نادين نجيب نسيب تمنع دخول الرجال حفلة عيد ميلادها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما احتفلت بعيد ميلادها على طريقتها الخاصة في منزلها بحضور أصدقائها.
نادين نسيب نجيم تتصدر التريند في عيد ميلادهاوظهرت نادين نسيب نجيم، في احتفال عيد ميلادها بإطلالة ملفتة كعادتها، مع إحضارها تورتة عيد ميلاد مدون عليها «ممنوع دخول الرجال»، الأمر الذي لفت أنظار قطاع كبير من محبيها بالتعليقات التي انقسمت ما بين الإيجابية والسلبية.
وفي وقت سابق، احتلت نادين نسيب نجيم، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الفترة الأخيرة، وذلك بعد انتشار أنباء حول عودتها لخطيبها رجل الأعمال السوري الذي انفصلت عنه مؤخرا.
وفي هذا السياق، حسمت نادين نسيب، الجدل حول عودتها لـخطيبها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلة: «من امبارح بيبعتولي إني رجعت لخطيبي، الكلام ده محصلش ياجماعة ومش معنى إننا رجعنا نشوف بعض وبنتقابل يبقى ارتبطنا تاني».
وأضافت نادين نسيب، قائلة: «إحنا صحاب وبينا سنين عشرة ومش ولاد صغيرة فمفيش داعي للمشاكل احنا خدنا قرار مع بعض ويا عالم بكرة مخبي إيه».
وتابعت: «اطمنوا أنا لسة سنجل، والحمدلله أنا بقيت فريش لأني مقتنعة أن السنجلة هي السعادة، ويقول أخبار فيك عني عشان أعرف مين بيسرب معلوماتي لأن فيه ناس فاكرة نفسها ذكية.».
اقرأ أيضاًنادين نسيب نجيم تثير الجدل بـإطلالتها في حفل جوي أوورد 2025 «صور»
نادين نسيب نجيم تكشف عن موعد حفل زفافها «فيديو»
نادين نجيم تستغيث من أجل سوريا: ارحموا من في الأرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادين نسيب نجيم الفنانة نادين نسيب نجيم آخر أعمال الفنانة نادين نسيب نجيم آخر أعمال نادين نسيب نجيم أعمال نادين نسيب نجيم انفصال نادين نسيب نجيم نادین نسیب نجیم عید میلادها
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في بنغلادش تستهدف منزل نجيب رحمان والد رئيسة وزراء السابقة
أفاد موقع Prothomalo بأن مجموعة كبيرة من المتظاهرين هاجمت منزل نجيب رحمان، مؤسس بنغلاديش ووالد رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، في العاصمة دكا الليلة الماضية، جاء هذا الهجوم بعد أن أعلنت وسائل التواصل الاجتماعي عن بث مباشر لكلمة الشيخة حسينة، حيث تجمع عدة آلاف من المحتجين أمام المنزل الذي تم تحويله إلى متحف، مما يبرز التصعيد في التوترات السياسية في البلاد.
وتزامن الهجوم مع كلمة شيخة حسينة البالغة من العمر 77 عامًا، حيث دعت أنصارها في الخطاب إلى تنظيم مقاومة ضد النظام الحالي في بنغلاديش، وأثار الخطاب جدلاً واسعاً، حيث انتقدت بعض الحركات السياسية هذه الدعوات، مما أدى إلى تجمعات كبيرة أمام منزل والدها.
من جانب آخر، دعا عبد الحنان مسعود، أحد المنظمين الرئيسيين لحركة "الطلاب ضد التمييز"، إلى هدم جميع المنازل التي تعود للمشرعين السابقين والوزراء من حزب "رابطة عوامي" الذي كانت تقوده الشيخة حسينة، مع اقتراح بناء مبان جديدة على تلك الأراضي، كما حذر حسنات عبد الله، الناشط في حركة "الطلاب"، وسائل الإعلام البنغالية من بث خطاب الشيخة حسينة، مشيرًا إلى أن ذلك سيعتبر دعماً لخططها السياسية.
ويُذكر أن الشيخة حسينة موجودة في الهند منذ 5 أغسطس من العام الماضي، بعد اندلاع احتجاجات طلابية واسعة النطاق في بنغلاديش أسفرت عن الإطاحة بنظامها الذي استمر 16 عامًا، وفي 8 أغسطس، تم تنصيب حكومة انتقالية برئاسة محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام، والتي أعلنت عن مقتل ما لا يقل عن 753 شخصًا وإصابة الآلاف خلال الاحتجاجات التي صاحبت الإطاحة بنظامها.
وتعد هذه الأحداث جزءًا من تاريخ طويل من التوترات السياسية في بنغلاديش، حيث يُعتبر نجيب رحمان، والد الشيخة حسينة، شخصية محورية في تاريخ البلاد، فقد قاد حركة انفصال باكستان الشرقية (بنغلاديش حالياً) وكان مؤسس الدولة الجديدة، ومع ذلك، تم اغتياله مع بعض أفراد عائلته في انقلاب عسكري بعد أربع سنوات من حكمه، وهو الحدث الذي أدى إلى بداية حكم العسكر في البلاد لمدة 16 عامًا.
الشاباك الإسرائيلي يعلن عن اعتقال خلية إرهابية كانت تخطط لعملية تفجير انتحاري
أعلن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم ، عن اعتقال خلية إرهابية مكونة من عدد من الشبان من محيط رام الله، والتي كانت تخطط لتنفيذ "تفجير انتحاري في حافلة بالقدس"، ووفقًا لبيان الشاباك، تم اعتقال هذه الخلية خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2024، حيث ضمت نشطاء من حركتي "فتح" و"حماس" في الضفة الغربية.
وأكد الشاباك في البيان أن الخلية، التي تتكون من أحمد جاسر علي، مندور شيخ قاسم، بشير عوض، عمر صباح، وعلي شويكي، كانت تخطط لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام عبوة ناسفة يتم تفجيرها عن بعد بعد إدخالها إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكان الهدف من الهجوم هو استهداف حافلة في القدس.
وأشار التحقيق إلى أن الخلية كانت في مرحلة متقدمة من تنفيذ العملية، حيث قام أعضاء الخلية، بقيادة علي شويكي، بصنع العبوة الناسفة، كما أوضح التحقيق أنه تم ضبط عبوة ناسفة خلال العملية، وكانت قد صنعت من قبل أفراد الخلية، وكان من المقرر أن تُجرى تجربة عليها لاختبار آلية التفعيل عن بعد، بالإضافة إلى ذلك، تم مصادرة سلاح من نوع كارلو خلال العملية الأمنية.
وفي إطار التحقيقات، أشار الشاباك إلى أن بعض أفراد الخلية نفذوا عمليات إطلاق نار على قوات الجيش الإسرائيلي خلال العام الماضي، إلا أنها لم تسفر عن إصابات، كما أكد الشاباك أن هذه الخلية كانت تواصل تخطيطها بشكل سري لتنفيذ الهجوم، وتستعد لتنفيذه في الوقت الذي حددته.
وأكد جهاز الأمن الداخلي أن هذه العملية تأتي في إطار جهوده المستمرة لصد التهديدات الأمنية، لافتًا إلى أن اكتشاف الخلية الإرهابية كان نتيجة لتعاون بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.