“جوال ريلمي c53: إبداع جديد في عالم الهواتف الذكية يظهر في السوق الإماراتي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
شركة ريلمي، التي أصبحت من العلامات التجارية الرائدة عالمياً في مجال الهواتف الذكية، أعلنت مؤخراً عن إطلاق جهازها المبتكر “ريلمي c53″ في الإمارات. تم تصميم هذا الهاتف ليكون نقطة تحول في فئته السعرية، مقدمًا مواصفات ذات جودة عالية تجعله يتفوق على منافسيه.
الجهاز، الذي يأتي بسعر مغري 499 درهم إماراتي، يعكس الجودة والتميز.
وعلى صعيد الأداء، يتميز الجوال بذاكرة قوية تصل إلى 12 جيجابايت، مع مساحة تخزين داخلية تبلغ 128 جيجابايت، مما يوفر للمستخدم مرونة كبيرة في تخزين البيانات وتشغيل التطبيقات المتعددة. كما تم تزويده بكاميرا خلفية بدقة 50 ميجابكسل وأمامية بدقة 1 ميجابكسل تُلبي احتياجات المستخدمين المتنوعة.
شاشته من نوع IPS LCD بحجم 6.74 بوصة، تقدم تجربة مشاهدة فائقة الوضوح مع دقة FHD+ ومعدل تحديث 90 هرتز، مما يوفر للمستخدم تجربة سلسة وواضحة.
أما من ناحية الطاقة، فالبطارية تأتي بسعة 5000 مللي أمبير، وهي قادرة على الشحن السريع، مما يمكن المستخدم من شحن الجهاز بنسبة 50% في فترة زمنية قصيرة تبلغ 31 دقيقة فقط.
وفيما يخص التصميم، يأتي الجوال بلونين أساسيين هما الأسود والذهبي، مع دعم لشبكات الأجيال الثانية والثالثة والرابعة. ويُعتمد في الأداء على معالج unisoc Tiger T612، مع نظام التشغيل الحديث أندرويد 13 وواجهة المستخدم Realme UI T.
لضمان تقديم جهاز بأعلى جودة، خضع جوال ريلمي c53 لسلسلة من الاختبارات المُتقدمة قبل إطلاقه في الأسواق، مما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن الجودة والأداء بسعر معقول.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إبداع اليافعين في القصة القصيرة ضمن الورش الفنية بمعرض جازان للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضمن فعاليات "معرض جازان للكتاب 2025"، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، أُقيمت ورشة بعنوان "كتابة القصة القصيرة لليافعين" قدمتها نورة عبيري .
حيث ذكرت أن الورشة تهدف للتعريف بمفهوم القصة القصيرة لليافعين وما يجذبهم وكيف تختلف احتياجاتهم بناء على سنهم.
وأوضحت أن كتابة القصة القصيرة لليافعين تحتاج إلى أسلوب مشوّق وسلس، يجمع بين البساطة والعمق، ويمسّ قضايا قريبة من اهتماماتهم منها اختيار فكرة جذابة ومؤثرة تهم اليافعين مثل الصداقة والشجاعة وتحقيق الأحلام وتقبّل الذات، والمغامرات، والخيال العلمي، أو حتى قضايا اجتماعية مثل التنمر أو الضغوط الدراسية ، إضافة إلى تحديد بطل قريب من عالمهم في السنّ أو التجربة، حتى يتمكن القارئ من التماهي معه ، مشيراً إلى أن قوة البداية تجذب الانتباه، وكذلك تطوير الحبكة بأسلوب مشوّق يجعل القصة تتحرك بسرعة، بدون تفاصيل زائدة تبطئ الأحداث.
وذكرت أن الحوار لابد أن يكون واقعيًا ومناسبًا لعمر الشخصيات،مختتمة حديثها بأنه لابد أن تترك النهاية أثرًا بحيث تكون النهاية مفتوحة وتترك مجالًا للتفكير، أو مفاجئة، أو ذات مغزى يترك القارئ متأثرًا.
يُذكر أن معرض جازان للكتاب 2025 سيفتح أبوابه للزوار يوميًّا من الساعة 11 صباحًا وحتى 12 مساءً، ما عدا يوم الجمعة من الساعة 2 ظهرًا إلى 12 مساءً.