الثورة/ البيضاء/محمد المشخر

تواصلت بمحافظة البيضاء منافسات بطولة الشهيد محمد عبدالله اليدومي التاسعة للأندية لكرة القدم التي ينظمها نادي شباب ملاح بمديرية العرش بمشاركة 20 نادياً يمثلون أربع، محافظات هي البيضاء وذمار وإب والضالع وبدعم مؤسسة محمد عبدالله اليدومي للتجارة العامة وتحت شعار «الإيمان يمان والحكمة يمانية».

حيث شهدت المجموعتان الأولى والثانية اللتان تقام مبارياتهما بمدينة البيضاء إقامة أربع مباريات، ففي المباراة الأولى حقق شباب البيضاء فوزه الثاني والذي جاء على حساب شباب مرتعة بخمسة أهداف لهدف ضمن المجموعة الأولى، وفي نفس المجموعة خرج فريقاً النهضة وشباب العز متعادلين إيجابيا بهدف لمثله وفي اللقاء الثالث ضمن المجموعة ذاتها انتزع شباب مرتعة فوزاً ثميناً من أمام نظيره شباب العز بأربعة أهداف لهدف.

أما في المجموعة الثانية وفي اللقاء الأول فقد تعادل فريقا النجوم ومعين سلبياً وفي اللقاء الثاني ضمن نفس المجموعة تعادل فريق الاتحاد مع نظيره معين بهدفين لمثلهما.

أدار اللقاءات أحمد قطيان وصالح الواحدي وأحمد الحميقاني وعلي الشنعبي وعمر ضيف الله وعمر الحداد وأحمد الغنيمي وأشرف عليها رئيس اللجنة المنظمة للبطولة بمجموعة البيضاء فهد قاضي وحضرها مدير مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة ناصر الغشامي ونائبه عبدالله المحضار ومدير إدارة الإستاد الرياضي حسين الرقيي.

وفي سياق متصل تأهل فريقا المخفاج والصومعة إلى نهائي الدوري السنوي الثالث على كأس طوفان الأقصى لكرة القدم بمدينة البيضاء الذي ينظمه منتدى شباب الشرية الثقافي تحت إشراف مكتب الشباب والرياضة بمدينة البيضاء وبمشاركة 24 فريقا.

حيث تأهل فريق شباب المخفاج بعد فوزه على صقور الصداقة بركلات الترجيح 6 / 5 عقب انتهاء الوقت الأصلي للقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، فيما تأهل فريق الصومعة عقب فوزه على نظيره الرهيب بثلاثة أهداف لهدفين.

أدار اللقاءين أحمد الغنيمي وعلي الشنعبي وأحمد الحميقاني وأشرف عليهما أحمد القربي.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى

اعترف إعلام العدو الصهيوني أن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة الفعلية في “الجيش الإسرائيلي” نتيجة للحرب منذ 7 أكتوبر 2023، مؤكدا أن قوات العدو تعاني من نقص في القوى البشرية والسبب الرئيسي يعود إلى خسارته نحو 12 ألف مقاتل بين قتيل وجريح خلال الحرب الأخيرة.

وكشف إعلام العدو الصهيوني عن ارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 الفاً بسبب الحرب.

وتوقع جهاز الأمن الصهيوني ارتفاع عدد المصابين بأزمات نفسية حتى عام 2030، بنسبة 172 في المائة، وأن ترتفع نسبة الإعاقات النفسية في صفوف قوات العدو 61 في المائة، وأن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيقل في عام 2019، إلى 10.7 مليار شيقل في 2030 (الدولار يساوي 3.7 شيقل).

وتتوقع وزارة الحرب الصهيونية ارتفاع ميزانية عائلات الجنود القتلى من 1.8 مليار شيقل في العام الماضي إلى 4.2 مليار شيقل بحلول نهاية العام الحالي، وإلى 6.2 مليار شيقل في عام 2030. إلا أن التقديرات تشير إلى أن هذه المعطيات سترتفع أكثر بكثير في حال اتساع الحرب، لتشمل لبنان وربما مناطق أخرى، وسيُستهدف فيها مدنيون وجنود صهاينة سيسقطون بين قتيل وجريح.

وأضافت المعطيات أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين اعترفت بإعاقة 10.646 جندي منذ بداية العدوان على غزة حتى الآن، وأن أكثر من ألف جندي معاق يعترف بهم شهرياً.

وتشير معطيات قسم تأهيل الجنود المعاقين في كيان العدو أنه يجري استيعاب نحو ألف جريح شهرياً جراء الحرب المستمرة، في حين بلغ معدل الإصابات 530 في الحروب السابقة.

ويعاني 37 في المائة من إصابات في أطرافهم، و68 في المائة من الجنود المعاقين بالحرب الحالية في قوات الاحتياط، و51 في المائة منهم في سن 18 –30 عاماً، و31 في المائة تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاماً، ويشكو 35 في المائة من الجنود المعاقين خلال العدوان الحالي على غزة من أزمة نفسية.

وتشير المعطيات إلى أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين في قوات العدو كانت تعتني بنحو 62 ألفاً من الحروب السابقة، بينهم 11 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية.

ووفقاً لتوقعات وزارة الحرب الصهيونية، المعلنة، فإن عدد المعاقين سيرتفع إلى 78 ألفاً بحلول نهاية العام الحالي، بينهم 15 ألفاً مصابون بإعاقات شديدة، وأن هذا العدد سيرتفع إلى 100 ألف بحلول عام 2030، مسجلاً بذلك زيادة بنسبة 61 في المائة، بينهم 30 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية، أي بزيادة عدد المعاقين النفسيين بنسبة 172في المائة.

ووفق تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، اليوم الأحد، فإن قوات العدو تعاني نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، مما يؤدي إلى فرض ضغوط غير مسبوقة على الجنود النظاميين، الذين قد لا يتمكنون من مغادرة قواعدهم لفترات طويلة.

وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يواجه نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، حيث غادر أكثر من 10 آلاف جندي صفوف الجيش منذ بداية الحرب، فيما تشير الإحصائيات العسكرية إلى أن حوالي 12 ألف جندي، معظمهم من القوات القتالية، قد قتلوا أو أصيبوا منذ 7 أكتوبر.

كما أدى توسيع نطاق العمليات العسكرية، بما في ذلك العدوان المتصاعد في الضفة، وتوسيع المناطق التي تحتلها قوات العدو في سوريا، وبقاء قواته في 5 مواقع جنوبي لبنان، إلى زيادة الحاجة إلى فرق مدرعة ووحدات هندسية، مما فاقم العجز في عدد الجنود المتاحين.

مقالات مشابهة

  • تحقيقات طوفان الأقصى تضع الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
  • تحقيقات طوفان الأقصى.. الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • بطولة كأس مصر| غزل المحلة يتخطى فاركو ويبلغ ربع النهائي بعد شوطين إضافيين
  • قيادي بحماس: لولا طوفان الأقصى لأصبحت فلسطين مثل الأندلس
  • يوم المرأة العالمي.. استشهاد أكثر من 12 ألف فلسطينية منذ "طوفان الأقصى"
  • الكاف يحدد موعد مباراة شباب قسنطينة واتحاد العاصمة
  • وزير الخارجية يتلقي نظيره الإيراني
  • الروضة يتخطى الأهلي وزنيم يعادل مايو في دوري الأهلي الرمضاني
  • فوز الكبوس والتصحيح في دوري الأهلي الرمضاني