قوات الاحتلال تداهم منازل في قرية دير نظام شمال غربي رام الله
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت منازل عائلات 5 أسرى من المقرر الإفراج عنهم اليوم ضمن صفقة التبادل وتخرب محتوياتها في قرية دير نظام شمال غربي رام الله.
كما اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي المنطقة الشرقية في نابلس من حاجز عورتا، تزامنا مع سماع دوي إطلاق نار كثيف في مخيم جنين.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت الرصاص الحي اتجاه المواطنين خلال اقتحام مدينة قلقيلية.
كما اقتحم جيش الاحتلال منزل عائلة الشهيد علي أبو خليل بمدينة قلقيلية، وأطلق الاحتلال قنابل الصوت أثناء اقتحامها حي الشهيد محمود طوالبة في جنين.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة الخضر جنوب بيت لحم وتمركزت في مناطق وأحياء داخل البلدة، وأطلقت قنابل الغاز السام والصوت، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما اعتقل الاحتلال شابين من بلدة يعبد جنوب جنين من مدخل بلدة يعبد جنوب المدينة، بعد اقتحام البلدة.
وتشهد قرى وبلدات محافظة جنين اقتحامات يومية من قبل قوات الاحتلال، والتي ارتفعت وتيرتها منذ بدء العدوان الواسع على مدينة جنين ومخيمها منذ 18 يوما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال مداهمة منازل قرية دير نظام غربي رام الله الاحتلال الإسرائیلی قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
تصعيد في الضفة..و اقتحامات لنابلس والخليل
كما أفادت مصادر للجزيرة بسماع دوي انفجارات داخل مخيم جنين، تزامنا مع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في المخيم. وفي وقت سابق، اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية مدينة نابلس من حاجز دير شرف.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت كاحل شمالي الخليل، وفق مصادر تحدثت للجزيرة. حصار طمون يأتي ذلك فيما تواصل الاحتلال الإسرائيلي حصارها بلدة طمون، جنوب طوباس في الضفة الغربية، لليوم الخامس على التوالي، تزامنا مع منع التجوال.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال تنفذ عمليات اعتقال عشوائية في البلدة، مع ترويع الأطفال والسكان، حيث أجبرت المئات من سكان بلدة طمون على النزوح قسرا إلى قرى مجاورة، تحت تهديد السلاح، وقامت بالتنكيل بالمواطنين داخل البلدة، في ظل استمرار منع دخول الصحفيين والطواقم الطبية.
وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال تمنع الطواقم الطبية من إجلاء المرضى والحالات الإنسانية، وأن بعض سكان البلدة يضطرون لشرب مياه الأمطار، لانعدام المياه الصالحة للشرب نتيجة تدمير الاحتلال البنية التحتية