الأمن يبحث عن شخص حطم سيارة ابن مدرب الزمالك السابق بالدقي
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
اتهم نجل مدرب كرة القدم طارق يحيى، مجهولًا بالتعدي عليه بالضرب وتحطيم سيارته، بسبب خلافات على أولوية المرور، بشارع محيي الدين أبو العز بمنطقة الدقي في محافظة الجيزة.
تحطيم سيارة نجل طارق يحي
الواقعة بدأت حينما كان الملحن أحمد طارق يحيي، يسير بسيارة والده، في منطقة الدقي، فاندلعت بينه وبين قائد سيارة أخرى مشادة كلامية بسبب خلاف على أولوية المرور، على إثرها قام الأخير بالتعدي على الملحن وتحطيم سيارته.
تلقى مدير المباحث الجنائية، اللواء هاني شعراوي، إخطارًا من رئيس قطاع الشمال، العميد محمد ربيع، يفيد فيه بحضور نجل مدرب كرة القدم طارق يحيى، إلى رئيس مباحث قسم شرطة الدقي، المقدم حسام العباسي، وحرر محضرًا ضد مجهول يمتلك سيارة "شيفروليه أوبترا"، بالتعدي عليه وتحطيم سيارته، أثناء تواجده في دائرة القسم، وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط المتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء هاني شعراوي مدرب الزمالك بسبب خلافات رئيس مباحث قسم شرطة أحمد طارق مدرب الزمالك السابق خلافات على أولوية المرور محيي الدين مباحث قسم شرطة شيفروليه أوبترا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. وزير الداخلية السوري السابق يسلّم نفسه
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
ويظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون "سوريا"، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.