ستيب دبي 2025.. ألمع العقول وأحدث أفكار لمستقبل التكنولوجيا
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
يقام في الفترة ما بين 19 و20 فبراير الجاري مهرجان "ستيب دبي 2025" والذي يعد المهرجان التكنولوجي الأكثر انتظارا ويقام في مدينة دبي للإنترنت.
فعلى مدى أكثر من عقد من الزمان، كان "ستيب" هو نبض الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويتوقع هذا العام أن يكون الأفضل على الإطلاق.
يتضمن المهرجان هذا العام أكثر من 8 آلاف مشارك و400 شركة ناشئة وأكثر من 250 متحدثا، وحضور استثماري بقيمة 9 مليارات دولار.
يجمع "ستيب دبي 2025" بعضا من ألمع العقول وأحدث الأفكار التي تقود مستقبل التكنولوجيا.
ويتوقع أن يكون المهرجان مفعما بالإلهام والفرص التي تتيح التواصل مع قادة ومبتكرين عالميين.
يشمل الحدث هذا العام من قادة الفكر والأعمال كلا من محسن معظمي رئيس شركة جروك (Groq)، وأمل دخان من غلوبال 500 (500Global)، ود أسيل الداوود من أوراكل (Oracle)، وإيلي خوري من فيفيم (Vivium)، وداني فرحة من بيكو كابيتال (BECO Capital).
سيتناول هؤلاء القادة أبرز التوجهات التحولية في مجالات مثل الشركات الناشئة، التكنولوجيا المالية، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا العقارات، تكنولوجيا الإعلانات.
ويشمل المهرجان جلسات حوارية وحلقات نقاش ملهمة تشمل محاضر عمل تفاعلية وجلسات تواصل وشبكات عمل ومناطق عرض ولقاءات وفعاليات جانبية مميزة في أنحاء دبي.
استفد من خصم حصري باستخدام رمز الخصم SKYNEWS عند شراء تذكرتك.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الشرق الأوسط الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا دبي الذكاء الاصطناعي التكنولوجيا الحديثة الشركات الناشئة الشرق الأوسط الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
رئيس “جي بي مورغان” يحذر من الركود ويتوقع التخلف عن السداد مع تفاقم الحرب التجارية
#سواليف
رجح الرئيس التنفيذي لبنك ” #جي_بي_مورغان_تشيس ” #جيمي_ديمون، حدوث #ركود_اقتصادي وارتفاع حالات التخلف عن السداد، في ظل تأثير #الرسوم_الجمركية الأمريكية على الأسواق المالية العالمية.
تُلقي توقعات ديمون الصريحة الضوء على مخاوف السوق الواسعة من أن حرب ترامب التجارية قد أطلقت بالفعل شرارة أزمة عالمية دائمة.
تأتي هذه التعليقات وسط هبوط تاريخي في سوق السندات، وهو جزء مما يُطلق عليه بعض الاستراتيجيين “صفقة بيع أمريكا”.
مقالات ذات صلةوقال ديمون، في مقابلة مع ماريا بارتيرومو من قناة “فوكس بيزنس”، إنه يشعر شخصيا بأن الركود “نتيجة محتملة”.
وأضاف: “الأسواق ليست دائما على صواب، لكنها في بعض الأحيان قد تصيب، وأعتقد أنها على حق هذه المرة، لأنها تُقيم حالة عدم اليقين على المستوى الكلي، وعدم اليقين على المستوى الجزئي، أي على مستوى الشركات نفسها”.
كما توقع أن يبدأ الرؤساء التنفيذيون في خفض الإنفاق وتقليص النفقات. تأتي تصريحات ديمون في أعقاب تصريحات سابقة هذا الأسبوع أدلى بها لاري فينك، أحد أقطاب وول ستريت والرئيس التنفيذي لشركة “بلاك روك”، والذي قال إن الاقتصاد يضعف، وإن معظم الرؤساء التنفيذيين سيقولون إن هناك ركودا بالفعل.
بينما كان ديمون يدلي بتصريحاته على التلفزيون، كان وزير الخزانة سكوت بيسنت يخاطب حشدا من المصرفيين، مؤكدا أن الاقتصاد “في حالة جيدة جدا” على الرغم من ظروف السوق الحالية.
وكان ترامب قد وقع في 2 أبريل الجاري، مرسوما بفرض رسوم جمركية “متبادلة” على الواردات من دول أخرى. وبلغ الحد الأدنى الأساسي لتلك الرسوم 10%، بينما ستواجه معظم الدول نسبا أعلى، والتي، بحسب مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة، تم احتسابها بناء على حجم العجز التجاري الأمريكي مع كل دولة على حدة، بهدف تحقيق توازن بدلا من العجز.