بوابة الوفد:
2025-03-10@10:20:18 GMT

غموض حول مستقبل «فان دايك» مع ليفربول

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

مازال مستقبل فيرجيل فان دايك، قائد ليفربول، غامضا داخل النادى الإنجليزى، فى ظل انتهاء تعاقده بنهاية الموسم الجارى.
وصرح فان دايك عبر قناة «سكاى سبورتس»: «ليست لديَّ أى فكرة عما سيحدث فى المستقبل، ومن يقول أنه يعرف شيئا فهو مخطئ».
فى سياق آخر، أبدى المدافع الهولندى سعادته بتسجيل هدف فى الفوز على توتنهام (4-0) فى إياب قبل نهائى كأس الرابطة الإنجليزية.


وقال المدافع الهولندى: «أنا فخور بذلك؛ لأننى أقوم بعمل كبير فى التدريبات حتى أنجح فى تسجيل الأهداف».
وتابع «قدمنا أداء رائعا، وسعداء بالصعود للمباراة النهائية، لكن لم نضمن شيئا بعد سواء فى مشوارنا بالدورى أو دورى الأبطال، والآن تركيزنا على مباراة كأس الاتحاد الإنجليزى».
وأشاد فان دايك بزميله محمد صلاح، قائلاً: «لقد سدد ركلة جزاء لا يمكن لأى حارس مرمى أن يتصدى لها. إنه حاسم».
وسيلتقى ليفربول ضد نيوكاسل يونايتد فى نهائى كأس الرابطة الإنجليزية فى مارس المقبل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كأس الرابطة الإنجليزية نهائي كأس الرابطة الإنجليزية ليفربول فان دايك فان دایک

إقرأ أيضاً:

أي مستقبل للاقتصاد العالمي في زمن الأباطرة مثل ترامب وبوتين؟

أكدت صحيفة "إل باييس" الإسبانية، أن الاقتصاد العالمي ومستقبل الاستثمار يواجهان تحديات كبيرة في ظل الوضع الجيوسياسي الراهن والتحديات الهيكلية التي تعصف بالدول الكبرى، وفي مقدمتها أزمة الديون والتراجع الديموغرافي.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن النظام العالمي الحالي الذي يهيمن عليه "أباطرة" مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، يهتمون فقط بمصالحهم وتحالفاتهم الضيقة، وتعاني فيه أوروبا من غياب مرجعية موحدة وقائد سياسي ملهم، برزت فيه انقسامات لا تقتصر على الفجوة التقليدية بين الشمال والجنوب، بل تمتد أيضًا إلى اختلاف المواقف الغربية تجاه التهديد الروسي.

وأضافت أن الولايات المتحدة تواجه أزمة ديون قد تصبح غير قابلة للسداد، في ظل حالة من التطرف السياسي التي تتطلب طمأنة المواطنين بأن دولة الرفاه ليست في خطر.


وتابعت بأن الإدارة الأمريكية مضطرة إلى التعامل مع معضلة مالية معقدة وإقناع العالم بأن خفض العجز إلى أقل من 4 بالمئة أو 5 بالمئة مهمة بالغة الصعوبة، وأنها بحاجة إلى طباعة مزيد من الأموال للحفاظ على مصداقية السندات.

واعتبرت أن على الولايات المتحدة رفع ضرائب الشركات الكبرى لأن العبء الضريبي المفروض على هذه الشركات لا يزال منخفضًا بشكل كبير.

أزمة الدين في الصين
وأوضحت الصحيفة أن الأزمة الديموغرافية في الصين لا تقل خطورة عن تلك التي يواجهها الغرب، إلا أن ما يثير القلق بشكل أكبر هو الضبابية التي تحيط بحجم الدين الحقيقي للبلاد.

وأشارت إلى أن التحدي الأبرز أمام بكين يتمثل في تحقيق الصدارة الاقتصادية عالميًا دون أن تكون عملتها قابلة للتداول بحرية، وهو ما يتطلب أولًا ترسيخ الثقة الدولية في عملتها، غير أن ذلك غير ممكن في إطار نظام شيوعي، وفقا للصحيفة.

انقسام أوروبي
وأوضحت "إل باييس" أن تحقيق نمو سنوي بنسبة 1 بالمئة في أوروبا سيكون مهمة شاقة في ظل غياب قيادة واضحة، معتبرة أن القارة بحاجة إلى شخصية قيادية على غرار ونستون تشرشل، قادرة على لعب دور الموازن في مواجهة نزعة ترامب التوسعية.

وحذّرت الصحيفة من تصاعد الخلافات الداخلية داخل الاتحاد الأوروبي، في وقت يواصل التيار السياسي المتطرف توسيع نفوذه، فارضًا مطالب غير مألوفة في المشهد الأوروبي.


واعتبرت بأن النقاش حول الركود الاقتصادي الناجم عن التراجع السكاني، إلى جانب غياب التوافق بشأن قضيتي الهجرة والأتمتة، ستكون من أبرز القضايا على الأجندة الأوروبية في المرحلة القادمة، وتابعت بأن أزمة الدين في إيطاليا وإسبانيا وفرنسا قد تدفع ألمانيا إلى إعادة النظر في سياساتها واتخاذ مسار مختلف عن جيرانها.

ومن المتوقع -حسب الصحيفة- أن يبقى مستوى الدين العام الألماني دون 80 بالمئة، في حين سيظل هذا الرقم في بقية دول أوروبا أعلى من 100 بالمئة.

قواعد اللعبة
قالت الصحيفة إنه في ظل هذه التحديات، يصبح الحفاظ على العوائد المرتفعة التي حققتها أسواق الأسهم العالمية خلال السنوات الخمس الماضية، والتي سجلت نموًا سنويًا بنسبة 13.4 بالمئة حسب مؤشر "إم إس سي آي العالمي"، أمرا بالغ الأهمية.

وأكدت أنه من المهم عدم تراجع هذا المؤشر الذي يعتمد بشكل كبير على أسهم "العظماء السبعة" في الولايات المتحدة، عن مستوى 3,625 نقطة، مضيفة أن السندات تظل خيارا أكثر أمانا نسبيا مقارنة بالأسواق المالية في المناخ الاقتصادي غير المستقر.

وعلّقت الصحيفة في الختام بلهجة ساخرة، قائلة إن فهم سياسات "الأباطرة الجدد" الذين يحكمون العالم قد يستدعي تغيير الطبيب النفسي، مشيرة إلى أن التنافس بين روسيا والصين والولايات المتحدة لا يزال يخضع لقواعد اللعبة السائدة بشكل دائم.

مقالات مشابهة

  • ما مستقبل اتفاق السلام في دولة جنوب السودان؟
  • مستقبل العمل في اقتصاد العمل المؤقت
  • غموض موقف ركابها.. تحطم طائرة صغيرة قرب مطار في بنسلفانيا
  • غموض يحوم حول حادث طائرة فيلاديلفيا .. فيديو
  • مستقبل سوريا.. 80% من اللاجئين السوريين يرغبون في العودة
  • نيجيرفان بارزاني في 8 آذار: المرأة شريك أساسي في بناء مستقبل كوردستان
  • AI Mode .. مستقبل بحث جوجل الجديد أم تهديد لمواقع الويب؟
  • حكم نهائى.. نهاية مأساوية لطالب الرحاب وتأييد الحكم على القتلة
  • أي مستقبل للاقتصاد العالمي في زمن الأباطرة مثل ترامب وبوتين؟
  • ترامب يهدد إيران: اتفاق نووي أو انتظروا شيئا مثيرا قريبا