بعد نجاح “إقامة جبرية”.. هنا الزاهد توجه رسالة للجمهور
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: حرصت الفنانة هنا الزاهد على توجيه رسالة شكر وامتنان الى جميع المشاركين في مسلسلها الأخير “إقامة جبرية” بعد انتهاء عرضه، مؤكدةً امتنانها لجمهورها الذي دعمها طوال فترة عرض المسلسل.
وعبّرت هنا في رسالتها عن سعادتها الكبيرة بنجاح المسلسل، حيث نشرت صوراً من الحلقة الأخيرة عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وعلّقت عليها قائلةً: “الحمد لله على النجاح الكبير اللي حقّقه “إقامة جبرية”.
وأضافت: “سعيدة بردود الفعل وعايزة أشكر مؤلف ومنتج العمل أحمد عادل اللي شافني في سلمى وهو بيكتب الشخصية، وكمان المنتجين شريف زلط وعامر الصباح”.
لم تنسَ هنا الزاهد توجيه الشكر الى كل مَن ساهم في إخراج العمل بهذا الشكل المميز، حيث قالت: “عايزة أشكر أستاذة نشوى وعبد الله ومنصة Watch It، ومن قلبي بشكر المخرج الأستاذ أحمد سمير فرج اللي فعلاً استمتعت بالشغل معاه”.
كما شكرت الزاهد مدير التصوير مارك عوني، ومؤلف الموسيقى التصويرية تامر كروان، وأشادت بزملائها في العمل قائلةً: “كل زمايلي اللي كان شرف ليا أقف قدامهم، شرنوبي، وصابرين، محمود البزاوي، ثراء جبيل، جلا هشام، عايدة رياض، محمد الدسوقي، وأحمد والي”.
واختتمت حديثها بالقول: “شكراً للجمهور اللي شافني بعين تانية”.
وتلقت هنا الزاهد رسالة تهنئة من الفنان محمد الشرنوبي، بعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل “إقامة جبرية”.
وكتب الشرنوبي عبر حسابه على “إنستغرام” قائلاً: “مبروك علينا يا نونو، والله من كتر شطارتك ساعات كنت بسرح وأتفرج عليكي غصب عني وإحنا بنمثّل مع بعض”.
مسلسل “إقامة جبرية” هو بطولة: هنا الزاهد، صابرين، محمد الشرنوبي، محمود البزاوي، ثراء جبيل، جلا هشام، محمد دسوقي، حازم إيهاب، عايدة رياض، ويظهر أحمد حاتم كضيف شرف، ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فراج، وتدور أحداثه في إطار من التشويق والإثارة حول أشخاص محتجزين في مكان واحد في ظروف غامضة، ثم تتصاعد حدة التوترات وتتكشف الأسرار وتحصل مواجهات عدة ومحاولات للهرب.
View this post on InstagramA post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed)
main 2025-02-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إقامة جبریة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
حاكم مصرف لبنان يعلن العمل على سداد جميع الودائع “تدريجيا”
بيروت – أعلن حاكم مصرف لبنان كريم سعيد، امس الجمعة، العمل على إعادة وسداد جميع الودائع للمودعين “تدريجيا”.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها سعيد، المعين حديثا، خلال مراسم تسلمه منصبه الجديد من الحاكم السابق بالإنابة وسيم منصوري، في مبنى مصرف لبنان بالعاصمة بيروت.
وقال: “يجب العمل على سداد وإعادة جميع الودائع تدريجيا، عبر تحمل المصرف والمصارف والدولة اللبنانية مسؤولياتهم في هذا المجال”.
وأشار إلى أن عملية سداد الودائع ستبدأ بـ”صغار المودعين، ثم المودعين من الفئات المتوسطة، ثم الآخرين”، في إشارة إلى أصحاب الودائع الكبيرة.
وفي السياق، دعا سعيد إلى “إعادة رسملة (قيمة رأس المال السوقي) المصارف التجارية والمساهمة في سداد الودائع”، متعهدا بأن يتولى مصرف لبنان بالتوازي مع ذلك المسار عملية تنظيم القطاع المصرفي.
وأردف: “سنعمل على إعادة بناء الثقة بالقطاع المصرفي، وإيجاد الحوافز وإعادة تمويل العجلة الاقتصادية من خلال القطاع المالي والمصرفي الشرعي”.
وتابع: “أتعهد بالتزام أحكام الدستور والقوانين المرعية والأنظمة التي ترعى عمل مصرف لبنان”.
ولفت سعيد إلى أن مصرف لبنان سيعمل للقضاء على الاقتصاد غير الشرعي عبر مكافحة عمليات غسل الأموال، وتمويل الإرهاب.
كما طالب المصارف في لبنان بزيادة رؤوس أموالها، عبر إضافة أموال جديدة “بشكل تدريجي”، على حد وصفه.
واعتبر أنه في حالة عدم رغبة أي بنك في زيادة رأس المال فعليه “الاندماج مع بنوك أخرى”.
وفي 27 مارس/ آذار الماضي، قرر مجلس الوزراء اللبناني تعيين سعيد حاكما للمصرف المركزي، بعدما حصد 17 صوتا من أصل 24.
ومنذ عام 2019، يعاني لبنان انهيارا ماليا يُعد من أسوأ الأزمات في العصر الحديث وفقًا للبنك الدولي، إذ فقدت الليرة أكثر من 98 بالمئة من قيمتها إلى متوسط 90 ألفا أمام الدولار من 1500 سابقا.
وبينما انهارت الثقة بالنظام المصرفي بالكامل، فإن البنوك التي كانت يوما رمزا للاستقرار، أصبحت عاجزة عن تلبية طلبات السحب بالدولار، ما أدى إلى تآكل مدخرات المواطنين.
ووفقا لإحصائيات الأمم المتحدة لعام 2023، يعيش أكثر من 80 بالمئة من السكان تحت خط الفقر وسط تضخم مرتفع تجاوز في بعض المراحل 300 بالمئة، ما أثّر على القوة الشرائية للمواطنين وجعل تأمين الاحتياجات تحديا يوميا.
الأناضول