“يونيسيف”: مليون طفل بغزة يعانون صدمة نفسية
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
#سواليف
أكدت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة ( #اليونيسف )، تيس إنغرام، أن “هناك #مليون_طفل من #سكان قطاع #غزة يعانون من #الصدمة_النفسية “.
وأضافت في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، أن “الظروف المعيشية التي تواجهها الأسر في غزة خطيرة، هم بحاجة لتوفير مياه الشرب والمساعدات والأغطية”.
وأشارت إلى أن “10 آلاف شاحنة مساعدات دخلت إلى غزة حتى الآن لكننا نحتاج المزيد، نحاول إدخال ملابس ومواد غذائية للأطفال في قطاع غزة وواجهنا صعوبة لإدخالها”.
مقالات ذات صلةولفتت إلى أنه “إذا لم يتم تشغيل محطات تحلية المياه بغزة فإن مخاطر صحية تواجه أطفال القطاع”.
ونوهت إلى أن “مستقبل قطاع غزة يقرره سكان القطاع بأنفسهم وهم مصرون على إعادة بناء ما تهدم”.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
ويقضي الاتفاق ببدء مفاوضات غير مباشرة بشأن المرحلة الثانية في موعد أقصاه اليوم الـ16، على أن يتم إنجاز الاتفاق قبل نهاية الأسبوع الخامس من المرحلة الأولى.
ومنذ ذلك الحين جرت 4 عمليات تبادل، ظهر خلالها التباين بين حالة الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون الاحتلال، وبين من أطلقت المقاومة سراحهم.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اليونيسف مليون طفل سكان غزة الصدمة النفسية
إقرأ أيضاً:
في عيد الفصح اليهودي.. كيف يضرب “الحوثيون” قطاع “السياحة الإسرائيلي” (اعلام امريكي)
الجديد برس|
يواجه قطاع “السياحة الإسرائيلي” تهديدًا متجددًا بسبب الهجمات من اليمن.
واشارت “وكالات سياحة صهيونية” ان شركات الطيران الأجنبية شددت على أنها ستنسحب فورًا من “إسرائيل” إذا سقطت أي صواريخ مجددًا قرب مطار “بن غوريون” .
وقال الرئيس التنفيذي لوكالة السفر الصهيونية “زيون تورز” لصحيفة “ذا ميديا لاين” الامريكية ان “الحوثيين” يعرفون تمامًا ما يفعلونه، فهم يستهدفون مطار “بن غوريون” لأنهم يعلمون أن ضرب السياحة يضر “إسرائيل” اقتصاديًا ونفسيًا.
وبحسب وكالات السياحة “الإسرائيلية” فأن هذا “الأسلوب اليمني ناجح حتى الآن، ويعطّل عمليات شركات الطيران ويضع قطاع السياحة في كيان الاحتلال في مأزق”.
ومع اقتراب عطلة “عيد الفصح” اليهودي الذي يعتبر موسم سياحي في الأراضي المحتلة تبدو صناعة السياحة في دولة “الاحتلال” محفوفة بالمخاطر .