هل عادت أزمات شيرين عبدالوهاب العائلية بعد شائعات حبس شقيقها؟
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
رد محمد عبدالوهاب، شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، على التقارير المتداولة مؤخراً، والتي زعمت صدور حكم قضائي بحبسه لمدة 3 سنوات، في قضية التعدي بالضرب التي رفعتها شقيقته ضده، وأن والدتهما دخلت المستشفى فور علمها بالحكم السالف ذكره.
وفي أول تعليق له على هذه الأخبار، كتب محمد عبدالوهاب عبر حسابه على فيس بوك: "هذا الكلام غير صحيح تماماً، دخول أمي المستشفى لا علاقة له بأي شيء، هي سيدة مسنّة، وكنا نجري لها بعض الفحوصات للاطمئنان عليها، لا أكثر".
وأضاف: "أما بخصوص القضية، فقد تم حفظها في النيابة للمرة الثانية عشرة تقريباً، ولم يُصدر أي حكم ضدي بالسجن، ولم أُحبس كما يُشاع، كل ما يتم تداوله غير صحيح".
وكانت العلاقة بين شيرين عبدالوهاب وشقيقها قد شهدت توتراً كبيراً في السنوات الأخيرة، وصلت إلى ساحات المحاكم وسط تبادل للاتهامات، إلا أن أكتوبر (تشرين الأول) الماضي شهد جلسة صلح بينهما.
وبادرت شيرين آنذاك بالمصالحة، ونشرت صورة تجمعها بشقيقها عبر حسابها على منصة "إكس"، معلقة: "هناك كثيرون لا يعرفون سبب الخلاف بيني وبين أخي.. في يوم من الأيام خيرني بينه وبين الشخص الذي كنت متزوجة به، وبما أن الله أمر الزوجة بطاعة زوجها، فقد قررت إرضاء الله.. لكن اتضح أن أخي كان على صواب.. أنا آسفة.. يا ليتني سمعت كلامك".
في ناس كتير مش عارفين سبب الزعل مع اخوايا
عشان في يوم خيرني بينه وبين اللي كنت متزواجه
ولأن ربنا أمر الزوجة بطاعة زوجها فأنا قررت إني أرضي ربنا
بس انت صح وانا اسفة علي كل حاجة قلتها ليا وانا معملتش بيها لاني بعتك بأرخص تمن
يارتني كنت سمعت كلامك يا غالي pic.twitter.com/uzOwonLvWg
وفي مقطع فيديو نُشر بعد المصالحة، أكد محمد عبدالوهاب أنه يكنّ لشقيقته حباً كبيراً، واصفًا إياها بأنها "تاج على رأسه"، مضيفاً أنه سيظل دائماً تحت قدميها، كما أوضح أن الخلافات التي نشبت بينهما كانت بسبب شخص معين، وأنها انتهت فور انقطاع علاقتها به.
وأشار إلى أن شيرين ليست مجرد شقيقته الكبرى، بل بمثابة والدته التي يفتخر بها ويسعد لنجاحها، مؤكداً في نهاية حديثه: "اسمها الست شيرين رغم أنف الجميع".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شيرين عبدالوهاب شيرين شيرين شيرين عبدالوهاب شيرين عبد الوهاب شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
العالم يحتفل بيوم المرأة العالمي.. وسط أزمات جديدة وتآكل للحقوق
السبت, 8 مارس 2025 2:20 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
يحتفل العالم في الثامن من مارس (آذار) من كل عام بيوم المرأة العالمي، في مبادرة هدفها تمكين النساء والفتيات في مختلف أنحاء العالم وشتى المجالات.
وأعلنت الأمم المتحدة أن الاحتفال هذا العام سيحمل شعار “الحقوق والمساواة والتمكين لكافة النساء والفتيات”. وأوضحت أنه يُراد من هذا شعار الدعوة إلى “العمل على إجراءات من شأنها أن تفتح الباب أمام المساواة في الحقوق والقوة والفرص للجميع ومستقبل نسوي لا يتخلف فيه أحد عن الركب”.ويتزامن الاحتفال بهذه المناسبة هذا العام مع حلول الذكرى الثلاثين لإعلان ومنهاج عمل بكين. وهي وثيقة تعنى بحقوق المرأة في جميع أنحاء العالم، خاصةً في ما يخص الحماية القانونية والوصول إلى الخدمات وإشراك الشباب والتغيير في المعايير الاجتماعية والصور النمطية والأفكار العالقة في الماضي.