دراسة: القردة توصل معلومات للبشر لتغيير سلوكه
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
دراسة: القردة توصل معلومات للبشر لتغيير سلوكه.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي قردة سلوك البشر
إقرأ أيضاً:
10 ملايين دولار مقابل معلومات عن رياضي أولمبي.. من هو؟
أعلنت الولايات المتحدة عن مكافأة قدرها 10 ملايين دولار، لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال متزلج أولمبي سابق تحول إلى زعيم مخدرات دولي.
وذكرت الشرطة في لوس أنجلوس، الخميس، أن رايان ويدنغ، المعروف أيضا باسم "إل جيف" و"جيانت" و"العدو العام"، مطلوب لدوره في عملية تهريب مخدرات عبر الحدود بقيمة مليار دولار، كما أنه متورط في عدة جرائم قتل مرتبطة بشبكته مترامية الأطراف.
وبحسب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (إف بي آي) فإن ويدنغ أحد أكثر 10 هاربين مطلوبين في الولايات المتحدة، ويعتقد مسؤولون أنه ربما يختبئ في المكسيك تحت حماية عصابة مخدرات كبرى.
وقال آلان هاملتون نائب رئيس شرطة لوس أنجلوس للصحفيين: "يجب أن توضح الزيادة في المكافأة أنه لا يوجد مكان آمن لويدنغ للاختباء".
وسبق أن مثل ويدنغ (43 عاما) منتخب كندا للتزلج في الأولمبياد الشتوية عام 2002.
وبعد 4 سنوات من البطولة، ورد اسم ويدنغ في مذكرة تفتيش للتحقيق في زراعة الماريغوانا في كولومبيا البريطانية، لكن لم يتم توجيه اتهام إليه.
وفي عام 2010، أدين ويدنغ بالاتجار بالمخدرات بعد محاولته شراء الكوكايين، وحكمت عليه محكمة أميركية بالسجن 4 سنوات.
والعام الماضي وجهت وزارة العدل الأميركية إلى ويدنغ تهمة قيادة مجموعة شاركت في "تهريب الكوكايين والقتل، بما في ذلك قتل المدنيين الأبرياء".
ويعتقد أن ويدنغ أشرف على نقل مئات الكيلوغرامات من الكوكايين من كولومبيا إلى كندا، عبر المكسيك والولايات المتحدة.
ووفقا لشرطة لوس أنجلوس، فإن عصابة ويدنغ كانت تنقل أيضا "5 أطنان من الفنتانيل شهريا" إلى مدن أميركية وكندية.
كما اتهم مع زميله الكندي أندرو كلارك، بتوظيف قتلة محترفين لقتل أولئك الذين اعتقدا أنهم عقبات أمام عملياتهما.