أحمد حلمي يواجه انتقادات بسبب “إفيه” في مسرحية “بني آدم”!
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو من مسرحية “بني آدم” التي يقدّمها الفنان أحمد حلمي في “موسم الرياض” بالمملكة العربية السعودية حالياً، مما عرّضه لحملة هجوم وانتقادات بسبب “إفيه” قاله مع الملحن مصطفى جاد زوج الفنانة كارمن سليمان.
وظهر حلمي في الفيديو المتداول، وهو يمازح مصطفى جاد الذي كان يجلس في الصف الأول بالقاعة، حيث سأله: “أنت منين؟”، ليردّ عليه جاد: “من مصر”، ليقول حلمي: “مصري وقاعد في الصف الأول… أكيد معزوم”، ما أثار غضب الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، وانهالت التعليقات على حلمي، والتي طالبته بالاعتذار عن “الإفيه” الذي اعتبره الكثيرون إهانة للمصريين.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتعرّض فيها أحمد حلمي للهجوم بسبب مسرحية “بني آدم”، حيث طاولته الانتقادات بعد عرض المسرحية في “موسم الرياض” لأول مرة، بسبب ظهوره مرتدياً زي شيطان وجالساً على كرسي ضمن أجواء مخيفة، ليعلّق البعض على تقديم مثل هذه الشخصية في السعودية.
والمسرحية من إخراج هشام عطوة، وتضم نخبة من النجوم بجانب أحمد حلمي، منهم: أسيل عمران، مصطفى خاطر، حمدي الميرغني، محمد جمعة، إيمان السيد، وياسمينا العبد، وتشكّل المسرحية إضافة الى عروض “موسم الرياض”، حيث قدّم حلمي تجربة مسرحية جديدة تمزج بين الكوميديا والخيال بأسلوب إبداعي.
main 2025-02-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
انتقادات برلمانية بسبب تعقيد إجراءات تركيب العدادات الكودية
أثار تعقيد إجراءات تركيب العدادات الكودية انتقادات داخل البرلمان، حيث تقدم بعض من النواب بطلبات إحاطة لمطالبة وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتبسيط الإجراءات التي تعرقل حصول المواطنين على العدادات الكودية كبديل لنظام الممارسة.
وتقدمت النائبة فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بشأن الصعوبات التي يواجهها المواطنون في إجراءات تركيب العدادات الكودية كبديل لنظام الممارسة.
التعقيدات الإداريةوأوضحت النائبة أنها تلقت في الفترة الأخيرة العديد من شكاوى المواطنين الذين يعانون من التعقيدات الإدارية في تركيب العدادات الكودية، وذلك في الوقت الذي تعمل فيه الدولة على تقنين أوضاع المباني المخالفة والحد من سرقات التيار الكهربائي.
وأضافت أن المشكلة تبدأ من النظرة السلبية التي يتعامل بها مسؤولو شركات الكهرباء مع المواطنين الراغبين في تركيب العداد الكودي، حيث ينظر إليهم على أنهم مخالفون أو مستغلون للكهرباء بطريقة غير قانونية، رغم أن جزءا كبيرا منهم يعاني من تعثر إجراءات ترخيص المبنى أو عدم انتهاء تسليمه رسميا للحصول على الرخصة النهائية.
وأشارت إلى أن المواطن يجبر أولا على التوقيع على توصيل الكهرباء بنظام الممارسة، باعتباره مخالفا، حتى يتمكن لاحقا من تركيب العداد الكودي، وهو ما قد يستغرق شهورا بسبب قلة توافر العدادات.
وأوضحت أن هذا الإجراء يعرض المواطنين لمشكلات أخرى، أبرزها استمرار محاسبتهم وفق نظام الممارسة، رغم إعلان وزارة الكهرباء وقف العمل به، فضلا عن تأثير ذلك على بطاقاتهم التموينية، حيث يتم حذفهم منها بسبب تسجيلهم كمخالفين في قطاع الكهرباء.
وأكدت النائبة فاطمة سليم أن تسهيل إجراءات تركيب العدادات الكودية من شأنه تشجيع المواطنين على الالتزام بالنظام القانوني، مما يساهم في تقليل سرقات التيار الكهربائي، ويحسن عملية تحصيل مستحقات الكهرباء بطريقة أكثر تنظيمًا وعدالة.