شهدت مدينة الشيخ زايد حدثًا تجاريًا بارزًا تمثل في توقيع كارفور مصر عقد أول وأكبر فروعها في مشروع «مول كليوباترا». 

يمثل هذا المول إضافة نوعية للسوق المصري، حيث يهدف إلى استحداث نمط عصري للتسوق والترفيه.

تتميز نوافير مول كليوباترا بتكنولوجيا متطورة، حيث تضفي لمسة جمالية وتجربة فريدة للزوار. مع تصميمها الرائع، تتناغم النوافير مع المقطوعات الموسيقية والإضاءة الملونة، مما يخلق أجواء ساحرة تثلج القلوب.

يقع المول في موقع استراتيجي على محور 26 يوليو، ويجمع بين التصميمات العالمية الحديثة، مما يجعله وجهة مفضلة للزوار.

 يمتد على مساحة 34 فدانًا، ويضم مساحات تجارية وترفيهية وإدارية، مما يسهم في جذب أكثر من 30 مليون زائر سنويًا.

تسعى الشراكة بين كارفور وكليوباترا جروب إلى ضخ استثمارات جديدة تدعم التنمية الاقتصادية في مصر، مما يعكس التزام الشركات بالابتكار وتقديم أفضل الخدمات. مع فتح باب الحجوزات، يستعد المول لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات، ليكون مركزًا حيويًا يسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مول نافورة كليوباترا المزيد

إقرأ أيضاً:

من الأنف إلى الركبة: اختراق مذهل في الغضروف قد يعزز علاج المفاصل

قد تنقذ أبحاث رائدة من جامعة بازل ومستشفاها، المصابين بتلف غضروف مفصل الركبة، والذي يمكن أن يؤدي إلى توقف الحركة بشكل مؤلم.

و على عكس الأنسجة الأخرى في الجسم، لا يلتئم الغضروف من تلقاء نفسه، ما يزيد من احتمال مشاكل طويلة الأمد مثل هشاشة العظام. حتى الآن، كانت خيارات العلاج محدودة، لكن أبحاث أخيرة قد تقدم أملاً كبيراً، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
ومن الغريب في هذه الأبحاث في الواقع أن الأنف قد يساعد في شفاء الركبة، حيث طول العلماء غرسات غضروفية باستخدام خلايا من مصدر غير متوقع إطلاقاً، وهو الحاجز الأنفي للمريض نفسه، حيث كان فريق بحثي بقيادة البروفيسور إيفان مارتن، والدكتور ماركوس موم والبروفيسور أندريا باربيرو، يعمل على تحسين تقنية لإصلاح الغضروف التالف باستخدام خلايا من الحاجز الأنفي.


وتبدأ العملية باستخراج عينة صغيرة من الغضروف من أنف المريض، ثم يتم مضاعفة هذه الخلايا في المختبر ووضعها على سقالة من الألياف الناعمة، حيث تنمو إلى أنسجة غضروفية جديدة.
وبمجرد أن يصل الغضروف المصمم إلى الحجم والشكل المطلوبين، يتم زرعه في مفصل الركبة التالف، مما يمنح المرضى فرصة ثانية للحركة وأسلوب حياة نشط.
وهذا النهج المبتكر مفيد بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من إصابات غضروفية كبيرة أو معقدة، وخاصة أولئك الذين خضعوا لعلاجات غير ناجحة في الماضي، وبينما لم تقارن الدراسة هذه الطريقة بشكل مباشر بالعلاجات التقليدية، أظهرت الاستبيانات القياسية أن المرضى الذين تلقوا غرسات غضروفية أنفية حققوا درجات أعلى بكثير على المدى الطويل في وظائف المفاصل وجودة الحياة بشكل عام.
 وبفضل هذه النتائج، يوسع الباحثون الآن عملهم لاختبار طريقة علاج هشاشة العظام، وهي حالة مزمنة ينهار فيها غضروف المفصل بمرور الوقت.
وستبحث دراستان سريريتان واسعتا النطاق، بدعم من مؤسسة العلوم الوطنية السويسرية وبرنامج أبحاث Horizon Europe  التابع للاتحاد الأوروبي، فعالية هذه التقنية في علاج نوع معين من هشاشة العظام التي تصيب الرضفة، بالنسبة للرياضيين والأفراد الذين يمارسون نشاطات ويعتقدون أنهم فقدوا قدرتهم على الحركة إلى الأبد، فقد يقدم لهم العلم قريبا طريقة للعودة إلى اللعبة.

مقالات مشابهة

  • سلوكيات سياح أجانب تثير الإستياء بأكادير
  • ميكا ريتشاردز: محمد صلاح كان يحلم باللعب لليفربول منذ أيام فيورنتينا
  • "سانت ريجيس الموج مسقط" يقدم للزوار تجربة رمضانية استثنائية
  • بالتعاون مع الوكالة الدولية.. مصر تقتحم عالم علاج السرطان بتقنيات متطورة|تفاصيل
  • مهرجانات وفعاليات رمضانية.. أجواء ساحرة تُعيد الحياة إلى الشوارع

  • روشتة معهد تكنولوجيا الأغذية للصائمين في رمضان
  • من الأنف إلى الركبة: اختراق مذهل في الغضروف قد يعزز علاج المفاصل
  • بأحدث التقنيات.. خطط أمنية متطورة لطمأنينة قاصدي الحرم النبوي
  • إسلام فوزي يسخر من مشهد ضرب والد فهد البطل
  • صحيفة روسية: مسيّرة متطورة تدخل الخدمة وستؤثر في الحرب