متابعة بتجــرد: أعلن الفنان المصري أحمد سعد أنّ موعد حفل زفافه ومصممة الأزياء المصرية علياء بسيوني سيكون في أيار/مايو، بعدما كانت مقررةً إقامته في كانون الثاني/يناير الفائت.

وعن تفاصيل الزفاف، قال أحمد خلال لقائه مع “فوشيا”: “سنقيم حفلاً عادياً مثل باقي الناس، وأريد إعادة إحياء بعض العادات القديمة مثل تقديم كأس الشربات بشكل معاكس، ولكن لن يكون حفل زفاف كلاسيكياً”، مُضيفاً أنّه سيدعو عدداً كبيراً من الأهل والأصدقاء، بالإضافة إلى الصحافيين والمراسلين.

أمّا عن سبب تأجيل موعد زفافهما، فتقول بسيوني: “كان من المقرر إقامة حفل زفافنا في كانون الثاني/يناير الفائت، ولكن تم تأجيله بسبب الألبوم”، وأضافت: “لم نستطع إتمام التحضيرات اللازمة”.

ويبدو أنّ أحمد سعد يحضّر أغنية خاصة لزوجته سيؤدّيها للمرّة الأولى في زفافهما، إلّا أنّ علياء علّقت على الأمر مشيرةً إلى أنها لا تعير اهتماماً بتقديمه أغنية خصيصاً لها في الفرح، بينما يشغل تفكيرها تقديم أغنية لها في عيد الحب، بحسب ما جاء في حديثها مع “فوشيا”.

أخيراً، يعود الثنائي إلى كنف العائلة والزواج بعدما أعلن أحمد سعد أمام الجمهور عن عودته إلى بسيوني وذلك خلال حفل أقامه في الساحل الشمالي.

View this post on Instagram

A post shared by Alia Bassiouny (@aliabassiouny)

View this post on Instagram

A post shared by تَبَارَكَ الله (@tabarak.allaah)

main 2025-02-06Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

اسعار النفط تربك موازنة العراق.. رواتب الموظفين "مؤمنة" ولكن!

الاقتصاد نيوز - بغداد

يواجه العراق ازمة طارئة، بعد الانخفاض الكبير باسعار النفط العالمية، والتي تراجعت لأول مرة منذ قرابة اربع سنوات الى أقل من 63 دولاراً.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 2.28 دولار، أو ما يعادل 3.5%، لتسجل 63.30 دولارا للبرميل خلال تعاملات اليوم الاثنين.

ودائما ما تربط قضية انخفاض اسعار النفط، برواتب الموظفين، وهو ما قد ينذر بحدوث ازمة ليست بحسبان الحكومة العراقية خاصة بظل الاعتماد الكبير على ايرادات النفط لتمويل الموازنة المالية.

وبهذا الصدد، بينت اللجنة المالية النيابية، تأثير انخفاض أسعار النفط على رواتب موظفي الدولة العراقية.

وقال عضو اللجنة، حسين فرج، خلال حديثه لـ"الاقتصاد نيوز"، إن اللجنة المالية حذرت أكثر من مرة ضرورة أخذ احتمالية انخفاض أسعار النفط بالحسبان عند اعداد الموازنة المالية، وهذا ما أيده وزير النفط.

وحول تأثير أسعار النفط على رواتب موظفي الدولة العراقية، يؤكد ان رواتب الموظفين تمثل اولوية بالنسبة للحكومة، ومع حراجة الموقف، فانها مؤمنة عن طريق خطوات عدة مثل بيع السندات وضبط موضوع الرسوم والضرائب والايرادات.

ولم يخف فرج "تخوفه" من ازمة انخفاض أسعار النفط، مؤكداً أن رواتب الموظفين مؤمنة ولكن بـ"حراجة"!. 

وبشأن الحلول المطروحة امام العراق، يرى فرج، أن "الحكومة الاتحادية مطالبة بالاسراع لارسال جداول الموازنة المالية الى البرلمان؛ لكي يتم تكيفيها مع التحديات الجديدة المتمثلة بانخفاض سعر برميل النفط".

ويشير الى، أن النفط يمثل 96% من صادرات العراق"، مؤكدا ان اعادة رسم الموازنة وفق التحديات يمثل جزءا من الحل للازمة الجديدة".

ويتابع عضو اللجنة المالية النيابية، حديثه، ان المسار الحقيقي امام العراق يتمثل بتعظيم الموارد غير النفطية وضبط العلاقة مع اقليم كردستان الذي يصدر كميات كبيرة من النفط بلا ضابط، ودون ان يخدم خزينة العراق باي مبالغ.

ويعتمد العراق، ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، بشكل كبير على عائدات النفط.

واعتمدت الحكومة العراقية في الميزانية سعرا للنفط 70 دولارا للبرميل في عام 2024، أي أقل بنحو 6 دولارات من متوسط السعر المرجح هذا العام.
 بدوره، حذر الخبير الاقتصادي نبيل جبار التميمي من تداعيات انخفاض أسعار النفط على الاقتصاد العراقي.

ويذكر التميمي لـ"الاقتصاد نيوز"، إن “انخفاض أسعار النفط بطبيعة الحال ينعكس سلباً على حجم الإيرادات العامة للدولة، لكون الاقتصاد العراقي يعتمد بشكل كبير على صادرات النفط كمصدر رئيسي للتمويل”.

ويشير إلى أن تزايد النفقات الحكومية، وخصوصاً التشغيلية منها، يضع الإيرادات الحكومية في موقف حرج أمام الالتزامات المالية المتزايدة.

 ويوضح أنه “في حال استمرار الأسعار عند هذا المستوى، فإن جزءاً من الموازنة، لا سيما الاستثمارية منها، قد لا يُنفذ، ما يعني توقف أو تأجيل تمويل مشاريع البنى التحتية والخدمات الأساسية”.

ويؤكد التميمي ضرورة تحرك الحكومة نحو إيجاد بدائل حقيقية للإيرادات النفطية، وتعزيز مصادر التمويل غير النفطية، لتفادي أزمات مالية مستقبلية محتملة.

وبحسب بيانات حكومية، فان الرواتب ومعاشات التقاعد تكلف 90 تريليون دينار (69 مليار دولار)، أي أكثر من 40% من الموازنة، وهي عامل رئيسي للاستقرار الاجتماعي في العراق.

وكان المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر صالح ، قد حذر من أن البلد قد يواجه أزمة بالموازنة في عام 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط، الذي يعتبر المصدر الرئيسي لإيرادات البلاد.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • رابح صقر يُطرب الحضور في زفاف الأمير أحمد بن سلطان بأغنية خاصة .. فيديو
  • رقص ومرح.. أحمد مالك وتارا عماد أثناء جلسة تصوير خاصة
  • دخل طفلا .. أحمد مناصرة على موعد مع الحرية بعد 10 سنوات في سجون الاحتلال
  • حزب الله يثير الجدل: مستعدون للتخلي عن سلاحنا ولكن بشروط
  • الحمد الله علي المكسب.. أول تعليق من طاهر محمد طاهر على فوز الأهلي
  • من أمام برج إيفل.. شاهد سارة سلامة في أحدث جلسة تصوير
  • أحمد فهمي: بعد 15 سنة.. السقا طلع قد كلامه
  • تعرف على موعد احتفال الكنيسة بعيد القيامة المجيد
  • اسعار النفط تربك موازنة العراق.. رواتب الموظفين "مؤمنة" ولكن!
  • أحمد فؤاد: منتخب مصر يسير بخطوات ثابتة نحو المونديال ولكن!