الوكالة الأمريكية للتنمية تعتزم تسريح مراقبي الإمدادات في غزة
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
قالت صحيفة نيويورك تايمز ، مساء اليوم الجمعة 7 فبراير 2025 ، إن الوكالة الأمريكية للتنمية (USAID) ، تعتزم تسريح مراقبي توزيع الإمدادات في غزة ما يصعب تحديد المستفيدين.
وبحسب الصحيفة ، فإن نصف المسؤولين المعنيين بالاستجابة لأزمة غزة في القدس وواشنطن وضعوا في إجازة أو أنهيت عقودهم ، ومن بين الموقوفين مسؤول كان يساعد في التنسيق بين الجيش والمنظمات الإغاثية في غزة.
وأضافت :" تقليص حجم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عرض تمويل الغذاء والخيام في غزة للخطر".
وأمس ، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن مليارات الدولارات سُرقت من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) ومؤسسات أخرى.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها، ، على منصة "تروث سوشيال" إثر تداول أنباء تفيد بأن صحيفة "بوليتيكو" تلقت خلال الآونة الأخيرة قرابة 8 ملايين دولار على شكل مدفوعات من مؤسسات فيدرالية مختلفة.
وانتقد ترامب وسائل الإعلام التي تتحدث الأنباء عن أنها تلقت تمويلات من مؤسسات فيدرالية أمريكية.
وأضاف: "يبدو أن مليارات الدولارات سُرقت من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومؤسسات أخرى، وذهب معظمها رشاوى لوسائل إعلام تنشر أخبارا زائفة لإنتاج روايات تملق للديمقراطيين".
ووصف الرئيس الأمريكي الأمر بأنه "أكبر فضيحة في التاريخ"، مؤكدا أن "الديمقراطيين لن يستطيعوا التملص من هذا الأمر".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية محدث: ترامب عن خطته حول غزة: لسنا في عجلة من أمرنا فرنسا تعقب على خطة ترامب لتهجير سكان غزة الأمم المتحدة تؤكد دعمها الكامل لعمل "الجنائية الدولية" الأكثر قراءة اجتماع عربي في القاهرة غدا بشأن غزة وأونروا الحية : الشعب والفصائل حققوا أهداف معركة طوفان الأقصى المخبز الأردني المتنقل بدأ التوزيع في غزة محدث بالفيديو والصور: "القسام" تُسلّم 3 أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر في غزة وخانيونس عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الوکالة الأمریکیة للتنمیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة أمريكية: “الضربات الأمريكية في اليمن ستعزز شرعية الحوثيين بدلاً من إضعافهم”
الجديد برس|
كشفت صحيفة “ستارز آند سترايبس” الأمريكية النقاب عن تشكيكها في جدوى الضربات الأمريكية الأخيرة على اليمن، معتبرةً أنها ستعيد “فشل التحالف السعودي الإماراتي” ذاته، “حيث ستُضفي مزيداً من الشرعية على الحوثيين في الداخل والخارج بدلاً من إضعافهم”.
ونقل التقرير تحليلاً يؤكد أن “الخطابات الرئاسية الحادة قد تدفع القادة إلى فخ التورط في عمليات عسكرية مكلفة وغير مجدية”، في إشارة إلى سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه “الحوثيين”.
وأوضحت الصحيفة أن “التكاليف الباهظة المحتملة تجعل التصعيد غير مجدٍ أيضا فالغارات الجوية وحدها لن توقف هجمات الحوثيين”، مشيرةً إلى أن التصعيد العسكري الأمريكي قد يُفاقم الأزمة بدلاً من حلها، خاصة في ظل الدعم الشعبي المتزايد لـ صنعاء في الداخل اليمني وخارجه.