اشتهرت بفيديوهاتها المثيرة للجدل والتي وصفها البعض بـ "المقرفة" لما تعرضه لمتابعيها من وصفات أكل بطريقة مقززة ،فكانت بدايتها في الظهور على موقع فيسبوك وهي تضع "مصفاة" على وجهها حتى لا يتعرف عليها أحد لكن مؤخرًا ظهرت هي وأولادها الثلاثة في فيديوهات لاقت الكثير من الإنتقاد والمنشادات للحكومة لإلقاء القبض عليها بسبب محتواها .

وفاجأت التيكتوكر "نعمة أم إبراهيم"، متابعيها أمس في بث مباشر عبر حسابها بـ تيك توك وهي تستنجد بالحكومة والنائب العام وهي منهارة من البكاء  وادّعت تعدي مجموعة من البلطجية عليها ومحاولة خطف أحد أطفالها.

 

وروت نعمة ما جرى بالتفصيل قائلة:" لما ظهرت على التيك توك ولما الفيديوهات بدأت تجيب أرباح صاحب البيت اللي أنا مأجرة منه شقتي بدأ يطلب مني إيجار أعلى من اللي متفق عليه، وكل أما أشوف حد من الجيران يطلب مني فلوس".

وتابعت :"مش بس كده، مرة من المرات حاولوا يخطفوا ابني إبراهيم، عشان يساوموني على فلوس، الحمد لله قدرت أرجعه، لكن من ساعتها وأنا عايشة في رعب".

 

وأردفت باكية :" دلوقتي بيهددوني بالقتل وبيرفعوا عليا أسلحة بيضاء، بيقولوا إنهم هيرموا عليا ماية نار لو ما دفعتش اللي بيطلبوه"." إتاوة".

وطالبت خلال بثها متابعيها بمساعتها كما استنجدت بالنائب العام  قائلة:" الحقوني يا ناس واقفين قدام الدار برة هيموتوني انا وعيالي ، معاهم ماية نار حالفين ليسيحوا وشي ووش عيالي لو ماخدوش الإتاوة ، عاوزين يطلعوني من الدار عارفين اني مليش سند ومليش راجل عارفين ان جوزي سايبني بقاله سنين، طمعانين فيا وعاوزين يقتلوني أنا وعيالي".

وناشدت متابعيها بتسجيل البث المباشر ونشره على جميع المنصات قائلة:" سجلو البث ام ابراهيم في خطر هي و 3 أطفال، وصلوني بالنائب العام ابوس ايديكم معايا 3 اطفال في خطر ،االبلطجية هيخلصوا عليا أنا وعيالي ".

 

وتوالت تعليقات المتابعون الذين أبدوا تعاطفًا واسعا معها، وطالبوا سرعة التدخل الفوري لحمايتها وحماية طفلها، كما قاموا بتشيير هاشتاج لدعهما بعنوان #انقذوا_نعمة_أم_إبراهيم، كما علق البعض قائلين أن الشرطة تدخلت وهي الآن بآمان برفقة أطفالها، كما أشار آخرين أن هؤلاء البلطجية هم أخوانها"، وحتى الآن لم يتم إيضاح الأمر بشكل رسمي .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أم إبراهيم النائب العام الشرطة أخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

«عليا» في محكمة الأسرة بعد 10 أشهر من الزواج: «ما يعرفش اسم ابنه»

على سلالم محكمة الأسرة جلست عليا تشكو بأن فرحتها لم تكتمل، فبعد أن عاشت في عش الزوجية الذي أسسته بنفسها 90 يومًا فقط؛ طردت منه بناءً على  تصرفات زوجها، إذ جعلها تكره حياتها وهي ما زالت في أول أيام العسل، وفقًا لتعبيرها، بعد أن لقَّنها درسا لم تنسه بعد أن وقعت في حبه دون وعي وسلمت له حياتها، وتخلت عن الجميع مقابل العيش معه؛ لتتلقى صفعة غدر كبيرة جعلتها تعيد حساباتها، لكن الأمر بمرور الأيام أصبح أصعب عليها بوجود ابنها، لتسرد قصة صعبة داخل دعواها؛ فما القصة؟

عليا بعد 10 أشهر من الزواج في محكمة الأسرة

صوت يقطعه شهيق البكاء يختلط بصوت بكاء رضيع كان يملاء أحد أروقة محكمة الأسرة؛ فقالت عليا 23 عامًا لـ«الوطن» إنها جاءت بعد 4 أشهر من زواجها لكنها لم تحصل على شيء بعد أن وعدها زوجها بنفقة بشكل ودي، وبعد عرفت تأكدت من حملها ونصحها الكبار بالعدول عن طريق المحاكم وحل مشكلاتها الزوجية بشكل ودي، فأخذت بنصيحتهم، وباتت تقضي وقتها بين الانفصال والشكوك والأوهام التي رافقتها في حياتها، لتقرر أن تضرب بقصة حبها عرض الحائط، بعد أن هجرها وابنهما لتلتقي به بعد هذا الغياب بين أروقة المحاكم، بعد 10 أشهر من حفل زفافهما.

قابلته ووقعت في حبه، وتقدم لخطبتها على الفور، وهي لم ترَ في شخصيته؛ إلا أنه به جميع صفات فارس أحلامها، وبدأ يلعب على نقاط ضفها ويمثل عليها أنه ليس به أي صفات تكرهها في والدها أو أشقائها، وأوهمها أنه رجل مثالي ولأنه يكبرها بـ9 سنوات كانت تتبعه في كل شيء؛ حتى سيطر على عقلها وقلبها، وبعد أن استعلمت عنه عائلتها، وافقوا لأنه شاب شهد الجميع بأخلاقه، وكان مستقل وبعد أن تمت الخطبة بدأ يستعجل موعد الزواج لأنه لم ينقصه اي شيء، لكن عائلتها رفضوا لأنهم لم يعرفوه، وفقًا لحديثها.

ووسط تحكمات عائلتها التي كانت تراها كالجحيم كان هو بالنسبة لها فتى أحلامها الذي سيخطفها على حصانه الأبيض، وعلى مدار 3 سنوات حاربت من أجل حبه وتزوجت منه رغم أنف الجميع؛ بسبب المشكلات التي كان يفتعلها مع عائلتها طوال فترة الخطبة، ولم تبخل عليه بكل بأموالها أو مشاعرها وحبها، لكنه بعد كل ذلك قابلها بالعكس، وكانت تعيش تحت ضغط طلباته ويحملها مسؤولية كل شيء وكانت أسيرة لحبه، وفقا لها، وطوال فترة تجهيزات شقة الزوجية كانت تتدخل والدته وشقيقاته وزوجات أشقائه في كل شيء، وكاد أن يفسخوا الخطبة في أكثر من خلاف، حسب حديث الزوجة.

والتقطت عليا أنفاسها وهي تنظر لطفلها قائلة: «بعد الزواج بقيت أكره حياتي معاه وظهر قدامي راجل ميتعشرش وكأن ربنا بيعاقبني على إني مكنتش راضية بعيشة أبويا وأخواتي وطباعهم، وعرفت أنه بتعاطى المخدرات ويسهر للصبح بره البيت، وعلى الرغم من أننا كنا في شهر العسل إلا أنه كان بيخونني، ولما واجهته هددني بأنه هيطلقني ومأنكرش حتى، وكل يوم يضربني ولو فكرت أرفض أو أمنعه كان بيضغط عليا بحجة أن الكل هيلومني على اختياري واعتبرتها نزوة»، حتى طردها الزوج بعد 3 أشهر من منزل الزوجية بعد أن لقنها ووالدته علقة موت وتسببوا لها في فضيحة في محل سكنها، لأنها اشتكت من خيانته لها، وفقًا لروايتها.

عليا رفضت طلب الزوج 

وبعد فترة من الإهانة والضرب والتطاول وهي في منزل عائلتها علمت بخبر حملها؛ وعندما أخبرته كان غاضب وكسر فرحتها بطريقته، وأخبرها بأنه لات يرغب في الطفل ويمكنها إجهاضه، لكنها أخبرت عائلتها وعائلته ورفضت طلبه، وطوال فترة الحمل كان يرسل لها بلطجية لكن الله ساعدها وجاء طفلها للدنيا بسلام، وعندما عائلتها عن ولادتها رفض سماع أي تفاصيل وأخبرهم أنه ليس لديه طفل ولم يرغب حتى في معرفة اسمه، ولم يذهب لرؤيته، والآن يمتنع عن دفع مصروفاته وهى ليس لديها أي مصدر دخل، وفقًا لحديثها.

ولجأت عليا إلي محكمة الأسرة بإمبابة وأقامت ضده دعوى أجر مسكن زوجية حملت رقم 29731، وخلال الجلسة الأولى أمام مكتب التسوية لم يحضر الزوج، وعوى نفقة حملت رقم 9332، وحولتهما إلى القاضي بعد رفض الزوج الإنفاق على ابنه الذي لا يعرف اسمه حتى، بالتراضي، وفقًا لحديثها.

مقالات مشابهة

  • أخبار الفن| تفاصيل حفل زفاف أحمد سعد وعلياء بسيوني.. وإسلام إبراهيم يكشف محطات حياته
  • مذهلة ومرعبة.. ظواهر جوية خطيرة فى 2025 | ما القصة؟
  • إبراهيم سعيد يهاجم نجم الأهلي ويطالبه بالرحيل| تفاصيل
  • «عليا» في محكمة الأسرة بعد 10 أشهر من الزواج: «ما يعرفش اسم ابنه»
  • عبير نعمة تطرح “صدقني نسيتك”.. رومانسية تلامس القلوب
  • أسما إبراهيم تبهر متابعيها بإطلالتها في دبي| صور
  • فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجمية في عرضه العالمي الأول بمهرجان برلين
  • «عمري ما هرجع أغني تاني و«التيك توك» بقى شغلة أي حد»|أبرز تصريحات علي قدورة
  • « كان عايز يجوز عليا وقطعت رقبته» … تفاصيل وفاة زوج على يد زوجته في الشرقية