تعرضت للجحود من ابنها.. ابنة الحاجة سميحة : بابا قاله متمشيش في جنازتي
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
قالت ابنة الحاجة سميحة عبد العليم التي اشتكت من جحود ابنها، إنّ والدته ووالده الراحل كانا يسألان الله أن يهدي ابنهما، موضحًا: "بابا رحمه الله كان يبكي من هجره وتصرفات زوجته".
. فيديو
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، إنّ مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "كان ساكن في الشقة اللي يفوق ويطلع شقته من غير ما يعدي على بابا، حتى أغمي عليه وفقد وعيه، وللأسف الحلاقين والناس اللي في الشارع بتوع المحلات شالوه وودوه المستشفى، وأول ما استرد وعيه بكى وقاله ايه اللي جابك هنا، وقال له متمشيش في جنازتي".
وتابع: "والدي كتب أنه والشيطانة زوجته تحرضه على أمه وإخوته وأنا رجل وسن وزوجتي مسنة ولا أقوى على ذلك، وهذا من عجائب الزمن".
وأكدت، أن والدها توفي بانفجار في الشريان الأورطي، ولكنه قبل ذلك خضع لجراحة ناجحة: "أول ما فاق كان عنده اكتئاب ولما لقى إني ببكي وفرحانة إنه فاق ورجع للحياة، قالي أنتي بتصحيني ليه سيبيني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عقوق الوالدين الجحود الحاجة سميحة المزيد
إقرأ أيضاً:
برلماني: الشعب المصري أثبت وعيه بالقضية الفلسطينية وبعث رسائل مهمة للعالم
قال النائب عمرو القماطي عضو مجلس الشيوخ ، إن احتشاد المصريين أمام معبر رفح بالتزامن مع زيارة الرئيس السيسي رفقة الرئيس الفرنسي ماكرون، رسالة رفض صريحة لمحاولات تهجير الفلسطينيين، مضيفا أن الحشد المصري بهذه الصورة الحضارية دليل على الوعي الشعبي وارتباط المصريين العميق بالقضية الفلسطينية، باعتبارها القضية المركزية للعرب جميعًا.
الحشد المصري أمام معبر رفحونوه القماطي، في تصريح صحفي له اليوم، أن الحشد المصري أمام معبر رفح رسالة واضحة للعالم برفض مصر الكامل لأي محاولة لفرض واقع جديد على الأرض الفلسطينية، كما يعكس موقفًا وطنيًا راسخًا في رفض محاولات تهجير الشعب الفلسطيني، وتجسيدًا لوقوف مصر قيادة وشعبًا إلى جانب القضية الفلسطينية.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن الزيارة المشتركة التي أجراها الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى معبر رفح، تحمل رسائل سياسية وإنسانية بالغة التأثير، مشددًا على ضرورة استثمار مثل هذه التحركات لدعم الموقف المصري أمام المجتمع الدولي، مشيدا بتفقد الرئيسين السيسي وماكرون مستشفيات العريش وزيارة المصابين الفلسطينيين، ما يؤكد حرص القيادة المصرية على تقديم الرعاية الطبية الكاملة لأبناء الشعب الفلسطيني، تجسيدًا للالتزام الدائم بدعمهم في كل الأوقات.
مصر ستظل الحصن المنيع والداعم الأول للحقوق الفلسطينيةوشدد نائب الجيزة، أن مصر ستظل الحصن المنيع والداعم الأول للحقوق الفلسطينية المشروعة، مشيرًا إلى أن وحدة الشعب المصري خلف قيادته رسالة صريحة لكل من يحاول المساس بثوابت القضية الفلسطينية، وموقف لا يتغير مهما كانت الضغوط أو التحديات.
واختتم النائب عمرو القماطي تصريحاته بالقول، أن الحشد الشعبي المصري المام معبر رفح، رسالة للعالم كله بتضافر مصر شعبيا وسياسيا وراء الامن القومي المصري ورفض دعاوى التهجير واستمرار العدوان.