عبر بوابة الأزهر الإلكترونية.. رابط نتيجة الشهادة الابتدائية 2025 الترم الأول
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية.. يبحث الكثير من أولياء الأمور والطلاب، عن نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية، لمعرفة نتائج الامتحانات وتقييم مستوى الطالب.
وتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة كل ما يخص الدراسة ونتائج الامتحانات، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأعلن قطاع المعاهد الأزهرية، أنه من المقرر إعلان نتيجة الشهادة الإبتدائية الأزهرية، بعد أيام من اعتمادها رسميًا من مشيخة الأزهر، حيث مازال يتم استكمال أعمال الرصد والتصحيح والمراجعة من أجل ضمان دقة النتائج، ووفر قطاع المعاهد موقع بوابة الأزهر الإلكتروني للحصول علي نتيجة الفصل الدراسي الأول حال الإعلان عنها.
- الدخول إلى موقع بوابة الأزهر الإلكترونية.
- اختيار خانة «خدمات الأزهر الشريف».
- إختيار «نتيجة الشهادة الإبتدائية 2025».
- تحديد المنطقة الواقع بها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب مع التأكد من صحته.
- الضغط على «استعلام».
موعد بداية الفصل الدراسي الثاني 2025ومن المقرر أن يبدأ الفصل الدراسي الثاني اليوم السبت الموافق 8 فبراير 2025، على أن ينتهي الخميس الموافق 5 يونيو 2025، وفقًا للجدول الزمني الذي اعتمده دكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم في مصر.
اقرأ أيضاًموعد إعلان نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2025.. رابط وخطوات الحصول عليها
رئيس القليوبية الأزهرية يتابع استعدادات المعاهد للفصل الدراسي الثاني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأزهر الشريف بوابة الأزهر الإلكترونية نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية موعد نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2024 الشهادة الابتدائية الأزهرية 2025 الشهادة الابتدائیة الأزهریة نتیجة الشهادة الابتدائیة نتیجة الشهادة الإبتدائیة الأزهریة 2025
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر في يوم الشهيد: الشهادة في سبيل الله أرفع المنازل وأعظم الأعمال
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الاحتفال بيوم الشهيد يؤكد قيم الوفاء عند المصريين في الاعتراف بحق مَن ضحوا بأرواحهم لأجل الوطن.
وأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن من أصعب الأحزان هو ألم الفراق لكن عندما يكون الموت والفراق لغاية سامية وللارتقاء لمنزلة أعلى عند الله فهو أمر يستوجب الثناء؛ لأن الشهادة في سبيل الله من أفضل الألقاب وأجل الأعمال التي تعلي قدر صاحبها في الآخرة وتخلد ذكره في الدنيا.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر أن عزاءنا لأسر الشهداء أن الشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، وأنهم سيظلون يطوقون أعناقنا بحسن فِعَالهم وتضحياتهم بأرواحهم لنعيش في أمن وسلام.
وقدم رئيس الجامعة تحية إعزاز وإجلال لكل أسر الشهداء من الجيش والشرطة والمدنيين.
كما تقدم الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بأسمى آيات الاعتزاز والاحترام لأرواح الشهداء ولأهليهم وللوطن أجمع، قيادةً وحكومةً وشعبًا، لقاءَ ما قدموا من قدوة عزّ مثيلها، ومآثر خالدة في وجدان الأمة وحاضرها ومستقبلها؛ إذْ صدقوا الله فصدقهم، وأقسموا على فداء الوطن فأبروا، ووعدوا بصون المواطن فأوفوا.
وأكد الوزير أن الشهادة في سبيل الله والوطن كما بر الوالدين – هما دَيْن لا يُرَد، ولا يقدر على الثواب عليه إلا الله وحده، وليس هذا المعنى الأوحد للشهادة، فالشهاد بِرٌّ وفداء، وبذل وعطاء، واستعداد وسمو؛ فمن عاش معاني الشهادة دانت له أسبابها وحاز فضلها.
وفي هذا المقام، توجه بالوزير بأسمى عبارات الاعتزاز والطمأنينة والافتخار إلى أهالي الشهداء وزملائهم ومؤسساتهم؛ مؤكدًا أن آلام الفقد مبرحة، ولا تبارح النفس والعقل وإن طال الزمن، لكن الصبر والسلوان من نعم الله الرحيم الحكيم، والنعيم المقيم في الآخرة وعد صادق، وليس أرقى ولا أسمى من بذل النفس في سبيل الله والوطن حتى نأمن بعد خوف، ونعمل بعد تعطل، ونصون الدين والوطن بما يليق بجلالهما في شرع الله وعيون من استشهدوا وأشهدونا على تضحياتهم ليكونوا لنا نبراسًا هاديًا، بعد أن جعلوا لنا -بأمر الله- من ضيقنا مَخرجًا. ونحن إذ نحيي يوم الشهيد فإننا نحيي في أنفسنا وفي أبنائنا معاني القدوة، وصون الوطن، وإتقان العمل، وامتزاج القيادة بصفوف المرؤوسين، والتفاني من أجل الوطن، والوعي الرشيد، واستلهام العبر والدروس من الماضي، واستشراف المستقبل بقلب واثق، وعقل واعٍٍ، وعزم كعزم الشهداء – لا يلين... أسكنهم الله أعالي الجنان، وأفاض علينا من رحماته وبركاته كي نصون مآثرهم ونهتدي بقيمهم.
كما أفاد الوزير أن حياة الوطن -جيلاً بعد جيل- تظل مدينة لأرواح الشهداء التي سطرت التاريخ وأنارت المستقبل؛ فبهم صار الوطن عزيزًا لا يضام، وأصبح المواطن آمنًا من خوف؛ فالشهداء بوابة المستقبل وإن لم يشهدوه، وهم درّة التاج وإن لم يلبسوه، وصمام أمان الوطن وإن غادروه... فرحم الله كل مَن وطّأَ ومهَّد، وهيَّأ وتعهَّد، ثم استُشهد قبل أن يَشهد.