الموانئ الذكية
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أعلنت الإدارة العامة للجمارك في الصين، تحقيق تقدم ملحوظ في تسهيل التجارة العابرة للحدود خلال عام 2024، في إطار جهود البلاد لتطوير الموانئ الذكية وتعزيز خدمات التجارة الدولية.
ونقلت قناة الصين المركزية عن الإدارة، أنه تم تنفيذ مشاريع تجريبية لبناء الموانئ الذكية في 57 ميناء موزعة على 22 منطقة في أنحاء الصين المختلفة، وذلك بهدف تحسين كفاءة العمليات الجمركية وتسهيل حركة السلع.
أخبار ذات صلة
وأضافت، أن الصين أدخلت 55 خدمة جديدة ضمن "النافذة الواحدة" للتجارة الدولية، ما أسهم في تبسيط الإجراءات وتعزيز سهولة إنجاز المعاملات التجارية عبر الحدود.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التجارة الصين الإمارات
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد السادس للعلوم والصحة توسع حضورها بفرعيْن جديدين في مراكش وأكادير
أعلنت جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، التابعة لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، عن افتتاح فرعيين جديدين في مدينتي مراكش وأكادير بداية من الموسم الجامعي 2025-2026. يأتي هذا القرار في إطار سعي الجامعة لتوسيع نطاق تعليمها العالي وتوفير فرص تعليمية متميزة للطلبة في مجالات الطب، علوم الصحة، الهندسة، التمريض، والمهن الصحية.
وفي بيان صادر عن الجامعة، أكدت أن هذه الخطوة تأتي ضمن رؤية مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة الهادفة إلى تعزيز التعليم والبحث والابتكار في كافة أنحاء المملكة. وأضاف البيان أن هذا المشروع يحقق بفضل التعاون مع الإدارات العمومية والهيئات المعنية لضمان توفير عرض تعليمي عالي الجودة والمساهمة في تطوير قطاع الصحة في المغرب.
وأوضح المصدر ذاته أن الفرعين الجديدين في مراكش وأكادير مجهزان بأحدث التقنيات والبنيات التحتية المتطورة، ما سيوفر بيئة ملائمة للتطوير الأكاديمي والابتكار البيداغوجي. يهدف هذا التوسع إلى تمكين أكبر عدد من الطلبة من الحصول على تكوين عالي في مجالات صحية أساسية، بالإضافة إلى رفع مستوى القطاع الصحي في هذه المناطق عبر تخريج أطر صحية متميزة.
وعليه، ستضم جامعة محمد السادس للعلوم والصحة في الموسم الجامعي 2025-2026 خمسة فروع في مدن الدار البيضاء، الرباط، الداخلة، مراكش، وأكادير، مما يعزز من حضور الجامعة على المستوى الوطني ويساهم في تأهيل مهنيين متخصصين في قطاع الصحة، سواء في المغرب أو خارجه.
وتسعى الجامعة من خلال هذا التوسع إلى تعزيز التزامها بتوفير تعليم عالي الجودة يعتمد على أساليب تدريس مبتكرة، تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، بهدف إعداد خريجين قادرين على مواجهة تحديات قطاع الصحة المتزايدة.