أعلى شهادات الادخار بـ 10 بنوك .. هتعمل فلوس وانت مطمن
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تعد شهادات الادخار ذات العائد المرتفع خيارًا استثماريًا مغريًا للمواطنين، خصوصًا بعد قرار البنك المركزي بتثبيت أسعار الفائدة.
توفر الشهادات البنكية فرصة لتحقيق عوائد مرتفعة وآمنة على المدخرات، مما يجعلها من أكثر الخيارات المفضلة للكثير من المستثمرين.
ويستعرض موقع صدي البلد الشهادات الادخارية التي تقدمها البنوك، بالاضافة الي مجموعة متنوعة من الشهادات التي تناسب احتياجات المستثمرين المختلفة.
الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج (3 سنوات)
العائد الشهري يبدأ من 26% في السنة الأولى، 22% في السنة الثانية، و18% في السنة الثالثة.
العائد السنوي يبدأ من 30%، ثم 25%، وأخيرًا 20%.
الشهادة البلاتينية السنوية
عائد شهري 23.5%، وعائد سنوي 27%.
يمكن الاستفادة من عائد يومي بنسبة 23% لمدة عام.
شهادة "طلعت حرب"
عائد شهري 23.5% وعائد سنوي 27%.
الحد الأدنى للاكتتاب 1000 جنيه.
تتيح الاقتراض بضمان الشهادات.
شهادة "البريمو"
فائدة متغيرة تصل إلى 19%.
الحد الأدنى للاكتتاب 10,000 جنيه.
شهادة "إكسلانس بلاس"
عائد سنوي 23%.
الحد الأدنى للاكتتاب 5 ملايين جنيه.
شهادة "بريميوم"
فائدة 20% تُصرف سنويًا.
الحد الأدنى للاكتتاب مليون جنيه.
مزايا الشهادات ذات العائد المرتفع
عوائد ثابتة وآمنة بعيدة عن المخاطر.
إمكانية الاقتراض بضمان الشهادات.
تأمين على الحياة طوال فترة الشراء.
مرونة في استرداد الشهادة بعد 6 أشهر.
شهادة "ماكس" الثلاثية
عائد سنوي 21% يُصرف شهريًا.
الحد الأدنى للاكتتاب مليون جنيه.
الشهادة الثلاثية
عائد 22% سنويًا يُصرف شهريًا.
شهادة "رد الجميل" الثلاثية
عائد 24.25% سنويًا أو 22.25% شهريًا.
شهادة "رد الجميل" لمدة عام
عائد 22% سنويًا أو 20.5% شهريًا.
شهادات بعائد شهري يتراوح بين 20% و20.15%.
مدة 3 سنوات.
الحد الأدنى للاكتتاب 1000 جنيه.
يقدم بنك القاهرة شهادة البريمو لمدة 3 سنوات بسعر فائدة متغير يصل 19% بقيمة اكتتاب تبدأ بـ10 آلاف جنيه يتم صرف عائدها شهريا.
تظل هذه الشهادات من الخيارات المفضلة للمستثمرين الباحثين عن عوائد ثابتة وآمنة على مدخراتهم، مع مرونة في سحب الأموال بعد فترة قصيرة من الاستحقاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنك المركزي المصري الشهادات البنكية شهادات الادخار الشهادات الادخارية أسعار الفائدة شهادات الادخار بالبنوك الادخار بالبنوك المزيد فی بنک التنمیة اکتتاب مصر فی وظائف بنک مصر قرار جمهوری شهادات بنک عائد سنوی شهری ا سنوی ا
إقرأ أيضاً:
رسوم ترامب تُكبد بنوك عالمية 700 مليار دولار
في ظل استمرار تداعيات الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تعرضت البنوك العالمية لهزة عنيفة، مع خسارة مجتمعة تزيد عن 700 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال أسبوع واحد، بحسب ما ذكره تقرير وكالة بلومبيرغ في 7 أبريل/نيسان 2025.
ورغم استثناء قطاع الخدمات المالية رسميًا من الرسوم الجمركية، فإن الأسواق لم ترحم البنوك، وسط مخاوف متزايدة من ركود اقتصادي محتمل وتباطؤ في الأنشطة الاستثمارية.
اضطراب في القروضوأدى تراجع سهم بنك "إتش إس بي سي" إلى انخفاض في قيمته السوقية نحو 30 مليار دولار إلى تصدر مشهد الخسائر، وسط مخاوف من أن نشاطه المركّز في آسيا سيتأثر تأثرا حادا من تصاعد النزاع التجاري.
وفي غولدمان ساكس، اتسعت الفجوة بين سعر السهم الفعلي والسعر المستهدف من المحللين إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عقد.
أما بنك جي بي مورغان، فقد شهد تداولًا متقلبًا، بعدما صرّح رئيسه التنفيذي جيمي ديمون، أن البنك سيحتفظ بجزء أكبر من أرباحه بدلاً من توزيعها، نظراً إلى "المخاطر الكثيرة التي تواجه الاقتصاد العالمي".
وقال المحلل كريس ماريناك من شركة "جاني مونتغومري سكوت" إن "السوق تتفاعل بطريقة انعكاسية"، مشيرًا إلى أن القضية الكبرى هي "الائتمان، وكيف ستتعامل البنوك مع حالة عدم اليقين المتزايدة بشأن الركود".
إعلانوأفاد التقرير، أن رؤساء عدد من البنوك عقدوا اجتماعًا طارئًا هاتفيا، يوم الأحد لمناقشة تداعيات الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي، بحسب مصادر مطلعة.
وبحسب بلومبيرغ فإن البنوك التي تعتمد اعتمادا كبيرا على الخدمات المصرفية الاستثمارية، مثل غولدمان ساكس ومورغان ستانلي وجيفريز وإيفركور، تواجه تحديات جسيمة مع تباطؤ عمليات الطرح العام وصفقات الدمج والاستحواذ.
وقد خفّض محللو مورغان ستانلي توقعاتهم لسهم غولدمان ساكس، معتبرين أن نشاط المصرف الاستثماري "يتفاعل سريعًا مع مخاطر الركود وتدهور أوضاع السوق".
ويقول توموش نويتزل، المحلل في بلومبيرغ إنتليجنس، إن بنكي إتش إس بي سي وستاندرد تشارترد هما الأكثر تعرضا لصدمات الرسوم بسبب اعتمادهما الكبير على تمويل التجارة في الأسواق الآسيوية. وأوضح أن 60% من إيرادات بنك ستاندرد تشارترد العابرة للحدود العام الماضي، أي نحو 7.3 مليارات دولار، معرضة الآن للخطر بسبب تصاعد الرسوم على اقتصادات آسيا، التي تتراوح بين 17% للفلبين و46% لفيتنام.
توقعات قاتمة للأسواق والأرباحومن المتوقع، أن تعلن البنوك الأميركية الكبرى مثل جي بي مورغان وويلز فارجو عن نتائج الربع الأول يوم الجمعة. ويتوقع المحللون أن تشمل النتائج ارتفاعًا في صافي الشطب، لكن الأنظار ستكون موجهة إلى توقعاتهم المستقبلية للاحتياطات ضد القروض المعدومة.
وأكد ديمون في رسالته السنوية إلى المستثمرين: "كل هذه التقلبات قد تستغرق سنوات لتتضح… نحن دائمًا نأمل الأفضل، لكننا مستعدون لجميع السيناريوهات".
ومع ازدياد التوقعات بانزلاق الاقتصاد الأميركي نحو الركود أو حتى الركود التضخمي (ستاغفليشن)، تُظهر هذه الهزة في القطاع المصرفي مدى هشاشة النظام المالي العالمي أمام تحولات السياسة التجارية الأميركية.
إعلان