صحيفة صدى:
2025-04-10@06:05:25 GMT

نجمة برامج المواعدة تفصح أسرار تخص لاعب من أرسنال

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

نجمة برامج المواعدة تفصح أسرار تخص لاعب من أرسنال

وكالات

أثارت آنا فاكيلي، نجمة برنامج المواعدة البريطاني الشهير “لاف آيلاند”، ضجة كبيرة في الأوساط الرياضية والإعلامية بعدما كشفت عن تلقيها رسائل رومانسية من لاعب مجهول في فريق أرسنال الإنجليزي.

وخلال ظهورها في الموسم الخامس من البرنامج، كشفت فاكيلي عن تلقيها رسائل خاصة من لاعب في أرسنال عبر منصة إنستجرام، حيث طلب منها اللاعب مواعدته.

وأعربت فاكيلي عن استيائها من هذا الأمر، خاصة وأن اللاعب متزوج ولديه أطفال.

وتابعت فاكيلي أن هذه ليست المرة الأولى التي تتلقى فيها رسائل من مشاهير، حيث كشفت أن لي راين، المغني الرئيسي لفرقة “بلو”، أرسل لها أيضا رسائل خاصة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: لاعب أرسنال

إقرأ أيضاً:

أسرار الانتصار.. كيف تحافظ المقاومة على قوتها

كتب: معن بن علي الدويش الجربا

عبر التاريخ قرأنا وسمعنا عن قصص وملاحم لانتصارات حققتها شعوب مستضعفة على قوى عالمية استعمارية عظمى، رغم ما تملكه هذه القوى من فائض جبار للقوة وفارق مهول في التسليح والتكنولوجيا، ولكن ما أن يتحقق هذا الانتصار حتى يبدأ العد العكسي باتجاة الضعف لهذه المقاومة تدريجيا مع مرور الزمن، فيغتنم العدو الفرصة السانحة للانقضاض عليها من جديد.. فكيف يحدث هذا؟!

لا يمكن أن تحقق الشعوب المستضعفة انتصارات على القوى العالمية الاستعمارية الكبرى إلا إذا توافرت عدة شروط. الشرط الأول (الحق) وهو شعور هذا الشعب المستضعف بأنه صاحب حق، حيث إن هذا الشعور يكسبه قوة معنوية عالية. الشرط الثاني (التضحية) وهو إمكانية هذا الشعب للتضحية، وعادة ما تكون هذه الإمكانية في أعلى درجاتها في الحالات الإيمانية الدينية. الشرط الثالث (مبدأ: ليس لدي ما أخسره)، وهي معادلة ترسلها هذه الشعوب المستضعفة للقوى العالمية بأنكم تخسرون أكثر مما نخسر، لأننا ليس لدينا ما نخسره. الشرط الرابع (الصبر)، حيث إن القوى العالمية لا تتأثر بالخسائر إلا على المدى الطويل.

إذا توفرت هذه الشروط، فإنه في الأغلب تستطيع هذه الشعوب المستضعفة تحقيق النصر على المستعمر، ولكن مع مرور الوقت يتغير شرط من أهم الشروط في معادلة النصر، الذي ذكرناها أعلاه وهو شرط (ليس لدي ما أخسره). فعادة، بعد أن تحقق هذه الشعوب المناضلة النصر، تبدأ بعملية بناء الدولة والمجتمع وتحقق نهضة في جميع المجالات: اقتصادية وعمرانية وغيرها. ومن هنا، تعود القوى العالمية الاستعمارية للانقضاض مرة أخرى على هذا الشعب حيث إن هذا الشعب أصبح لديه ما يخسره، وسوف يضطر أن يفاوض.

بعد شرح النظرية، فمن الجيد العودة للواقع اليوم، وهو ما يحدث في منطقتنا العربية والإسلامية، وخصوصا محور المقاومة. لا شك أن انتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 شكل تحولاً استراتيجياً في نظرية المقاومة ضد الكيان المحتل، حيث تحولت المقاومة من حركات نضال قومي عربي علماني، تمثلت في الحركة الناصرية في مصر والحركة القومية في سوريا والعراق، إلى حركة نضال عربي إسلامي، حيث اجتمع العنصر القومي بالعنصر الإسلامي، فأكسب المحور قوة فولاذية صلبة ليس من السهل كسرها، بعكس حركات النضال العلمانية.

سنلاحظ بعد عام 1979 انطلقت حركات المقاومة الإسلامية في الوطن العربي، خصوصاً في فلسطين ولبنان، وهو نتاج انتصار الثورة الإسلامية في إيران، وبذلك تشكل محور عربي إسلامي حقق نجاحات وانتصارات مذهلة خلال ما يقارب نصف قرن تقريباً.

بعد الانتصارات التي حققها هذا المحور، انطلقت التنمية في كل المجالات، وحقق هذا المحور تقدماً كبيراً في التنمية، لدرجة أن العدو بدأ يراهن على هذا الشرط الذي ذكرناه سابقاً، وهو شرط (ليس لدي ما أخسره). حيث بدأ العدو يلوح بتدمير كل التنمية التي حققها محور المقاومة خلال النصف قرن الماضية، وهنا مربط الفرس وهنا تهزم المقاومات في العالم.

بالتأكيد، من المهم جداً أن تحافظ الشعوب على مكتسباتها من التنمية والتقدم الحضاري، ولكن عندما يحاول العدو استغلال ذلك كنقطة ضعف، فمن المهم إيصال إشارات قوية وحقيقية للعدو بأننا على استعداد أن نعود لنقطة الصفر لنبدأ النضال من جديد، كما فعلنا سابقاً، ونعيد معادلة (سوف تخسرون أكثر مما نخسر). عندها فقط سوف يفكر العدو ألف مرة قبل أن يهاجم، لأنه يعرف أن العودة للمعادلة السابقة سيكون هو الخاسر الأكبر فيها.

الخلاصة منطقتنا تمر بمرحلة مصيرية ووجودية، واذا لم يشعر العدو بأننا على استعداد تام لدفع اي ثمن مهما كان لتحقيق النصر فإنه سيقدم على تنفيذ خطته لتدميرنا.. انا لا اشك مطلقا أن منطقتنا العربية والإسلامية ستنتصر إذا حققت هذه المعادلة، بعد التوكل على الله سبحانه وتعالى وتوفيقه.

مقالات مشابهة

  • وفيات الخميس .. 10 / 4 / 2025
  • شوبير يحرج إدارة الزمالك برسالة نارية عن حسام عبد المجيد
  • حرب بلا رصاص… كيف كشفت منصّة X الحسابات السّوداء؟
  • نجمة يوتيوب السيدة راشيل تستقبل مولودتها عبر أم بديلة
  • خاص| زيزو أهلاوي.. ورفض العرض الروسي لمروان عطية
  • رائحة الجثة كشفت الجريمة.. فتاة تُنهي حياة والدتها في كفرالدوار بالبحيرة
  • أسرار الانتصار.. كيف تحافظ المقاومة على قوتها
  • لحظات مع صنع الله إبراهيم
  • لماذا كشفت إيران عن مدن الصواريخ تحت الأرض؟
  • الموت يفجع نجمة بوليوود جاكلين فرنانديز