سامية الجزائري على كرسي متحرك.. صور تثير القلق
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للفنانة السورية القديرة سامية الجزائري وهي على كرسي متحرك، يدفعه مواطنها الممثل طلال مارديني.
وأثارت الصورة قلق محبي الجزائري الشهيرة بلقب “سيدة الكوميديا السورية”، وسط تساؤلات وتكهنات حول حالتها الصحية، لا سيما أنها بعيدة من الإعلام والتصريحات الصحافية.
وأشارت تعليقات على الـ”سوشيال ميديا” إلى احتمال أن تكون الصورة من كواليس مسلسل “ما اختلفنا” في جزئه الثاني، في النسخة الجديدة من العمل الذي حقق نجاحاً جماهيرياً في الموسم الثاني.
وصوّرت سامية الجزائري بالفعل مجموعة من اللوحات داخل الأراضي اللبنانية، إلى جانب نجوم الجزء الأول، على غرار باسم ياخور وندين تحسين بيك وديمة الجندي ونظلي الرواس ورنا شميس وحلا رجب وجمال العلي وأندريه سكاف ومحمد خير الجرّاح وجرجس جبارة وشادي الصفدي وطلال مارديني ووائل زيدان…
و”ما اختلفنا” عبارة عن لوحات منفصلة وأخرى متصلة، بأسلوب كوميدي فريد ونقد ساخر قد يصلان إلى الكوميديا السوداء، ضمن سقف عالٍ يلامس حتى العلاقة الشائكة بين الحاكم والمحكوم، من تأليف مجموعة من أبرز الكتّاب العرب، بإشراف الكاتب زياد ساري، ومدير إدارة الإنتاج فراس العمري والمنتج المنفّذ أسامة الحمد، والمخرج وائل أبو شعر.
main 2025-02-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تطبيق مخصص للبالغين يثير القلق والجدل على هواتف آيفون
وكالات
كانت شركة أبل Apple، لسنوات طويلة تتحكم بشكل صارم في التطبيقات المتاحة على أجهزة آيفون، حيث كان لديها قاعدة واحدة واضحة، حظر التطبيقات الإباحية، لكن حاليا هذا الوضع بدأ في التغير، خاصة في أوروبا.
ويتم الآن إطلاق تطبيق جديد للمحتوى الموجه للبالغين باسم “Hot Tub”، الذي تمكن من الوصول إلى أجهزة آيفون عبر سوق تطبيقات بديل، مما أثار قلقا كبيرا داخل أبل.
وتأتي هذه التغييرات في إطار لوائح الاتحاد الأوروبي التي تجبر شركة أبل على فتح أبوابها أمام متاجر التطبيقات التابعة لجهات خارجية.
ويعرف تطبيق “Hot Tub” نفسه كـ “متصفح للمحتوى الموجه للبالغين”، يتيح للمستخدمين مشاهدة مقاطع الفيديو من مواقع البالغين الشهيرة، لكن من الملاحظ أنه غير متاح عبر متجر التطبيقات الرسمي الخاص آب ستور.
وعلى الرغم من أن أبل تصر على أنها لم توافق أبدا على تطبيق “Hot Tub”، إلا أن التطبيق قد مر بعملية التوثيق الأمني، التي تهدف إلى فحص التطبيقات للتأكد من خلوها من البرامج الضارة والاحتيال.