محافظ دمياط يشهد احتفالية تكريم 1500 طفل من مراكز الشباب
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
شهد الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط، اليوم، بنادي رأس البر الرياضي، احتفالية توزيع جوائز مهرجان البراعم السنوي 2025/2024، الذي ينظمه الاتحاد المصري لكرة القدم «فرع دمياط».
جاء ذلك بحضور المهندسة شيماء الصديق نائب محافظ دمياط، وعبده الشعراوي القائم بأعمال مدير مديرية الشباب والرياضة، والمستشار محمد الماشطة المستشار القانوني لاتحاد كرة القدم، والدكتور هاني مطر المدير التنفيذي للفرع.
وجرى تكريم 1500 طفل من مختلف أندية ومراكز شباب محافظة دمياط، الحاصلين على مراكز متقدمة بدورى البراعم.
وهنأ المحافظ البراعم المشاركين بالمهرجان، معربًا عن فخره بهؤلاء الأشبال، معربًا عن خالص أمنياته لهم بدوام التوفيق والسداد.
دعم المحافظة للأنشطة الرياضيةوأكد محافظ دمياط دعم الأنشطة الرياضية والمبادرات التي تهدف إلى رعاية النشء والشباب وتأهيلهم ليصبحوا أبطال المستقبل.
وتسلم محافظ دمياط ونائبته درع فرع دمياط تقديرًا لجهودهما الداعمة للشباب والرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكريم الأطفال الاتحاد المصري لكرة القدم مديرية الشباب والرياضة اتحاد كرة القدم محافظ دمياط محافظ دمیاط
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج يشهد احتفالية "معًا نصنع الفارق .. أثرنا معًا"
شهد الدكتور محمد أبو سعدة وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج، فعاليات الاحتفالية التي نظمها اتحاد حلم مصر تحت شعار "معًا نصنع الفارق.. أثرنا معًا"، وذلك برعاية الدكتور محمد عبد الهادي نائب محافظ سوهاج، وبحضور عدد من القيادات المجتمعية والسياسية، من بينهم: سعد أشرف رئيس اتحاد حلم مصر، وأسماء حجازي أمين حزب المحافظين بسوهاج.
كما رافق وكيل الوزارة خلال الاحتفالية الشيخ صلاح محمد بريقي مدير الدعوة، حيث تضمنت الفعالية عددًا من الفقرات التوعوية والثقافية التي تناولت أهمية العمل الجماعي وترك أثر إيجابي في المجتمع.
وخلال كلمته شدد الدكتور أبو سعدة، على ضرورة أن يترك الإنسان أثرًا طيبًا في كل خطوة يخطوها، سواء في حياته المهنية أو الاجتماعية، مؤكدًا أن الذكرى الطيبة والإرث القيم هما أعظم ما يمكن أن يتركه المرء بعد رحيله، وأوضح أن الإحسان إلى الناس ونشر الخير هما من القيم التي حث عليها الدين الإسلامي،
وواصل الحديث قائلًا: "الأماكن مجرد محطات، والحياة هي المحطة الكبرى، لذا علينا أن نُحسن معاملة الآخرين حتى وإن واجهنا الظلم أو النقد، فالبصمة الطيبة في قلوب الناس تبقى وتُخلد الذكرى".
وأضاف أن الأعمال الصالحة لا تضيع أبدًا، حتى لو لم يجْنِ الإنسان ثمارها في حياته، فهي بمثابة صدقة جارية تبقى للأجيال القادمة، مستشهدًا بقول النبي ﷺ:"ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة".