أوكرانيا.. قصف روسي بصواريخ جراد على ضواحي خيرسون جنوبي البلاد
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن الجيش الروسي نفذ قصفا بصواريخ جراد على ضواحي خيرسون بأوكرانيا.
وأضاف، أن صفارات الإنذار دوت 16 مرة في العاصمة الأوكرانية كييف خلال أقل من ساعتين. وطالب سلاح الجو الأوكراني السكان في كييف وبلدتي فيشنيف وبياركا بالبقاء في الملاجئ.
فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن دفاعاتها أصبحت أكثر فعالية في مواجهة صواريخ ستورم شادو البريطانية وأتاكامز الأمريكية.
كما أشارت إلى أن القوات الروسية تقدمت في جميع مناطق العمليات العسكرية بجبهة القتال مع أوكرانيا.
وأمس الخميس، أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، أن أوكرانيا مستعدة لفتح ممر إنساني في منطقة كورسك الروسية. وقد وقع الرئيس الأوكراني قوانين تمديد الأحكام العرفية والتعبئة العامة في أوكرانيا حتى 9 مايو القادم.
وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، تسجيل 85 اشتباكا قتاليا على الخطوط الأمامية مع القوات الروسية، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وذكرت هيئة الأركان الأوكرانية، أنه تم رصد 85 اشتباكا خلال الساعات الـ24 الماضية، ويبقى محور بوكروفسك هو أكثر موقع يشهد اشتباكات، وذلك حسبما ذكرت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا قصف روسي روسيا الحرب الروسية الاوكرانية
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل جنوبي سوريا
توغلت القوات الإسرائيلية فجر الأحد ودمرت موقعا عسكريا سابقا للنظام السابق في ريف القنيطرة جنوبي سوريا.
وذكر "تلفزيون سوريا"، الأحد، أن قوات الاحتلال دخلت إلى محيط قرية عين النورية، الواقعة شمال شرقي بلدة خان أرنبة، ودمّرت إحدى السرايا العسكرية السابقة للنظام المخلوع.
وأشار إلى إصابة طفل من بلدة رويحينة في القنيطرة السبت برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث نُقل إلى مستشفى الجولان الوطني، وكانت حالته مستقرة.
وكانت القوات الإسرائيلية انسحبت مساء الأحد الماضي من مبنى المحكمة والمحافظة في القنيطرة جنوبي البلاد بعد سيطرتها عليهما لأكثر من 40 يوما.
ووفق التلفزيون، أقدمت قوات الاحتلال على تخريب الأثاث وإتلاف الأوراق الرسمية والملفات التي تعود لسكان محافظة القنيطرة، إضافة إلى حرق أجهزة الكمبيوتر وتدمير السيارات والدراجات النارية.
وكثف الجيش الإسرائيلي، في أعقاب سقوط نظام الأسد، عملياته داخل الأراضي السورية المتاخمة للمنطقة العازلة في الجولان.