المشهداني ورؤساء سابقون للبرلمان يناقشون تطورات المشهد السياسي والاستحقاقات الدستورية المقبلة
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
بغداد اليوم- بغداد
استقبل رئيس مجلس النواب، محمود المشهداني، اليوم الجمعة، (7 شباط 2025)، وفداً من المسؤولين والرؤساء السابقين لمجلس النواب.
وضم الوفد رؤساء المجلس السابقين أسامة النجيفي وسليم الجبوري واياد السامرائي وحاجم الحسني إلى جانب نائب رئيس الوزراء الأسبق صالح المطلك.
وتناول اللقاء بحسب بيان للدائرة الاعلامية لمجلس النواب، تلقته "بغداد اليوم"، "البحث في تطورات المشهد السياسي الحالي والتحديات التي تواجه البلد في خضم الأحداث المتسارعة في الأيام الماضية".
وناقش المشهداني مع الضيوف "التحديات التي تواجه العملية السياسية والموقف العراقي من الاحداث في سوريا إلى جانب الاستحقاقات الدستورية المقبلة في البلد".
وقدم المشهداني "تصوراته حول المشهد السياسي والاستحقاقات الدستورية المقبلة والتحديات التي تواجه العراق".
كما استمع رئيس مجلس النواب إلى آراء ووجهات نظر المسؤولين السابقين في ملفات مختلفة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
المشهداني لمبعوث بوتين: لدينا ملاحظات كثيرة على الوضع السوري الجديد
آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب في بيان ، الخميس، أن “رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، استقبل امس الأربعاء، وفدًا روسيًا رفيع المستوى برئاسة المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكيل وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، برفقة سفير روسيا في بغداد وعدد من المسؤولين”.وأضاف، أن “اللقاء بحث القضايا المشتركة بين البلدين في الملفات السياسية والاقتصادية في مجال النفط والغاز والطاقة وتطورات الأوضاع في المنطقة وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين”.وتابع، أن “الجانبين ناقشا التغيير الذي حدث في سوريا والتحديات التي تواجه المنطقة إلى جانب ملفات خاصة بالشأن العراقي ومنها ملف الطلبة العراقيين المتواجدين في روسيا و سبل تعزيز الاتفاقات الاقتصادية بين البلدين”.وبين، أن “رئيس مجلس النواب أبدى رؤيته حول الأوضاع في سوريا”، مشددًا على، أن “العراق داعم لوحدة الجارة الشقيقة ويحترم خيارات الشعب السوري، ولا يرغب بالتدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد”.ونبه، بأن “المشهداني استمع إلى رؤية روسيا حول الأوضاع في المنطقة بصورة عامة وما يمكن ان يقدم للعراق في الملفات الاقتصادية والخبرات التكنولوجية”.