لتطوير التعاون.. وزير التجارة يوقع مذكرة تفاهم مع نظيرته الكمبودية
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
اجتمع وزير التجارة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتجارة الخارجية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، في مقر الهيئة بالرياض اليوم، مع وزير التجارة في مملكة كمبوديا السيدة تشام نيمول.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وجرى خلال اللقاء توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للتجارة الخارجية ووزارة التجارة في مملكة كمبوديا في المجال التجاري، التي تهدف إلى تطوير التعاون التجاري وتنويعه، وزيادة حجم التبادل التجاري، واستكشاف فرص التجارة الدولية، وتيسير التجارة بين الطرفين.
أخبار متعلقة تعزيز كفاءة 1900 طالب في قطاع السياحة بالبحر الأحمرإزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات من أحياء مليجة خلال شهر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لتطوير التعاون.. وزير التجارة يوقع مذكرة تفاهم مع نظيرته الكمبوديةتعزيز التعاون الاقتصاديوتشمل المذكرة التعاون في عددٍ من المجالات المشاركة في المعارض التجارية والفعاليات والمؤتمرات والندوات والأنشطة الترويجية الأخرى التي تقام على أراضي كل منهما؛ للترويج للسلع والخدمات التجارية واستكشاف الفرص التجارية في كلا البلدين.
إضافة إلى مشاركة وتبادل الوفود التجارية وممثلي القطاع العام والخاص عن التجارة والأنشطة التجارية، وبحث الفرص التجارية الدولية وتبادلها، وأي مجالات أخرى يتفق عليها الطرفان.
وأكَّد القصبي، أن توقيع مذكرة التفاهم يأتي في ظل توجيهات القيادة الرشيدة في تعزيز التعاون الاقتصادي، وتوسيع الشراكات الدولية مع كل دول العالم على جميع الأصعدة، مشيرًا إلى أن مملكة كمبوديا تعد واحدة من بين الاقتصادات الواعدة وسريعة النمو في جنوب شرق آسيا، مع سعي المملكة في تعزيز التعاون التجاري مع كل دول العالم خصوصًا الدول الآسيوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزارة التجارة التجارة التجارة السعودية كمبوديا التعاون التجاري وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للصيد
أكّد معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، أنّ الصقارة باتت نموذجًا عالميًا للتعاون الدولي والحوار الثقافي مشيرًا إلى أنّ جهود دولة الإمارات أثمرت عن تسجيل الصقارة عام 2010 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية بمنظمة اليونسكو.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليه أمس السبت، في العاصمة القطرية الدوحة، ضمن أعمال الجمعية العمومية الـ71 للمجلس الدولي للصيد وحماية الحياة البرية (CIC) والتي أختتمت أمس، وفي جلسة العمل التي حملت عنوان “الصقارة في الجزيرة العربية” بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين من أنحاء العالم.
وتنعقد أعمال الجمعية العمومية خلال الفترة من 25 إلى 27 أبريل الجاري حيث يضم المجلس الدولي نحو 1900 عضو من 86 دولة ويهدف إلى تعزيز الإدارة المستدامة للحياة البرية والموارد الطبيعية.
واستعرض الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، خلال كلمته، محطات تاريخية بارزة في مسيرة الصقارة العالمية وعلى رأسها المؤتمر العالمي الأول للصقارة الذي استضافته أبوظبي عام 1976 والذي جمع لأول مرة صقّاري الجزيرة العربية بنظرائهم من أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأقصى.
وقال المنصوري، إن ذلك المؤتمر شكل نقطة انطلاق إستراتيجية قادها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لجمع صقّاري العالم ليكونوا روّادًا في حماية الطبيعة وصون الأنواع، والحفاظ على الصقارة كتراث إنساني عالمي مشترك وإن التعليم ونشر الوعي بين الأجيال الجديدة يظل أمرًا جوهريًا لضمان استدامة الصقارة وتعزيز دور الصيد المستدام في الحفاظ على البيئة.
وأعلن معاليه توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات، والمجلس الدولي للحفاظ على الصيد والحياة البرية، تهدف إلى تعزيز التعاون في مشاريع حماية البيئة، ودعم التراث الثقافي للصقارة إضافة إلى التنسيق المشترك لتنظيم فعاليات تعزّز الاستدامة والحفاظ على الحياة البرية.
وأوضح المنصوري أن هذه المبادرات تأتي في إطار حرص نادي صقاري الإمارات على الحفاظ على الصيد بالصقور كتراث إنساني عالمي وترسيخ المبادئ الأصيلة للصقارة العربية وتعزيز الصيد المستدام وحماية التنوع البيولوج إضافة إلى دعم الدراسات والتشريعات ذات الصلة وتنفيذ مشاريع إكثار الصقور والطرائد في الأسر والحفاظ على بيئاتها الطبيعية.وام