#سواليف

بذرائع أمنية، ومنعا لتكرار هجوم السابع من اكتوبر، قرر وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل بناء #جدار على طول #الحدود_الشرقية_الأردنية بميزانية أولية تبلغ خمسة مليارات شيكل.

كما ينوي إقامة عدد من #التحصينات على طول الحدود الأردنية، وكذلك يعتزم الوزير إقامة عدد من #المستوطنات على طول الحدود الأردنية.

تتذرع اسرائيل بأن هناك #تهديدات_أمنية من تلك الحدود ومنطقة تهريب للاسلحة باتجاه الضفة الغربية .

مقالات ذات صلة نتنياهو يشترط لإنهاء الحرب في غزة 2025/02/07

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جدار الحدود الشرقية الأردنية التحصينات المستوطنات تهديدات أمنية على طول

إقرأ أيضاً:

«المنسف».. سيد المائدة الأردنية

أحمد عاطف (القاهرة)
تزخر الموائد الأردنية في شهر رمضان المبارك بمجموعة متنوعة من الأطباق تعكس التراث الغني للمطبخ الأردني، حيث تمتزج النكهات التقليدية مع تأثيرات من بلاد الشام والعراق والسعودية، ما يجعل المائدة متميزة.
وتتنوع أطباق الإفطار في المناطق الأردنية المختلفة لكن بعضها يظل حاضراً على كل مائدة، مثل المقلوبة التي تختلف طرق إعدادها بين العائلات، فبينما يفضل بعضهم تحضيرها بالباذنجان واللحم، تميل عائلات أخرى إلى إعدادها بالقرنبيط.
وتعدّ أطباق المحاشي، وعلى رأسها الكوسة باللحم المفروم والأرز، من الأطباق الأساسية بجانب الكفتة بالطحينية، والمشويات بأنواعها، وطبق المجللة باللبن، الذي يتميز بكونه طبقاً تراثياً أردنياً غير منتشر عربياً. وتمتاز المجللة بأنها غنية ودسمة حيث تنقع قطع الخبز مع اللبن المغلي، ثم يُضاف إليها لحم الضأن وتزين بالسمن البلدي والصنوبر. ولا تخلو المائدة الرمضانية من المنسف، الذي يُعدّ رمزاً ثقافياً وتراثياً يعكس الهوية الأردنية، وتعود أصول هذا الطبق إلى مملكة مؤاب في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، عندما أراد الملك ميشع اختبار ولاء شعبه فطلب منهم طبخ اللحم باللبن.
ويمثل الجميد الكركي العنصر الأساس في المنسف، حيث يحضَّر من اللبن المجفف ويتميز بلونه الأبيض وطعمه القوي، وهو ما يجعل المنسف طبق الإفطار التقليدي، لاسيما في أول أيام رمضان، إذ تعتقد العائلات الأردنية بأن تقديمه يجلب البركة والتفاؤل، في إشارة إلى بياض الجميد الذي يرمز إلى صفاء القلوب في استقبال الشهر الفضيل.
ونظراً لأهميته التاريخية، أدرجته منظمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي في ديسمبر 2022، ليصبح أحد أبرز رموز التراث الأردني عالمياً. ويقول الخبير في التراث الأردني نايف النوايسة، إن المنسف يعدّ الطبق الأكثر حضوراً في المناسبات العامة والخاصة، وتقليداً متوارثاً عبر الأجيال. ويذكر أن طريقة طهي المنسف تميزه عن غيره من الأطباق، وهي تقليد خاص بالأردنيين وحدهم، ما يعزز هويته الثقافية. كما أن هناك طقوساً خاصة في تقديمه، حيث يتم وضع رأس الذبيحة أمام أكبر فرد في العائلة، فيما يوزَّع باقي اللحم حسب تقاليد إكرام الضيوف، ما يعكس روح الضيافة العريقة. 

أخبار ذات صلة «الهلال الأحمر» توزع المير الرمضاني في المخيم الإماراتي الأردني مكة تستضيف اليوم اجتماعات خليجية مع مصر وسوريا والمغرب والأردن

مقالات مشابهة

  • استنفار إسرائيلي قرب الحدود الأردنية وعمليات تمشيط واسعة
  • المركزي يقرر تخفيض رسوم استخدام البطاقات المصرفية إلى أقل من 1%
  • بعد 24 ساعة على إعلان قائد أنصار الله.. نتياهو يقرر إرسال وفداً للدوحة لاستكمال المفاوضات
  • نابلس - تعليمات بإعادة بناء ما هدمه الاحتلال في خربة الطويل
  • حمدان بن محمد يوجّه بتحقيق أمنية طفلة فنلندية مصابة بالسرطان
  • مجلس وزراء الخارجية بدول “التعاون الإسلامي” يقرر استئناف عضوية الجمهورية السورية في المنظمة
  • ناد سعودي يقرر دفع مبلغ ضخم لضم نجم ريال مدريد
  • البنتاغون يقرر تطهير قاعدة بياناته من أثر المثليين
  • «المنسف».. سيد المائدة الأردنية
  • مُلخص حكيم باشا الحلقة 6.. مصطفى شعبان يقرر الزواج من «غزل»