#سواليف
أفاد مسؤولون باختفاء #طائرة من طراز “Cessna 208B Grand Caravan” بالقرب من مدينة #نومي في #ألاسكا، بعد ظهر يوم الخميس، فيما أشارت تقارير إلى احتمال سقوطها وعلى متنها 10 أشخاص.
وكانت الطائرة، المملوكة لشركة “Bering Air”، في رحلة من مدينة #أونالاكليت إلى نومي عندما فقدت الاتصال. وأكد ديفيد أولسون، مدير عمليات الشركة، أن الرحلة أقلعت من أونالاكليت في الساعة 2:37 مساءً، بينما سجلت آخر إشارة للطائرة في الساعة 3:16 مساءً فوق مضيق نورتون، وفقًا لبيانات “FlightRadar”.
Legion-Media
وأفاد جنود ولاية ألاسكا بأن الطائرة كانت تحمل تسعة ركاب وطيارًا واحدًا. وتم إبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ في ألاسكا باختفاء الطائرة في الساعة 4:00 مساءً.
مقالات ذات صلةوتواجه فرق البحث تحديات كبيرة بسبب الظروف الجوية السيئة، بما في ذلك العواصف الثلجية وضعف الرؤية، مما يعيق عمليات البحث الجوي. وتقوم فرق الإنقاذ بإجراء عمليات بحث نشطة على الأرض باستخدام آلات الثلج والمركبات الأخرى.
وأشارت إدارة الإطفاء التطوعي في نومي إلى أن خفر السواحل يفحص المنطقة، بينما قدمت القوات الجوية الأمريكية دعماً جوياً من قاعدة إلميندورف. وناشدت الإدارة العائلات طلب الدعم من مؤسسة “نورتون ساوند”، محذرة من تشكيل مجموعات بحث فردية بسبب الظروف الخطيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طائرة نومي ألاسكا أونالاكليت
إقرأ أيضاً:
كارثة جوية كادت تقع فوق المحيط.. راكب أردني يثير الذعر في طائرة أسترالية
عواصم - الوكالات
وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهامات إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46 عامًا، عقب محاولته فتح أبواب طائرة أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى سيدني، في حادثة وصفتها السلطات بأنها "خطيرة وكان من الممكن أن تنتهي بكارثة".
وأوضحت الشرطة، في بيان رسمي صدر مساء الأحد، أن المتهم حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة خلال الرحلة، ما استدعى تدخل طاقم الطائرة لإعادته إلى مقعده. وأضاف البيان أنه بعد فترة وجيزة، حاول الرجل فتح مخرج طوارئ آخر، مما دفع الطاقم وعدد من الركاب إلى تقييده.
وأكدت الشرطة أن الرجل اعتدى كذلك على أحد موظفي شركة الطيران خلال الحادثة. ونتيجة لذلك، وُجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر، وتهمة واحدة بالاعتداء، وهي تهم تصل عقوبة كل منها إلى السجن لمدة أقصاها عشر سنوات.
وقالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الفيدرالية: "كان من الممكن أن تكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية. لن تتهاون الشرطة مع أي سلوك إجرامي على متن الرحلات الجوية، خاصة عندما يعرض الأرواح وسلامة الطائرة للخطر".
وخلال مثوله أمام المحكمة، أفاد محامي المتهم أن موكله كان تحت تأثير عقارين طبيين، أحدهما "السودوإيفيدرين" والآخر حبوب منومة، إضافة إلى تناوله الكحول قبل الصعود إلى الطائرة، مشيرًا إلى أن موكله "لا يتذكر ما حدث خلال الرحلة".
وأفادت وسائل إعلام أن الرحلة كانت تابعة لشركة "إير آسيا"، وهبطت بأمان في مطار سيدني.