فاز الجواد “أوشن الموري”، بلقب كأس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، للخيول العربية الأصيلة، وأحرز الجواد “ماكسيموس” لقب كأس “الوثبة ستاليونز”، بمضمار سلوزفيك في العاصمة البولندية وارسو.

ويأتي تنظيم المهرجان تشجيعاً ودعماً من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، والذي يسهم في تطوير صناعة سباقات الخيول في العالم، ودعم مساعي الحفاظ على سلالات وسباقات الخيول العربية الأصيلة، وتشجيع المربين على الاهتمام بها ورعايتها.

وشهدت كأس زايد مشاركة 5 من نخبة الخيول، لتسجيل اسمها في سباق الجائزة الأوروبية للفئة الثالثة لمسافة 2600 متر، والمخصص للخيول العربية الأصيلة في سن 4 سنوات فما فوق.

وتفوق “أوشن الموري” بإشراف ام كاسبرزايك، وقيادة شتيبان مازور، بفارق 7 أطوال عن صاحب المركز الثاني “أبولو ديل سول”، وجاء “ليكس” ثالثا.

وسجل البطل المنحدر من نسل “المرتجز” 3:00:1 دقيقة.

وشهد السباق الثاني تفوق “ماكسيموس” لأوربانوسكي، بإشراف روسينسكي، وقيادة كي مازور، بفارق 1.25 طول عن “عيد الفصح”، وذلك في جولة كأس “الوثبة ستاليونز”، لمسافة 1600 متر، بمشاركة 10 خيول عربية في سن 3 سنوات.

وقطع البطل مسافة السباق في 1:49:22 دقيقة، وجاء في المركز الثالث “أورميكا”.

وانتزع الجواد “مستر جريسو” للشقب ريسنج، بإشراف توماس فورسي، وقيادة جوليوم جودجاي، لقب كأس “الوثبة ستاليونز” “بري البان جامي”، لمسافة 1600 متر، والبالغة جائزته 12 ألف يورو، أمس بمضمار ضاحية رويان بفرنسا.

وجاء فوز “مستر جريسو” بفارق 0.75 طول عن “المدورا”، وحل “شهاب الشام” ثالثا.وام

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“أبوظبي للغة العربية” يحتفي باليوم العالمي للفلسفة

تحتفل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، باليوم العالمي للفلسفة، الذي يوافق الخميس الثالث من شهر نوفمبر من كل عام.

وقال سعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، إن إقرار اليونسكو هذا اليوم جاء في سياق الاهتمام بالثقافة والتبادل الفكري، والنقاشات المعرفية بين الدول، مشيرا إلى أن المتأمل في اللغة العربية يدرك أهمية الفلسفة فهي بيت الحكمة وتعمل على نقل ثقافات الآخرين وأفكار وتأملات الآخرين.

وأكد سعادته في تصريح بهذ المناسبة، أن مشروع “كلمة” في مركز أبوظبي للغة العربية منذ إطلاقه يعمل على دعم الحراك الثقافي الفاعل وتأسيس نهضة علمية ثقافية عربية في مختلف فروع المعرفة.

وأشار إلى أن مشروع “كلمة” يسعى لدعم الحراك الثقافي في مختلف فروع المعرفة البشرية ومنها الفلسفة التي تسمى “أم العلوم” ، إذ يطمح المركز إلى تغطية جوانب تاريخ الفلسفة وعلم المنطق وعلم الأخلاق والفلسفات الحديثة.

وأكد أن “كلمة” بكتبه الفلسفية التي تزيد عن الـ40 كتاباً غطى تاريخ الفلسفة عبر محطاتها التاريخية المفصلية، وقدّم فلسفات تتنوع في مصادرها جغرافياً بين الشرق والغرب، وقدم أعلام الفلسفة الكبار، بالإضافة إلى بعض أمهات الكتب الفلسفية عبر العصور.

وأوضح أن المشروع أصدر نحو 43 كتاباً في فروع الفلسفة المختلفة، تنوعت في مستوياتها ما بين تبسيط الفلسفة وتقديمها للقارئ غير المتخصص، و إصدار عدد من أمهات الكتب الفلسفية لأعلام الفلسفة الكبار، وعدد من الكتب عن أعلام الفلسفة الغربية الكبار ، إضافة إلى بعض الكتب الفلسفية التي تختص ببعض فروع الفلسفة، والكتب التي تناولت مسائل فلسفية.وام


مقالات مشابهة

  • في خطوته الأخيرة للتتويج باللقب للمرة الثانية تواليًا.. “الخليج” يواجه الشارقة الإماراتي في نهائي “آسيوية اليد”
  • تحت رعاية حمدان بن زايد.. انطلاق فعاليات “أبوظبي للقوارب 2024”
  • «نجم الوثبة» يطارد لقب بطولة بني ياس
  • الصكوك الوطنية تطلق صك “زايد وراشد”
  • “أبوظبي للغة العربية” يحتفي باليوم العالمي للفلسفة
  • عائدات سباق زايد الخيري لدعم الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد
  • جامعة زايد تطلق منصة “زاي” لتطوير تعليم اللغة العربية
  • سيف بن زايد يزور “الأعلى للأمومة والطفولة” ويطلع على مشاريعه
  • إطلاق منصة “زاي” في جامعة زايد لتعزيز بحوث تعليم اللغة العربية وتعلّمها في الدولة والمنطقة
  • “التسامح والتعايش” تطلق اللقاء التعريفي لأندية التسامح بجامعة زايد