كشف الفنان القدير رشوان توفيق، أن أول رؤياه كانت للسيدة العذراء مريم، و ثاني رؤياه كانت لسيدنا النبي و قد رأه في شكل عالم أزهري على كرسي عالي و حوله علماء أزهريين.

وأوضح "توفيق"، خلال لقائه ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على شاشة "سي بي سي"، أن من أكثر رؤياه تأثرا هي رؤيته في الفجر لرجل فلاح جالس على سجادة الصلاة الخاصة به و قد سأله كم تبلغ الساعة الأن و جاوب عليه أنها الخامسة فجرا.

وأضاف "توفيق"، "كنت بكلم نفسي و أقول مين اللي قاعد على سجادتي.. و رد عليَ المُكلف بالرسالة بأنه إبراهيم الخليل".

رؤيته لـ صاحب الفضل

وتابع، أن بعد أول زيارة له للحج و عودته، رأى رؤية لعالم سعودي يقف على الباب و يعطى نقودا لأبنة خالته التي كانت معه بالحج ، مكملا: "سألته أنت مين و ماردش و بعد المرة الثالثة من سؤالي رد قائلا أنا صاحب الفضل"، مؤكدا أنه صرخ من فرحته قائلا "ده هو" حتى أدرك أنه الرسول عليه السلام. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رشوان توفيق السيدة العذراء مريم سيدنا النبى

إقرأ أيضاً:

بيع أشهر كنوز نابليون مقابل 1.69 مليون يورو ..تفاصيل مويرة و تنشر لأول مرة

 

بيع مسدسان مزخرفان كان يملكهما الإمبراطور الفرنسي نابليون الأول حتى تنازله الأول عن العرش عام 1814، ويُصنَّفان على أنهما من "الكنوز الوطنية" في فرنسا، في مزاد الأحد بـ1.69 مليون يورو (بما يشمل الرسوم)، على ما ذكرت دار مزادات "أوزنا".

وبيع المسدسان في صندوقهما الثمين (من خشب الجوز والأبنوس مع مخمل أخضر مطرز بالذهب) مع ملحقاتهما، وهما مرصعان بالذهب والفضة، ويحملان رسما للإمبراطور عليهما.

وكان الخبير جان بيار أوزنا قدّر قيمتهما لوكالة فرانس برس بسعر يراوح بين 1.2 و1.5 مليون يورو. ولم تكشف دارا "أوزنا" و"روسيني" اللتان نظمتا المزاد في فونتانبلو بضواحي باريس، أي معلومات عن هوية الشاري، لكنهما وصفتا المزاد بأنه ناجح.

واعتبرت اللجنة الاستشارية للكنوز الوطنية المسدسين "كنزاً وطنياً"، وذلك في إشعار أرفقته بأمر برفض شهادة التصدير نشرته الجريدة الرسمية، السبت. وقالت وزارة الثقافة السبت إنّ المسدسين "مصيرها الالتحاق داخل المجموعات الوطنية بما يُعرف بسيف الأباطرة، والذي قدّمه في الوقت نفسه الإمبراطور بعيد الإطاحة به إلى الجنرال كولانكور".

ويفتح رفض شهادة التصدير فترة 30 شهراً يمكن خلالها للإدارة الفرنسية تقديم عرض شراء لصاحب المسدسين الذي يحق له الرفض.

وإذا تخلت الدولة عن عملية الاستحواذ، فيمكن إخراج المسدسين من البلاد.

وأوضحت وزارة الثقافة عبر موقعها الإلكتروني أنه "مهما كانت قيمتها وعمرها، فإن الممتلكات الثقافية المؤهلة لتكون كنزاً وطنياً لا يمكنها مغادرة فرنسا إلا موقتاً، مع إلزامية إعادتها".

 ولفت الخبير جان بيار أوزنا إلى أن نابليون الأول طلب صنع المسدسين "خصيصاً من صانع الأسلحة لويس مارين جوسيه الذي كان يعمل في مصنع فرساي". ويرتبط المسدسان بمحاولة الإمبراطور الانتحار في فونتانبلو ليلة 12 إلى 13 أبريل 1814، لدى تنازله الأول عن العرش.

وقال أوزنا: "بعد هزيمته في الحملة الفرنسية، كان مكتئباً تماماً وأراد الانتحار بهذين السلاحين، لكنّ كبير مرافقيه كولانكور (أرمان أوغوستان لويس، 1773-1827) أزال الذخيرة من المسدسين. ثم تجرّع نابليون السم لكنه تقيأه ولم يمت".

وأضاف الخبير: "بعد ذلك، قدّم الإمبراطور المسدسين ومعهما سيف إلى كولانكور تقديراً لولائه في تلك الأيام المظلمة، وبقيا مذاك ملكا لعائلته التي قررت التخلي عنهما".

وفي نوفمبر، بيعت قبعة الإمبراطور الشهيرة السوداء مع شريط بالأزرق والأبيض والأحمر، لقاء 1.932 مليون يورو (بما يشمل الرسوم)، وهو رقم قياسي عالمي

مقالات مشابهة

  • وفيات الأربعاء .. 10 / 7 / 2024
  • مبلغ ضخم و خرافي.. وزير الرياضة السعودي يكشف تفاصيل مثيرة في صفقة محمد صلاح واتحاد جدة
  • قال عليه «حمضان».. تفاصيل خناقة محمد رمضان مع شاب في الساحل (فيديو)
  • بيع أشهر كنوز نابليون مقابل 1.69 مليون يورو ..تفاصيل مويرة و تنشر لأول مرة
  • بعد رحيله.. لأول مرة رئيس نادي مودرن سبورت يكشف مفاجأة عن أزمة أحمد رفعت
  • أبرز تصريحات أمناء الحوار الوطني اليوم.. و«رشوان» يكشف مواعيد انتخابات «النواب والشيوخ»
  • عاجل.. محامي أحمد رفعت: اللاعب الراحل تلقى صدمة في الإمارات
  • محامي أحمد رفعت: اللاعب الراحل تلقى صدمة في الإمارات
  • نتنياهو يكشف تفاصيل الاقتراح الذي وافقت عليه إسرائيل بشأن عودة المحتجزين
  • تمزق أربطة وكدمات.. تطورت الحالة الصحية للفنانة نشوى مصطفى