مقارنات: جيش الزبير باشا، وجيش حميدتي وجيوش اخري
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
الميت مسولب و العجاج يكتح! ربما كان هذا هو الشعار المناسب للجيوش في أزمان غابرة! و لعله ما زال صحيحا في زماننا هذا! فقد راينا بان العين! و يشهد علي ذلك كثيرون،كما ان الصور لا تكذب! فما زالت الجيوش تسلب!
وقد قرانا حول تقسيم الغنائم و كان من ضمنها النساء ،نساء المهزوم! فيا لبشاعة الحرب.اذ لا فرق بين الجيوش الآن والجيوش قبل 1000سنة!لذلك يجئ هذا الكتاب ،دعوة للمؤرخين للبحث في جذور العنف والسلب أو النهب الذي يصحب دخول الجيوش لاي موقع! إذ لم تسلم بيوت غزة من النهب بعد الدمار! ليكتبوا عما يحدث الآن! وهل هو ظاهرة منفصلة؟ لا علاقة لها بما حدث في السابق؟ ام هي ظاهرة مرتبطة بالتخلف و طباع البشر ؟ ام هي جينات متوارثة؟
تري هل يعود اولئك الجند بشرا سويا؟ ام سيمارسون ذات العمل؟ تقليد للهمبتة والصعلكة؟ في صحاري جزيرة العرب وفي صحاري و بوادي السودان ؟
حاولت الوصول الي المستغلين بالتاريخ أو بالتاريخ الاجتماعي،و لم اجد عناوين بعضهم! مثل ب.
ismailadamzain@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يكسب معركة كسر العظم أمام قوات حميدتي والحلو ويستعيد منطقة مهمة جنوب كردفان
متابعات ــ تاق برس حسم الجيش السوداني معركة كسر العظم في جنوب كردفان وتمكن من استعادة السيطرة على منطقة خور دليب الاستراتيجية بعد معارك استمرت لثلاثة أيام.
وواجه الجيش السوداني في سلسلة المعارك الشرسة بخور دليب قوات الدعم السريع مسنودة بقوات الحركة الشعبية جناح الحلو المتحالفة معها وتمكن من حسم المعركة مساء اليوم وسيطر على المنطقة بالكامل وكبد تحالف قوات حميدتي والحلو خسائر كبيرة في الارواح والمعدات. وكانت قوات الدعم السريع قد سيطرت على منطقة خور دليب الأحد الماضي مما تسبب بموجة نزوح كبيرة وسط المواطنين لكن تمكن الجيش من ترتيب صفوفه والعودة بقوة كبيرة ونيران كثيفة الأمر الذي مكنه من حسم المعركة. بولاية جنوب كردفان إستطاع الجيش قبل قليل السيطرة على خور الدليب مجدداً بعد أن فقده قبل إسبوع. حدث هذا بعد معارك كر وفر مع قوات المليشيا والحركة الشعبية، إنتهت بسيطرة الجيش على المنطقة وإنسحاب المليشيا والحركة نحو منطقة أمبير. الجيش السودانيالحلوجنوب كردفان