يعكس تميزها.. جامعة عين شمس تحقق إنجازًا علميًا جديدًا
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تواصل جامعة عين شمس، تحت قيادة الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، تحقيق إنجازات علمية متميزة تعكس تفوقها الأكاديمي والبحثي.
وحصدت الدكتورة نيرمين سنجر، أستاذ مساعد الإعلام وثقافة الأطفال، المركز الأول في دراسات الإعلام على مستوى الجامعة، والمركز الحادي عشر على مستوى جمهورية مصر العربية، وفقًا لتصنيف Alper-Doger Scientific Index (AD) لعام 2025.
ويعد مؤشر AD العلمي (Alper-Doger Scientific Index) نظام تصنيف وتحليل يعتمد على الأداء العلمي والقيمة المضافة للإنتاجية البحثية للعلماء الأفراد، بالإضافة إلى تقديم تصنيفات للمؤسسات بناءً على الخصائص العلمية للباحثين المنتمين إليها.
يوفر المؤشر تحليلًا شاملًا عبر 13 مجالًا رئيسيًا و197 تخصصًا فرعيًا على المستويات العالمية والوطنية والإقليمية، مستندًا إلى مؤشرات علمية مثل مؤشر H، ومؤشر i10، وعدد الاستشهادات، بما في ذلك القيم الخاصة بها خلال السنوات الست الماضية. واعتبارًا من 4 فبراير 2025، يتم تحديد التصنيفات وفقًا لمؤشر H الإجمالي.
حققت الدكتورة نيرمين سنجر 251 استشهادًا إجماليًا، منها 243 استشهادًا خلال آخر 6 سنوات، إلى جانب تسجيل مؤشر H بقيمة 9، ومؤشر i10 بقيمة 8، مما يعكس التأثير البارز لأبحاثها في المجتمع العلمي.
يعزز هذا الإنجاز مكانة جامعة عين شمس كإحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في مصر والمنطقة العربية، ويؤكد دورها الريادي في دعم البحث العلمي والابتكار.
اقرأ أيضاًبنك مصر ومؤسسته يساهمان بـ 445 مليون جنيه لدعم المدينة الطبية بجامعة عين شمس
مواجهة الهجمات السيبرانية.. توصيات المؤتمر السنوي الـ20 لمركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس
انطلاق مؤتمر «الأمن السيبراني وتعليم الكبار» بجامعة عين شمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة عين شمس رئيس جامعة عين شمس محمد ضياء زين العابدين التميز الأكاديمي مؤشر AD العلمي عین شمس
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. القطاع غير النفطي يواصل النمو بقوة في يناير
واصل القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات النمو بقوة في بداية 2025، على الرغم من أن ضغوط الطاقة الإنتاجية وتحديات المنافسة شكلت رياحا معاكسة، بحسب ما أظهر مسح مؤشر مديري المشتريات.
وبلغ مؤشر ستاندرد اند بورز غلوبال لمديري المشتريات في الإمارات والمعدل موسميا 55.0 في يناير، بانخفاض طفيف عن أعلى مستوى في تسعة أشهر في ديسمبر عند 55.4، لكنه أعلى بكثير من مستوى 50.0 الذي يشير إلى النمو.
وارتفعت أنشطة الأعمال والطلبيات الجديدة بشدة، مدفوعة بظروف السوق المواتية وتراجع ضغوط التكلفة، وإن كان بوتيرة أبطأ قليلا، مع انخفاض مؤشر الطلبيات الجديدة الفرعي إلى 59.0 في يناير، من 59.3 في ديسمبر.
وقال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين في ستاندرد اند بورز غلوبال ماركتس إنتليجنس "النمو القوي في النشاط والأعمال الجديدة، فضلا عن انخفاض تضخم تكاليف المدخلات، يشيران إلى أن الاقتصاد في وضع صحي".
وانخفض تضخم تكاليف المدخلات إلى أدنى مستوى له في 13 شهرا، مما سمح للشركات بزيادة المشتريات، لكن ضغوط الطاقة الإنتاجية استمرت، مع ارتفاع تراكم الأعمال بأسرع وتيرة له في ثمانية أشهر.
وقال أوين "المنافسة القوية ومخاوف التدفق النقدي الناجمة عن تراكم كبير في الأعمال تزرع الشك على ما يبدو بين الشركات في قدرتها على مواصلة تعزيز إيراداتها"، مشيرا إلى أن الثقة الإجمالية كانت عند أدنى مستوى لها منذ ديسمبر 2022.
وانخفض مؤشر منفصل لدبي قليلا إلى 55.3 من 55.5 في ديسمبر، إذ أفادت الشركات بتحسن الظروف لكنها أعربت عن توقعات ضعيفة للنشاط المستقبلي.