الجزيرة:
2025-03-10@08:03:35 GMT

إندونيسيا تعلق مشروع بناء يتضمن عقارات باسم ترامب

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

إندونيسيا تعلق مشروع بناء يتضمن عقارات باسم ترامب

أوقفت الحكومة الإندونيسية مشروع تطوير عقاري بقيمة مليار دولار قرب جاكرتا، كان من المقرر أن يشمل مجمعات فخمة تحمل العلامة التجارية التابعة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، معللة قرارها بأضرار بيئية، حسبما ذكر مسؤولون اليوم الجمعة.

وكان يفترض أن تكون الفنادق والمنازل وملاعب الغولف التي تحمل علامة ترامب جزءا من مدينة "إم إن سي ليدو"، وهو مشروع منتزه ترفيهي لـ"شركة المعادن الصينية" (إم سي سي) المملوكة للدولة الصينية.

ووقعت الصفقة الطموحة بين "إم سي سي" وشركة الترفيه الإندونيسية "إم إن سي لاند" في 2018، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

وكان من المتوقع دعم المنطقة -التي كان من المقرر أن تكون جزءا من منتجع "سياحي متكامل عالمي المستوى"- بقروض حكومية صينية تصل قيمتها إلى 500 مليون دولار.

انتهاكات

لكن وزير البيئة الإندونيسي حنيف فيصل نوروفيك أمر الخميس بوقف المشروع بعدما أظهرت عملية تفتيش ميداني الكثير من الانتهاكات.

وقال المسؤول الكبير بالوزارة رضا الإيروان في مؤتمر صحفي الجمعة إن "أنشطة جرف الأراضي في المشروع تسببت حسبما يعتقد في ترسبات في بحيرة ليدو وجعلتها ضحلة".

وزير البيئة الإندونيسي حنيف فيصل نوروفيك أمر الخميس بوقف المشروع بعدما أظهرت عملية تفتيش ميداني الكثير من الانتهاكات (الفرنسية)

وأظهرت صور ملتقطة بالأقمار الاصطناعية نشرتها الوزارة تراجع مساحة بحيرة ليدو في إقليم جاوا الغربية إلى أكثر من النصف منذ بدء البناء، من 24.7 هكتارا إلى 11.9 هكتارا.

إعلان

كذلك، وجدت السلطات اختلافات كبيرة بين الخطط البيئية المعتمدة والبناء الفعلي من جانب شركة "بي تي إم إن سي لاند ليدو" المتفرعة عن "إم إن سي لاند ليدو" الإندونيسية.

وأضاف الإيروان أن الحكومة ستفرض عقوبات إدارية.

رد الشركة

من جهتها، قالت شركة "بي تي إم إن سي لاند ليدو" أن الترسبات حدثت قبل تولي الشركة المسؤولية في 2013.

وأوضحت الشركة في بيان نقلته وكالة الأنباء الإندونيسية (أنتارا) أن "الترسب أو ضحالة البحيرة حدث قبل أن تتولى "بي تي إم إن سي لاند ليدو" منطقة ليدو في 2013، وهو ما يمكن إثباته من خلال صور جوية تعود لعام 2013″.

وأضافت أنها بدأت البناء في 2016، وكان أحد أهدافها معالجة الترسب.

ويشكل المشروع جزءا أساسيا من تطوير المنطقة الاقتصادية الخاصة البالغة مساحتها 3 آلاف هكتار.

ولم يكن من المقرر أن تشارك شركات صينية بشكل مباشر في بناء أو تمويل العقارات التي تحمل علامة ترامب التجارية.

تأثير على الاستثمارات السياحية

وبحسب أسوشيتد برس، فإن هذا القرار يمثل ضربة كبيرة لمشاريع ترامب العقارية الدولية، خاصة في ظل تصاعد القلق العالمي بشأن الاستثمارات التي قد تضر بالبيئة.

وبينما لم يكن من المتوقع أن تشارك شركات صينية بشكل مباشر في بناء العقارات التي تحمل علامة ترامب، فإن التمويل الصيني الضخم الذي يدعم تطوير المنطقة قد يواجه تحديات إضافية نتيجة للجدل البيئي.

إندونيسيا قد تكون في طريقها إلى إعادة تقييم معاييرها في منح التراخيص للمشاريع الضخمة (غيتي)

وكان هاري تانوسويديبيجو، رجل الأعمال والسياسي الإندونيسي الذي يقود المشروع قد صرّح سابقا بأن تطوير المنطقة بالكامل سيستغرق أكثر من عقد من الزمن، بتكلفة تصل إلى 3 مليارات دولار، منها 300 مليون دولار مخصصة للممتلكات المرتبطة بعلامة ترامب التجارية.

وتشير التقارير إلى أن تانوسويديبيجو كان على علاقة وثيقة بدونالد ترامب، حيث وقع اتفاقية إدارة مع "منظمة ترامب" في عام 2015، وحضر حفل تنصيب ترامب في واشنطن أوائل هذا العام.

إعلان قلق بيئي وترحيب من الناشطين

وأثارت القضية اهتمام النشطاء البيئيين، حيث حذروا من أن المشروع يقع في منطقة غابات استوائية محمية تُعتبر موطنا لأنواع نادرة من الحيوانات، مثل نسر جاوا الجبلي وقرد الجيبون الفضي.

وأكدت ميزاني إيرمادهياني، رئيسة منظمة "كونسيرفاسي إندونيسيا"، أن المشروع قد يؤدي إلى اضطراب بيئي واسع النطاق، وقالت "منطقة ليدو ليست مجرد أرض استثمارية، بل هي جزء حيوي من النظام البيئي في غرب جاوا، وتجاهل ذلك ستكون له عواقب كارثية على السكان المحليين وعلى الطبيعة".

وأشارت تقارير إلى أن الحكومة تدرس فرض تدابير جديدة لحماية المناطق البيئية الحساسة ومنع المزيد من التدهور البيئي.

وفي الوقت الحالي، يبدو أن المستقبل القانوني للمشروع مهدد، حيث لن يُسمح لشركة "إم إن سي لاند" بالمضي قدما دون إصلاحات بيئية كبيرة.

ومع تصاعد الضغوط المحلية والدولية، فإن إندونيسيا قد تكون في طريقها إلى إعادة تقييم معاييرها في منح التراخيص لمثل هذه المشاريع الضخمة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

مجلس النواب يوافق على 35 مادة من مشروع قانون العمل الجديد

القاهرة- أ ش أ:

انتهى مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي من مناقشة وإقرار حتى المادة الـ35 من مشروع قانون العمل الجديد.

وكان المجلس قد وافق، في جلسته العامة المنعقدة في 25 فبراير الماضي، على مشروع القانون من حيث المبدأ ومواد الإصدار والمادة الأولى الخاصة بالتعريفات.

ومن المقرر أن يواصل المجلس مناقشة بقية مواد مشروع القانون خلال جلساته القادمة، حيث يتألف المشروع من 297 مادة.

ويتضمن مشروع القانون تنظيمًا جديدًا متكاملًا لقانون العمل؛ بهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيًا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية بجميع القطاعات ومنها: الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.

ويقوم مشروع القانون الجديد على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الانتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الانتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.

وحول أهم الأحكام التي تضمنها مشروع القانون، فقد راعى المشروع تحقيق التوازن فيما يتعلق بتنظيم أوقات العمل وفترات الراحة، مع استثناء بعض الأعمال التي يحددها الوزير المختص بقرار منه، كما أجاز لصاحب العمل تشغيل العامل في يوم راحته دون اعتراض منه، ولكن اشترط وجود مبررات لهذا التشغيل، والحصول على موافقة الجهة الإدارية على ذلك، وهو أمر تنظيمي ولا يعتبر تدخلًا في سلطة صاحب العمل في إدارة المنشأة.

ومنح المشروع العامل الحق في الحصول على إجازة سنوية تقدر بحسب مدة خدمته ليسترد فيها نشاطه وحيويته، إلا أنه وضع سلطة تحديد ميعادها لصاحب العمل حتى لا يؤثر ذلك على الإنتاج، والسماح بإنهاء عقد العمل غير محدد المدة، لأي من طرفيه بشرط أن يخطر الطرف الآخر كتابة قبل الإنهاء، وأن يستند الإنهاء إلى مبرر مشروع وكاف.

كما قرر المشروع حق العامل في إنهاء العقد، لتمكينه من الالتحاق بعمل آخر مناسب لقدراته وخبراته التي تتراكم ولا يتجاوب معها الأجر، بشرط أن يقوم بإخطار صاحب العمل قبل الإنهاء ليستطيع تدبر أمره.

وتضمن المشروع أيضًا نصًا يجعل لحقوق العمال مرتبة امتياز على جميع أموال صاحب العمل المدين وتستوفى حتى قبل المصروفات القضائية، كما نص على حق صاحب العمل في إغلاق منشأته لضرورات اقتصادية.

وتبني أيضًا سياسة اقتصادية جديدة بمجال التشغيل من أبرز مظاهرها أنه تبنى سياسة التحرر الاقتصادي والتي تقتضي تمكين صاحب العمل من اختيار العاملين لديه وفقًا لمعايير الكفاءة أو الخبرة، وله الإعلان عن الوظائف الشاغرة لديه بمختلف وسائل الإعلام، أو أن يعهد إلى وكالات تشغيل خاصة لشغل تلك الوظائف.

وتحرر المشروع من فكرة "احتكار الدولة للتشغيل"، حيث أتاح الفرصة أمام الكافة لمزاولة عملية التشغيل بعد الحصول على ترخيص بذلك من وزارة العمل، وجواز مزاولة عملية التشغيل عن طريق وكالات التشغيل الخاصة وهي شركات متخصصة في اختيار العمال أو تشغيلهم لدى الغير بالشروط التي أوجبها هذا القانون، وتيسير إجراءات حصول هذه الوكالات على الترخيص اللازم لمباشرة مزاولة عملية التشغيل واختزالها في إجراءات مبسطة، وهو حكم مستحدث مرجعه ازدياد نمو وانتشار هذه الوكالات في سوق العمل داخل الجمهورية بأشكال مختلفة، تستلزم تدخل الدولة وتقنين أوضاعها القانونية، باعتبارها مجالا جديدا من مجالات الاستثمار.

وراعى المشروع بمجال الترخيص بالعمل للأجانب الموازنة بين عدة اعتبارات مهمة، أولها عدم مزاحمة العمالة المصرية بالداخل، وثانيها نقل الخبرات الجديدة لسوق العمل في مصر، وثالثها عدم تعطيل العمل في المنشآت التي تكون في حاجة لخبراء أو عمالة أجنبية، ورابعها مراعاة الحفاظ على جميع حقوق العمال المهاجرين وأفراد أسرهم، فيما فوض المشروع الوزير المختص في تنظيم الاحكام التفصيلية وذلك مراعاة للاعتبارات الاقتصادية والفنية المتغيرة.

وشجع مشروع القانون الجديد الشباب على الانخراط في العمل بالقطاع الخاص دون تخوف أو قلق وحقق الأمان الوظيفي في هذا القطاع، حيث أوجب المشروع لكي يعتد باستقالة العامل أن تعتمد من الجهة الإدارية المختصة، وبذلك قضى على مشكلة الاستقالة المسبقة التي كانت ترهب الشاب من العمل بالقطاع الخاص.

كما قضى مشروع القانون بسرعة الفصل في النزاعات العمالية وتحقيق العدالة الناجزة من خلال عرض النزاع الفردي على لجنة ثلاثية مشكلة برئاسة مدير مديرية العمل المختص وعضوية ممثل المنظمة النقابية، وممثل صاحب العمل لتسويته وديًا خلال 21 يومًا، فإذا تمت التسوية يحال إلى قاضي الأمور الوقتية بالمحكمة العمالية المختصة.

ونص أيضًا على إنشاء محاكم عمالية متخصصة على غرار المحاكم الاقتصادية ومحاكم الأسرة يكون القاضي العمالي بها متفرغًا للفصل في النزاعات العمالية، وهو ما يؤثر إيجابا على سرعة الفصل في الدعاوى العمالية وعلى زيادة كفاءة وقدرة القاضي الفنية، حيث أصبح متخصصا في النزاعات العمالية دون غيرها، كما يتبع المحكمة العمالية قلمًا للكتاب، وإدارة خاصة لتنفيذ الأحكام والقرارات الصادرة منها؛ لتلافي عدم استطاعة أحد الطرفين اقتضاء حقه المحكوم به لصعوبات تعترض تنفيذ الحكم الصادر لصالحه، بجانب إنشاء مكاتب للمساعدة القانونية بمقار هذه المحاكم تؤدي خدماتها دون مقابل للطرفين على السواء.

كما نص المشروع على إنشاء مركز الوساطة والتحكيم ومنحه الشخصية الاعتبارية العامة، ويجوز لطرفي منازعة العمل الجماعية بدلًا من اللجوء إلى القضاء الاتفاق على اللجوء لهذه المراكز لتسوية النزاع القائم بينهم، من خلال عملية الوساطة التي يقوم بها أحد الوسطاء المقيدين بالمركز، فإذا تعذر تسوية النزاع، جاز للطرفين اللجوء إلى قسم التحكيم بالمركز للحصول على قرار بمثابة حكم تحكيم منهي للنزاع، ويعتبر حكم التحكيم نهائيًا، وقابلا للتنفيذ بعد إدراج الصيغة التنفيذية عليه من المحكمة العمالية المختصة.

ونص مشروع القانون على احترام التشريعات الخاصة بالمناطق الحرة، والاستثمار وسريان أحكامها، حيث نص صراحة في مواد الإصدار على أن تظل الأحكام الواردة بالتشريعات الخاصة ببعض فئات العمال سارية، وذلك إلى أن يتم إبرام ونفاذ الاتفاقيات الجماعية بشأنها، وفقا لأحكام القانون الجديد المرافق، وعليه فإن كافة القوانين التي تنظم أحكام العمل بالمناطق الحرة وقوانين الاستثمار تبقي سارية، وذلك مراعاة للبعد الاقتصادي الذي تمثله تلك التشريعات وما تنظمه لوائحها لعلاقة العمل التي تعتبر ذات طبيعة خاصة.

ونظم مشروع القانون الحق في الإضراب ووضع ضوابطه الحاكمة، حيث وضع أحكاما خاصة بتنظيم حق الإضراب ليبتعد به عن الفوضى التي كانت تعتريه في ظل القانون الحالي، وتردد القانون الحالي في التصدي لأحكامه بين المشروعية والحظر في بيئة قانونية غير واضحة المعالم، لذلك تبنى المشروع الوضوح في أحكام تعريف وتنظيم الإضراب؛ استنادا لمعايير العمل الدولية وأغلب توجهات لجنة الخبراء بمنظمة العمل الدولية، بما يحقق الاستقرار في داخل المنشأة ويحقق التوازن بين ممارسة الحق في الإضراب لحق مشروع وبين ضمان استمرار الانتاج بما يحقق مصالح الطرفين.

وواكب مشروع القانون الجديد التقدم والتطور التكنولوجي، حيث تعرض لأنماط العمل الجديدة كالعمل عن بعد والعمل عبر المنصات الرقمية وأي صورة أو نمط جديد للعمل، كما أجاز استخدام السجلات الالكترونية بدلا من الورقية، وكذلك تحويل أجور العمال للبنوك وتبرأ بهذا التحويل ذمة صاحب العمل من الأجور، والسماح لصاحب العمل بنقل العامل إلى وظيفة مستحدثة تكنولوجيا بعد تنمية مهارته عليها وعدم المساس بأجره أو درجته الوظيفية.

وربط مشروع القانون الأجر بالإنتاج، حيث اهتم المشروع بوضع تعريف دقيق للأجر وصوره وعناصره واستعادة الدور الغائب للمجلس القومي للأجور وتفعيله، وإلزامية قراراته، والطعن عليها، كما استحدث المشروع بعض الأحكام المتعلقة بصرف العلاوة السنوية التي كانت تثير مشكلات عملية، تحقيقًا لصالح العمال والعدالة الاجتماعية.

وعظم مشروع القانون دور آليات التشاور والتفاوض والحوار بين طرفي علاقة العمل، وأكد أهمية الحوار الاجتماعي والتشاور الثلاثي على المستوى الوطني من خلال "المجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي"، ويعهد إليه بتفعيل سبل الحوار الاجتماعي وآلياته بين طرفي العملية الإنتاجية ويصدر بتشكيلها قرار من رئيس مجلس الوزراء.

كما راعى المشروع تخفيف الأعباء المالية عن كاهل طرفي علاقة العمل، حيث تفاعل مع اتجاه الدولة نحو تبسيط الإجراءات القضائية في كافة مراحل النزاعات، وأعفى العمال من الرسوم المستحقة عليها، وتوقيع المحامي على عريضة الدعوى.

كما خفض من النسبة المستحقة لصندوق تمويل التدريب والتأهيل وربطها بالأجر التأميني، بدلًا من صافي الربح كما في القانون الحالي، وأعفى صاحب العمل إعفاء كليًا من النسبة المستحقة لصندوق تمويل التدريب إذا قام بتدريب عماله.

اقرأ أيضا:

عام على التعويم.. كيف أنقذ اقتصاد مصر رغم قفزة التضخم؟

مجلس النواب يرفض طلب إضافة رسوم للشهادات المتدربين بقانون العمل

هذا المحتوى من

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مجلس النواب حنفي جبالي مشروع قانون العمل الجديد

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة رئيس "شباب النواب" عن يوم الشهيد: القوات المسلحة الحصن المنيع للدفاع عن أخبار رفع الجلسة العامة لمجلس النواب بعد إقرار 35 مادة من قانون العمل أخبار مجلس النواب يرفض طلب إضافة رسوم للشهادات المتدربين بقانون العمل أخبار برلماني يطالب بزيادة العلاوة الدورية لـ 7% من الأجر الشامل أخبار

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد دراما و تليفزيون حوار| مريم الجندي: تغير شادية في "العتاولة 2" طبيعي وفيفي عبده إضافة عظيمة رمضان ستايل 4 أبراج نجمهم خفيف مثل "حكيم باشا".. الحسد يطاردهم دائما رمضان ستايل سلي صيامك.. لهذا السبب الصادم احذر وضع المرآة أمام باب الشقة جنة الصائم يحجب الشهيد عن الجنة.. عالم أزهري يكشف عن حكم وعقوبة المماطلة في الدين دراما و تليفزيون شريف عامر: "كنت أفطر برمضان عند أهلي وأهل مراتي علشان مش معايا فلوس"

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد دراما و تليفزيون حوار| مريم الجندي: تغير شادية في "العتاولة 2" طبيعي وفيفي عبده إضافة عظيمة رمضان ستايل 4 أبراج نجمهم خفيف مثل "حكيم باشا".. الحسد يطاردهم دائما رمضان ستايل سلي صيامك.. لهذا السبب الصادم احذر وضع المرآة أمام باب الشقة جنة الصائم يحجب الشهيد عن الجنة.. عالم أزهري يكشف عن حكم وعقوبة المماطلة في الدين دراما و تليفزيون شريف عامر: "كنت أفطر برمضان عند أهلي وأهل مراتي علشان مش معايا فلوس"

إعلان

أخبار

مجلس النواب يوافق على 35 مادة من مشروع قانون العمل الجديد

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أزمة جديدة لسائق نقل ذكي مع راكبة روسية.. والأمن يكشف التفاصيل رسميًا.. فرض 15% زيادة على الإيجارات القديمة لهذه الفئة 24

القاهرة - مصر

24 15 الرطوبة: 26% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • مستشفى سرطان الأطفال في العراق.. إنجاز حقيقي أم مشروع دعائي؟
  • مجلس النواب يوافق على 35 مادة من مشروع قانون العمل الجديد
  • إعلام أمريكي عن ترامب: اتفاقية المعادن مع أوكرانيا لن تكون كافية
  • استعراض مستجدات مشروع تطوير قرية وكان
  • وضع حجر الأساس لمشروع «دي سيتا» الصينية للإكسسوارات والملابس الجاهزة بالقنطرة غرب
  • أشغال شقة الحلقة 10 .. هشام ماجد يتعلم الإندونيسية
  • خامنئي يرد على ترامب: المفاوضات يجب أن تكون على أساس الاحترام المتبادل
  • الخارجية الروسية تعلق لـCNN على تهديد ترامب بفرض عقوبات
  • مشروع قانون معجل مكرر من قبل وزير العدل
  • شكل جديد لحرب الإبادة.. حماس تعلق علي إغلاق المعابر لليوم الـ 6 على التوالي