قنا .. أهالي قرية الجرفية يشكون عدم إنارة أعمدة الكهرباء
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعرب أهالي قرية الجرفية - التابعة لمحافظة قنا، عن استيائهم من تهالك أعمدة الإنارة وعدم وجود أي إنارة بالطرق مما يتسبب في العديد من الحوادث التي تعرض حياة المارة للخطر.
ويقول المواطن أحمد عوض في رسالة لخدمة القرّاء " بين الناس " التي يقدّمها موقع "صدى البلد": “نتضرّر ونعاني أشد المعاناة بصفة يومية من تهالك أعمدة الإنارة وعدم وجود كشافات إنارة والقرية لا يوجد بها اى إنارة تذكر وعند دخول الليل تتحول إلى ظلام دامس، وذهبنا مرارا وتكرارا وأكثر من مرة إلى رئيس الوحدة المحلية لعرض الأزمة والمشكلة عليه ولم يتم تنفيذ شيء حتى الآن.
وناشد القارئ المسئولين بمحافظة قنا والجهات المختصة ضرورة التدخل وتحديد ميزانية لإنارة شوارع القرية والاهتمام والعناية بالأمر، لاتخاذ وعمل اللازم لتسهيل حركة الأهالي وحفاظا على الأرواح.
اقرأ أيضا
أهالي قرية الدبونية بميت غمر يستغيثون: الطريق بدون إنارة
يقدّم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة بين الناس حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعمدة الانارة أعمدة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تدرس خطة لنقل أهالي غزة للخارج خلال عملية الإعمار
كشفت شبكة "إن بي سي" الأمريكية، في تقرير لها، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، تدرس خطة "دراماتيكية" لنقل جزء من أهالي قطاع غزة إلى دول أخرى، خلال عملية إعادة إعمار القطاع.
وأشار التقرير إلى أنه "يتم النظر في إندونيسيا كإحدى الدول المرشحة لاستقبال جزء من نحو مليوني نسمة من سكان قطاع غزة مؤقتا".
وذكر أن مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، يخطط لزيارة قطاع غزة كجزء من جهوده للحفاظ على وقف إطلاق النار بين تل أبيب وحماس.
ووفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة مطلع على تفاصيل المفاوضات، يخطط ويتكوف للبقاء في المنطقة بشكل شبه دائم في الأسابيع والأشهر المقبلة، بهدف التعرف على عوامل الخطر التي قد تهدد الاستقرار وتعرض سلامة الأسرى للخطر.
وأكد المسؤول أن "المهمة الرئيسية لويتكوف هي خلق استقرار طويل الأمد لإسرائيل واثنين مليون غزي"، مضيفا أن "القلق الرئيسي في الوقت الحالي هو منع الأحداث غير المتوقعة الناتجة عن التفاعل اليومي بين الإسرائيليين والفلسطينيين في منطقة القطاع، حتى في ظل اتفاق وقف إطلاق النار".
وشدد على أهمية تحسين حياة أهالي غزة، قائلا: "إذا لم نساعد سكان غزة، ونحسن حياتهم ونمنحهم الأمل، ستندلع ثورة"، مستدركا: "مع ذلك يبقى سؤال حول مدى استعداد أهالي غزة للهجرة، ولو مؤقتا".
ولفت إلى أن "الفكرة تثير معارضة شديدة بين الفلسطينيين والعرب، الذين يخشون أن تكون هذه خطوة أولى نحو طردهم بشكل دائم من أراضيهم".
ونوهت الشبكة الأمريكية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكد أن وقف إطلاق النار في غزة هو مؤقت، وأشار إلى أن كلا من بايدن وترامب قدما دعما كاملا لحق تل أبيب في استئناف القتال في حالة فشل المفاوضات في المرحلة الثانية.