نشرة منتصف الليل| وظائف خالية بمترو الأنفاق والمونوريل.. وتفاصيل طقس الساعات المقبلة
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
كتب-عمرو صالح:
شهدت ليلة أمس الجمعة، العديد من الأحداث المهمة، على الصعيدين المحلي والدولي، وكان أبرزها ما يأتي:
بعد افتتاح مشروع التجلي الأعظم.. وزير السياحة: فرص استثمارية كبيرة بالساحل الشمالي والعلمين وسانت كاترينعقد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، في ختام لقاءاته الرسمية الحالية في جمهورية تركيا، اجتماعًا مع Müberra ERESİN، رئيسة اتحاد الفنادق التركي TURAB، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد ومسئوليه، وممثلي بعض الفنادق بتركيا.
علق الإعلامي عمرو أديب، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة، والتي أشار فيها إلى عدم التسرع في تنفيذ مقترح تهجير سكان قطاع غزة
الداعية ياسمين الخيام: والدي أول من قرأ القرآن بالكونجرس.. وهذه قصة إسلام ١٨ أمريكيًا على يديهأكدت الداعية ياسمين الحصري الشهيرة بياسمين الخيام، أن المطلوب من كل شخص في مجاله الدعوة إلى الله، وإن الله قيد لها والدها وأمها حبهم للخير حتى تسير على نهجهم.
بعد علاجه بمصر.. الطفل الفلسطيني عبد الله كحيل: لن نترك أرضنا وسنعيد إعمارهاوجه الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل، الذي أصيب خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، رسالة شكر وتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي بعد استجابته لطلبه بالعلاج في مصر.
برودة شديدة وأمطار بهذه المناطق.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس السبت بدرجات الحرارةكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس المتوقعة غدًا السبت على معظم أنحاء البلاد.
خالد الجندي: إنكار المعراج هو إنكار للقرآن.. معراج النبي حقيقة إيمانية لا تقبل الجدلأكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن إنكار حادثة المعراج التي عاشها النبي صلى الله عليه وسلم يُعد إنكارًا لجزء أساسي من الدين الإسلامي.
الرئيس السيسي و"جوتيريش" يشددان على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيينشدد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وسكرتير عام الأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن إستعادة الحياة الطبيعية في القطاع.
الزراعة: صادراتنا الزراعية زادت في 2024 بنسبة 25% مقارنة بالأعوام السابقةقال الدكتور خالد جاد وكيل معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة إن من أبرز التحديات التي تواجه الزراعة ليس في مصر فقط بل على مستوى العالم هو التغير في المناخ.
للذكور فقط.. وظائف خالية بمترو الأنفاق والمونوريل -(تفاصيل)أعلنت الشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو، عن حاجتها لتعيين مهندس بنظام التعاقد لمدة عام (عقد محدد المدة) لتشغيل مونوريل شرق النيل ومترو الأنفاق.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
المونوريل وظائف الأنفاق وظائف المترو الطقس السيسي الأمم المتحدة أهل غزةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: ننشر نتيجة انتخابات نقابتي البيطريين بالقاهرة والجيزة الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
نشرة منتصف الليل| وظائف خالية بمترو الأنفاق والمونوريل.. وتفاصيل طقس الساعات المقبلة
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
15 13 الرطوبة: 44% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 المونوريل وظائف الأنفاق وظائف المترو الطقس السيسي الأمم المتحدة أهل غزة مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رسالة بعد منتصف الليل
يعتقد كثيرون أن دور الأستاذ الجامعي ينتهي عند شرح المقررات وتصحيح الاختبارات، غير أن التجربة تثبت أن العلاقة بين الأستاذ وطلابه تتجاوز تلك الحدود، وتمسّ جوانب إنسانية عميقة قد لا تظهر في المحاضرات، لكنها تتجلّى في لحظات خاصة، وغير متوقعة.
ذات مساء، وبينما كنت أراجع عددًا من أوراق البحث، وصلني بريد إلكتروني من طالب في ساعـة متأخرة من الليل، ومن الطبيعي أن توقيت هذه الرسالة يثير فضولي، لكن ما شدّني أكثر هو محتواها. كانت كلماتها بسيطة، لكنها مثقلة بمشاعر الصمت الطويل، والإنهاك الذي لا يُقال.
كتب يقول: “أدرك أنني لم أكن موفقًا في تقديم العرض المطلوب، وأعتذر عن ذلك، وأنا لا أبحث عن عذر، لكني أمرّ بمرحلة صعبة نفسيًا، ولم أجد من أشاركه ما أمرّ به”.
جلست أمام الرسالة أتأمل، لا من باب الحكم، بل من باب المشاركة الإنسانية، فهذا الطالب من أكثر الطلاب نشاطًا وتفاعلاً، ولكنها بدت وكأنها تحمل في داخلها ما يفوق قدرته على الاحتمال.
وفي الحال بادرت بالرد، ولم أنتظر للصباح، وعبّرت له عن تقديري لصراحته، واقترحت عليه أن يتوجه إلى مركز الإرشاد الطلابي في الجامعة، وكنت وقتها أتوّلى إدارته مع نخبة من زملائي الأكاديميين والاختصاصيين والإداريين، وطمأنته أن ضعف الأداء لا ينتقص من قيمته، بل يدل على حاجة إنسانية لا يمكن تجاهلها.
وفي اليوم التالي، حضر المحاضرة كعادته لكنه جلس بهدوء، يلتفت نحوي بنظرة امتنان صامتة. لم نُعد الحديث، فقد قالت الرسالة كل شيء، وبعد أيام، علمت من الزملاء بالمركز أنهم تواصلوا معه، وبدأت رحلة تعافٍ بطيئة لكنها ثابتة.
وبعد قرابة الشهر، فوجئت به يقف أمام زملائه لتقديم عرض جديد، لكن هذه المرة كانت مختلفة، فحضوره أقوى، وحديثه أكثر تنظيمًا، ونبرته تحمل ثقة واضحة، كما رأيت في عينيه بداية جديدة، لا في الأداء فحسب، بل في الطريق الذي اختار أن يسلكه نحو التوازن النفسي.
ذلك الموقف جعلني أعيد التفكير في دوري كأستاذ، فنحن مسؤولون عن التعليم، لكننا أيضًا نؤدي دورًا في التوجيه والدعم، حتى وإن لم يكن ذلك مكتوبًا في الوصف الوظيفي، فقد تصلنا رسائل في أوقات غير معتادة، لكنها تحمل في طياتها نداء استغاثة، أو رجاء بأن يسمعهم أحد.
الأستاذ الناجح ليس فقط من يشرح المادة بإتقان، بل من يفتح نافذة أمل في وجه من يشعر أنه على وشك السقوط، وكم من رسالة صامتة كانت بداية تحوّل في حياة طالب أو طالبة، فالمهم أن نكون حاضرين، ولو بكلمة في منتصف الليل.