“أردوغان” يجري مكالمة هاتفية مع “ماكرون”
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – علنت مديرية الاتصالات، عبر منشور على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن أردوغان أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الفرنسي ماكرون.
وتم خلال المحادثة مناقشة العلاقات الثنائية بين تركيا وفرنسا، والقضايا الإقليمية والعالمية.
وذكر أردوغان أن زيادة الحوار بين البلدين من شأنه أن يسهم بشكل إيجابي في العلاقات بين البلدين، وأن تركيا وفرنسا لديهما إمكانية التعاون في العديد من المجالات، وخاصة في مجال الصناعات الدفاعية.
كما أكد أردوغان على أن تعليق الاتحاد الأوروبي للعقوبات ضد سوريا كان دقيقاً للغاية وأهمية رفعها بشكل كامل في الفترة الجديدة.
وأشار أردوغان إلى أن تركيا ستواصل دعمها لسوريا دون انقطاع.
كما شدد أردوغان على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، وبدء العمل من أجل التوصل إلى حل دائم.
Tags: أردوغانأنقرةباريستركيافرنساماكرونالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة باريس تركيا فرنسا ماكرون
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالًا هاتفيًا مع نظيره البحريني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، اتصالًا هاتفيًا بالدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين.
تناول الوزيران مجمل أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وذلك على ضوء ما تمخضت عنه الزيارة الأخيرة للوزير عبد العاطي إلى المنامة من نتائج إيجابية، وثمَّنا عاليًا تنامي وتيرة تطور العلاقات بين الجانبين، وأكدا على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور حيال سبل دفع مختلف أوجه التعاون الثنائي والارتقاء بها إلى آفاق أرحب، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.
وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره البحريني حول مستجدات التطورات في قطاع غزة والضفة الغربية، حيث أشار الوزير عبد العاطي إلى مواصلة مصر جهودها المكثفة في الدفع نحو تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بجميع مراحله الثلاث، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بوتيرة مكثفة ومتسارعة على نحو يلبي احتياجات سكان القطاع في ظل الظروف الإنسانية الكارثية التي يعاني منها، وبدء الإعداد لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار بشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
كما تناول اللقاء التطورات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي الحرص على دعم الشعب السوري الشقيق واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة لا تقصي طرفًا وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة.