الطفل المفضّل لدى الأهل.. حقيقة أم وهم؟ دراسة تجيب
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فقط لأنّك تقول "ما من طفل مفضّل لديك"، لا يعني أن كل من حولك لا يعرفون من هو طفلك المفضل.
قد يؤثّر ترتيب ولادة الأطفال، والمزاج، والجنس، على الطريقة التي تربّي بها طفلك، وكذلك إذا كنت تفضل أحدهما على الآخر، وفق دراسة نشرتها الجمعية الأمريكية لعلم النفس.
والدراسة عبارة عن تحليل تلوي وضعه الباحثون بعد تحليلهم بيانات مستقاة من 30 دراسة و14 قاعدة بيانات، تحتوي على معلومات حول أكثر من 19000 شخص.
بالإضافة إلى ملاحظة العمر، وسمات الشخصية، والجنس، نظر الباحثون أيضًا في كيفية إبلاغ الأهل عن معاملتهم الشاملة، وسيطرتهم على الوضع، وتخصيص الموارد والتفاعلات الإيجابية والسلبية مع كل طفل.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمومة دراسات صحة الأطفال
إقرأ أيضاً:
الأحمر والأزرق.. علاج جديد لحب الشباب بالضوء
تعرّض الأجهزة المتاحة للاستخدام في المنزل الجلد لمستويات منخفضة من الضوء الأحمر أو الأزرق، والتي يُعتقد أنها تستهدف بكتيريا حب الشباب، وتقلل الالتهاب.
ووفق "هيلث داي"، راجع الباحثون 6 تحقيقات سابقة شملت 216 مشاركاً من سن ما قبل المراهقة إلى منتصف العمر، يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط.
ونظر فريق البحث من "مستشفى بريغهام والنساء" في سلامة وفعالية العلاج بالضوء في المنزل، في فترة تتراوح من يومين إلى 12 أسبوعاً.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين عولجوا بأجهزة الضوء الأحمر و/أو الأزرق شهدوا انخفاضاً كبيراً في الآفات الالتهابية وغير الالتهابية، مقارنة بمجموعة التحكم.
وكانت الآثار الجانبية ضئيلة، وهي عبارة عن تهيج بسيط وعدم راحة، ولم يتم الإبلاغ عن أي ردود فعل شديدة.
وقلل كلا النوعين من الضوء من شدة حب الشباب، لكن الجمع بينهما أنتج نتائج أفضل.
وقال الباحثون إن هذه "النتائج تشير إلى أن أجهزة LED المنزلية ربما تكون خيار علاج قابل للتطبيق للمرضى، الذين يعانون من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط، ويبحثون عن طرق إدارة غير دوائية".
وتمتاز العجات بالضوء الأحمر والأزرق بسهولة تطبيقها في المنزل.