الأسهم الأوروبية تكسر سلسلة خسائر 4 أيام متواصلة مدفوعة بارتفاع قطاعي الطاقة والصحة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
ارتفعت الأسهم الأوروبية ختام تعاملات الاثنين، بعد خسائر دامت أربعة أيام، بقيادة مكاسب قطاع الرعاية الصحية وخاصة شركة الأدوية الدنمركية “نوفو نورديسك”.
وبحسب وكالة “سي ان بي سي عربية”، شهدت البورصات الأوروبية صعود أسهم شركات الطاقة والتعدين وارتفاع أسعار السلع الأساسية عالميا.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.
وارتفع مؤشر الرعاية الصحية في أوروبا 0.3% مدعوما بصعود أسهم شركة “نوفو نورديسك” بنحو 8% بعدما رفع مورجان ستانلي سعره المستهدف لسهم شركة صناعة الأدوية، وانخفضت أسهم شركات العقارات اثنين2% لتقود التراجع بين مؤشرات القطاعات.
وارتفع مؤشر داكس الألماني 0.2% محققاً مستوى 15603 نقطة حتى بعدما أظهرت بيانات رسمية تراجعا أكبر من المتوقع في أسعار المنتجين الألمان في يوليو (تموز).
وقفز مؤشر كاك الفرنسي بنحو 0.47% إلى مستوى 7198 نقطة، أما فوتسي البريطاني أغلق منخفضاً بنحو 0.06% إلى 7257 نقطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسهم الأوروبية الرعاية الصحية شركة الأدوية شركات الطاقة
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تكتسي باللون الأحمر بعد خفض التصنيف الائتماني لفرنسا
تراجعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الاثنين، وانخفض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.17%، متأثراً بخسائر أسهم قطاع السفر.
وتراجع مؤشر كاك الفرنسي 0.3% بعد أن خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني بشكل غير متوقع تصنيف البلاد يوم الجمعة من Aa2 إلى Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وكان فرانسوا بايرو قد عُيّن يوم الجمعة الماضي كرابع رئيس وزراء لفرنسا خلال هذا العام.
وانخفضت أسهم البنوك الفرنسية بما في ذلك سوسيتيه جنرال وكريدي أجريكول بنحو 0.3% لكل منها
وتراجع سهم بورشه 1.3% بعد أن لوحت بأنها قد تخفض قيمة حصتها في فولكسفاغن بما يصل إلى 20 مليار يورو (21 مليار دولار)، وقالت إنها تتوقع أن تكون نتائج مجموعتها بعد الضرائب لعام 2024 "سلبية بشكل كبير".
في أوروبا، سيراقب المستثمرون يوم الاثنين الأوضاع في برلين حيث سيُجرى تصويت على الثقة في البرلمان. من المتوقع أن يدعو المستشار أولاف شولتز البرلمان الألماني للإعلان عن سحب الثقة منه، بهدف تمهيد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة في فبراير شباط المقبل المقبل. وتأتي هذه الخطوة بعد انهيار الائتلاف الحاكم الشهر الماضي.
وعلى الصعيد العالمي، يترقب المستثمرون اجتماع الفدرالي الأميركي بشأن السياسة النقدية في 18 ديسمبر
وتشير توقعات أداة CME Fedwatch إلى احتمال بنسبة 96% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. وسيولي المتداولون اهتماماً خاصاً بالبيان المحدث للسياسة النقدية والمؤتمر الصحفي لرئيس المجلس جيروم باول لاستشفاف مسار أسعار الفائدة في المستقبل.
أما في المملكة المتحدة، يجتمع بنك إنكلترا في 19 ديسمبر، حيث تسعر الأسواق حالياً احتمالاً ضئيلاً لخفض نهائي في أسعار الفائدة لهذا العام.